قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
خريدة فريدة في نظمها وحرفها وقافيتها حلقت معها إلى مدارك البهاء
راقت لي وماتحمل من معاني وحكمة وتعابير ثرَّة
أهلا بك شاعرنا الفاضل
ومرحبا بك في ربوع الواحة وأتمنى أت تطيب مقاما معنا
تحاياي
الشاعرة امال المصري كلانا يا والدتي نقتسم الجرح
ونحتسى كأس الأسى
سررت بتواجدك بصفحتي
صديقي واخي الشاعر محمد عبد المجيد المأساة أكبر من حروفنا جميعا
فهي الوجع الذي لم ينجلِ بعد
فكيف تضحك كلماتنا وفينا الألم
سررت بمرورك
الشاعر هاشم الناشري وجودك الأروع
ولازلت أوقن تماما بقولي
الشاعرية ليست نظم قافية
فهي الشعور الذي في صمته نغمُ
اشكرك لهذا الثناء المتواضع
الشاعرة المتألقة ربيحة الرفاعي
للأسف هذه مأساة فلسطين في الانقسام بين شطري الوطن
ولكن هذه المأساة للاسف تكررت في اكثر من موضع عربي
فأخشى ان حروفي لا تكفي لأكتب ألف رواية مد وجزر
سررت بتواجدك سيدتي
سيدي الشاعر الكبير محمد الذيب سليمان
الأفظع من هذا ان هذا الأخ لا يعترف بعقوقه ابدا
ويعتبر نفسه الإله الذي لا يخطأ فكيف يا سيدي يلتئم هذا الجرح
شرفني وانار حروفي مرورك سيدي
أنا مَنْ يُقيمُ الغَيْمُ أسْفَلَ عيْنِهِ
ويشْرَبُ مِنْ دَمْعاتيَ اللَّيْلُ والفَجْرُ
وأفْكارُنا عَطْشى ونَرْشِفُ طَيْشَنا
وشَرُّ البِلايا حِينما يَعْطَشُ الفِكْرُ
بيتان من ألق وشاعرية فلا فض فوك!
أرحب بك في أفياء الواحة فأهلا بك ومرحبا ، وأشكر لك ما قرأت راجيا أن تجد في الواحة الخير والنصح الذي يوصلك لمراتب أسمى في عالم الشعر.
أما النص فجميل عموما ومعبر عن وجهة نظر سياسية ، وذكرني بقصيدة أراك عصي الدمع من تلك المواقع التي اقتبست في ثنايا القصيدة ومن البحر والقافية ، والحقيقة أن هناك عدة مواضع استوقفتني ولكن أدع كل هذا حتى تعتادنا ونعتادك وتثق بودنا وصدق تفاعلنا ، وأكتفي الآن بالإشارة لمواضع قليلة لا يصح أغفالها هنا:
" أخُوكَ وليُّنا " : وأُمِّي تُناديهِ
أتجْحدُ مَنْ رَبَّاكَ ؟ تُبْ مالَكَ العُذرُ
هنا في الصدر كسر عروضي في موضعين.
أنا ما تركتُ الدارَ جُبْناً ولا جفاً
ولكنَّ مثليْ ليْسَ مِنْ طبْعِهِ الثَّأرُ
رأيتك هنا تنون ألف الجفا والتي أصلها الجفاء خففت همزتها وهذا لا يصح لغويا.
هَبيني جُنونَ الرِّيحِ يا ريحُ رُبَّما
ببعضِ جُنونِ العَقْلِ يبْتَسِمُ الدَّهْرُ
هنا مثال على ما يمكن أن يكون مناسبا أكثر في التركيب والتوظيف فلو أنك قلت هبيني جنون الريح يا روح لكان أجمل وأنسب للمعنى والمبنى.
تقديري