مَنْ للقصائد ؟

شكرا لك شاعرنا فقد اعجبتني كلماتك ورونقها ومعانيك وجزلها واعياني طرحك من العجب والغبطة لا فض فوك واليك سيدتي محاولة شعرية اريد تنقيحها وتهذيبها بعد اذنك طبعا وارجو ان لا اكون ثقيل عليك مودتي

أستاذي الشاعر الأخ طهراوي الحاج ، تحية لك ،
بارك الله هذه المشاعر الطيبة ، وشاكر لك هذا المرور الطيب ،
وطبعا لست ثقيلا علي بأية حال وسأرفع إليك بعض ملاحظاتي المتواضعة قريبا إن شاء الله جل وعلا ،
تقديري ومحبتي

سلمت وصدقت شاعرنا
لك التحيات

سعيد بمرورك أستاذي الكريم الشاعر حسام السبع ،
تقدير ومحبتي

يا معشر أساتذتي والأدباء ..

إن كان ينالني أو أنّه نال من شخصي المتواضع ولو نسبة بسيطة من غرض هذه القصيدة الجميلة .. فأنا أستاهل طالما قد كنتُ عضوًا .. أقول (قد كنت)

وقد قدّمت اعتذارًا .. ولا أعلم هل هو لائق بحجمكم أو لا .. فقد كان اجتهادًا وحسب .. تتلوه نيّة صادقة ؛ على الرابط التالي :https://www.rabitat-alwaha.net/molta...t=67702&page=4

وأنتم في الأصل (إنسان) يسهو ينسى يخطىْ وكلّنا ذلك الإنسان .. وجلّ سبحانه تعالى وحده عن الخطأ ..

ويعرف الغالب منكم إن لم يكن أجمعكم .. أننا بنو آدم لو لم نخطىء لأتى الله بقوم يخطؤون فيتوبون فيغفر لهم ثم يخطؤون فيتوبون فيغفر لهم ..

وليس معنى انسحاب المرء من هذا الصرح ، وأنا أتكلّم عن نفسي .. أنني أكرهكم أو أبغضكم .. لا والله .. والله المطّلع اللطيف الخبير

ولكن المناخ هنا لا يليق بي أو أنّه أجمل من أن أبقى فيه ..

بوركتم قاطبة ..

ربي يرضى عليكم

أستاذي صهيب العامري تحية أخوية ،
أيها الشاعر الجميل صهيب ، دعك - وأنت الأخ الكريم - من قراءة فراغات النصوص والتعاليق ، فإنها بكل تأكيد لا ترتق فتقا ولا تجمع شتاتا ،
والحفر عميقا في خفايا النفس تفسيرا وتأويلا لا يأسو جراحا أبدا ، بل لعله يمعن في النكاية ، وأنت عندي أكبر من هذا ، وحتى وإن اختلفنا في رأي مرة فإنك في القلب ،
ثق بالله الذي لا إله إلا هو أني لا أحمل لك في قلبي إلا الحب والمودة ، وصدقني إذا قلت لك أنك شاعر جميل ومبدع على السجية ووجودك بيننا شرف وبعدك عنا خسارة ،وأنت الاخ الكريم والصديق الكريم وإني لأربأ بك أن تعود إلى هذا الحديث أيها الحبيب ، وإني لأنتظر شمس حرفك تطلع من خدرها بهية ساطعة ،
والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
تقدير ومودتي
أخي الكريم

للقصائد أمثالك أيها الفاضل...
قصيدة تصف مشاعر الناقد الذي أرهقه هم رعاية الجمال الأدبي.

كما أرجو أن يكون خطابك ليراعتك من باب الهزل لا الجد..

تحية لقلبك الملتهب وفكرك المتقد ويراعتك الشامخة...

أستاذي صهيب العامري تحية أخوية ،
أيها الشاعر الجميل صهيب ، دعك - وأنت الأخ الكريم -

من قراءة فراغات النصوص والتعاليق ، فإنها بكل تأكيد لا ترتق فتقا ولا تجمع شتاتا ،
هذه الفراغات التي تقول عنها إن كنتُ أنا من المقصود بسوء في الكلمة أو التجريح
فبيني وبينهم الله وهو حسبي ونعم الوكيل .. ويوم العرض سنلتقي .. لأنّي إن أخطأت فأنا اعتذرت .. ومن أخطأ عليّ فبيني وبينه الله
لأنني مابرحتُ من هاهنا وعليّ مثقال ذرّة .. بعد أن اعتذرت وخالصًا لوجه الله تعالى

والحفر عميقا في خفايا النفس تفسيرا وتأويلا لا يأسو جراحا أبدا ،
أستاذي .. أنا لستُ ممن يبحث عن النفوس ويأوّل .. بل أبحث عن معاملة طيبة تحفظ الودّ ..
ولكنّي لحظتُ وأحسستُ بالتعالي عليّ .. ولهذا انصرفت وتركت ورائي اعتذارًا أُجلّه لأنه من الفؤاد .. وقد أكون مخطئًا وجلّ عن ذلك الله وحده سبحانه
فلا أحد كامل

بل لعله يمعن في النكاية ، وأنت عندي أكبر من هذا ، وحتى وإن اختلفنا في رأي مرة فإنك في القلب ،
لم نختلف مرةً أستاذي .. أنا لم أفهمك وقتها .. وأقررت لك بذلك

ثق بالله الذي لا إله إلا هو أني لا أحمل لك في قلبي إلا الحب والمودة ،
أثق وقد قلت بالله .. وعن اطمئنان يشهد الله

وصدقني إذا قلت لك أنك شاعر جميل ومبدع على السجية ووجودك بيننا شرف وبعدك عنا خسارة ،
هل تصدّق .. أنّه طيلة إقامتي هنا .. لم يثبّت لي ولو نصًّا واحدًا .. !
لا من باب التشجيع ولا من باب الاستحقاق ..
فكيف أعرف أن وجودي بينكم شرف وبعدي عنكم خسارة ؟

وأنت الاخ الكريم والصديق الكريم وإني لأربأ بك أن تعود إلى هذا الحديث أيها الحبيب ، وإني لأنتظر شمس حرفك تطلع من خدرها بهية ساطعة ،
إنّما عدتُ إلى ها هنا إكرامًا لك ولكل لحظة هنا جميلة رغم قلّتها .. وتقديرًا لاعتذاري
والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
تقدير ومودتي
أخي الكريم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
شكرًا لاتفيك .. على هذه الكلمات
ولكن يا أستاذي وياغالي قد سبق السيف العذل
وأماكن الترويح والكتابة والاستفادة والصداقة لم تنته عند هذا الصّرح .. فأوّل ما سألجأ إليه (الكتاب)
وأيّ منتدى آخر .. حتى لو كانت لغته(لغير الناطقين بالعربية)
فالتعبير برأيي شعرًا أو نثرًا أو أي بأيّة طريقة .. هو الأهم لترتاح النّفس بالمقام الأوّل
أما التمجيد والتعظيم و و و .. فلا يقنعني إلا ( إنّ أكرمكم عند الله أتقاكم)
مالي أنا وللمرافعة والمشادّة وتفسير كلامي على غير هواي .. أقرأ كتاب الله أولى لي وأحلى
وربّك الرحيم العادل .. والمطّلع واللطيف الخبير ..

شكرًا مرة ومرات .. وإني لن أفيك
بوركت وربي يرضى عليك

للقصائد أمثالك أيها الفاضل...
قصيدة تصف مشاعر الناقد الذي أرهقه هم رعاية الجمال الأدبي.

كما أرجو أن يكون خطابك ليراعتك من باب الهزل لا الجد..

تحية لقلبك الملتهب وفكرك المتقد ويراعتك الشامخة...

تحية للأخ الشاعر نوار السلمي ،
وللجمال والبهاء أمثالك أيها الكريم ،
سعدت بهطلك أستاذي ، فتحية لمرورك ولخلقك الكريم ،
ولك مني جزيل الشكر والامتنان
مودتي وتقديري

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
شكرًا لاتفيك .. على هذه الكلمات
ولكن يا أستاذي وياغالي قد سبق السيف العذل
وأماكن الترويح والكتابة والاستفادة والصداقة لم تنته عند هذا الصّرح .. فأوّل ما سألجأ إليه (الكتاب)
وأيّ منتدى آخر .. حتى لو كانت لغته(لغير الناطقين بالعربية)
فالتعبير برأيي شعرًا أو نثرًا أو أي بأيّة طريقة .. هو الأهم لترتاح النّفس بالمقام الأوّل
أما التمجيد والتعظيم و و و .. فلا يقنعني إلا ( إنّ أكرمكم عند الله أتقاكم)
مالي أنا وللمرافعة والمشادّة وتفسير كلامي على غير هواي .. أقرأ كتاب الله أولى لي وأحلى
وربّك الرحيم العادل .. والمطّلع واللطيف الخبير ..

شكرًا مرة ومرات .. وإني لن أفيك
بوركت وربي يرضى عليك

السلام على أخي الكريم صهيب ،
نحن الأحبة ، رغم أنف الشيطان ،
ولا تثريب ،
أحبك في الله ، وعسى بوحي هذا يكون جبيرة خاطرك الكسير ،
مودتي وتقديري

الله الله قصيدة فيها من الحكمة والرزانة والمنطق الحسن والشعور الصادق
لافض فوك شاعرنا الكبير ولاأربح مبغضوك
تقديري

مَــنْ للْقـصـائِـدِ لا حـــامٍ ولا حَـــرَسٌ....يحْمي حِماهَـا مَتـى لاحَـتْ نوَاصِبُهَـا
بلا شك أنت واحد من هذا الجحفل الكريم , الذي رفع لواء الضاد , وذاد عن حياض الحرف والقافية , وما أحوجنا اليوم الى فرسان وخيالة.
لكم محبتي وتقديري

الله الله قصيدة فيها من الحكمة والرزانة والمنطق الحسن والشعور الصادق
لافض فوك شاعرنا الكبير ولاأربح مبغضوك
تقديري

المبدعة الأخت الكريمة براءة الجودي تحية تقدير واحترام ،
أن تعجبي بحرفي المتواضع ذاك والله مجلبة حبوري وسعادتي ،
بارك الله في مشاعرك النبيلة ،
تقديري