اعتذار بنكهة شعر

بعد أن اعتذرنا لشاعرنا الأردني الجميل أحمد المعطي على الخطأ الحاصل في الأسم خاطبنا بشعره الرقيق قائلاً:



لا تعتذرْ إني أخوك الأردني
.................في مصرَ أنتَ وإنني لكَ أنْحني
حبْلُ الأخوَّة يا حسيْن طريقُنا
.....................وطريقنا فيه الإخاءُ يَمُدُّني
بالحبّ وادي النيل ألثُم طينَه
....................وأنا الفلسطينيُّ ليْتَ تُحبُّني
فاعصم بحبل الله يجمعُ شملَنا
................في نعْمة الإسلام ليتك..ليْتني
نبني مَعاً صرْحَ العلاء تَطوّعا
.....................فيَدُ الأخوَّة قوّةٌ لنْ تنثني




وقد عقّبنا عليه بشعر متواضع حيث نقول:



أخجلتني في شعرك المُتحنّنِ
قل لي إلى اين الجمال ودلّني



قد ضاع مني بعد بوحك أحرفي
ضمآن من كأس البهاء فروّني



يا شاعرٌ سلب اللباب بفكره
والفكرُ بالحرف الجميل يشدّني



إني بأرضٍ كان فيها أحمدٌ
يحي القلوب بخُلْقه المتديّنِ



فالدينُ أخلاقٌ ورقّةُ زهرةِ
تأتي القلوبلها سراعاً تنثني



وتذوبُ في الدين الحنيف فوارقُ
فأنا الحسين أذوب في ذا الأردني


في أحمد المعطي تذوب جوارحي
حباً له يا من بقلبك موطني


حسين
السعودية
سيهات

بوركتما خلوقين كريمين

و بوركت أخوتكما

نعم الشعر و الشعور

محبتي و تقديري

سامي الحاج دحمان

أخجلتني في شعرك المُتحنّنِ
قل لي إلى اين الجمال ودلّني



قد ضاع مني بعد بوحك أحرفي
ضمآن من كأس البهاء فروّني



يا شاعرٌ سلب اللباب بفكره / يا شاعراً
والفكرُ بالحرف الجميل يشدّني



إني بأرضٍ كان فيها أحمدٌ
يحي القلوب بخُلْقه المتديّنِ / سقطت الياء من قولك "يحيي "



فالدينُ أخلاقٌ ورقّةُ زهرةِ
تأتي القلوب لها سراعاً تنثني



وتذوبُ في الدين الحنيف فوارقُ
فأنا الحسين أذوب في ذا الأردني


في أحمد المعطي تذوب جوارحي
حباً له يا من بقلبك موطني


حسين
السعودية
سيهات

معان سامية ونبل وشهامة لله دركما ،
مررت من هنا وقد أعجبتني الأخلاق العالية ،
شكرا لكما ولحرفيكما
تقديري

جميل جدا
دامت المحبة والأخوة


الف تحية

مساجلة جميلة بين شاعرين كريمين.
دمتما نبراساً لأخوة لا تفرق بينها الحدود .
تحياتي.

بوركتما من شاعرين يرسمان خطوطا
عريضة للتواصل الجميل والعلاقة الرائعة
التي يجب ان تسود بين اصحاب القلم
شكرا لكما وخالص الود

الشاعر حسين الشافعي ، لا فض فوك

أبيات جميلة قرأناها من الشاعرين

أدام الله الأخوة الصافية والمودة بينكما

تقديري وتحيتي

سامي الحاج دحمان




أستاذنا الكريم الغالي


طابت حروفي بين بوحك الشفبف الرقيق

سعادةٌ تحوطني بهديتك الراقية


لك الشكر الذي لا ينضب

لحسن عسيلة


شكرا لتسديداتك شاعرنا الغالي العزيز

(يا شاعرٌ) نكرة مقصودة

أتمنى أن تتقبل شكري العميق

أدام الله عليكما نعمة الإخاء والمودة.

تحية لك وللشاعر أحمد المعطي ، ونترقب وصوله إن لم يكن
قد حجز له غصنًا في واحة الخير.

تحياتي وتقديري.