قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
حمى الله فلسطين
وحمى بلادنا الإسلاميه والعربية
وحفظ شبابها على جهاد الغاصب
حتى يندحر
رائع أخي
تقديري
الشاعر القدير محمد ذيب سليمان
يا ابن ذات الجرح والوطن الكسيح
يا ابن ذات القهر في وطنٍ محاصَر
ستشرق الشمس بالحب يومًا صديقي
كُن بالقرب دوما فقربك أشتهيه وأفتخر به
لك تحيات أخيك الأصغر :)
مختار محرم
الشاعر الرقيق
شكرًا لمرورك الجميل
وأسأل الله أن يحسن أحوالنا وأحوال كل المسلمين
لك التحية.
بين طلقة الولادة ترهنها لهم وطلقة الرصاص تتلقاها منهم في صدر حنوها كان حوار النص في أداء شعري جميل أسمع وأوجعكانوا يسيرون عكسَ القلبِ
وانشغلوا ..
عنّي وقلبي بهم ما زال مشغولا ..
صفَحتُ رغمَ خروجٍ
عن سبيلِ يدي ..
ورغمَ هذا لهم
تحنو يدي الطّولى !!
لا نستحقُّ أيا أمّاهُ عطفَكِ
وددت لو وجد شاعرنا بديلا عن استخدام أداتي النداء "أيا" معا
يا ويحَكم .. ما بكم ؟
أين الكرامةُ يا جُندَ الكرامةِ
هل كنتم تماثيلا ؟
ولعل كنتم هنا تذهب بالمعنى بعيدا عن الحقبقة بل وعما أراد الشاعر، فقد كانوا جند كرامة وإباء، وإنما باتوا تماثيلا لم يكونوها
لا تَقبلُ القسمةَ الضّيزى
كرامتُنا
أضعتُمُ الحقَّ
بين القالِ والـ قِيلا
ما مسوّغ نصب القيل شاعرنا؟
ويبقى أن النص كان دقيق التصويب عميق الأثر
دمت بألق
تحاياي
يا ويحَكم .. ما بكم ؟
أين الكرامةُ يا جُندَ الكرامةِ
هل كنتم تماثيلا ؟
نعم أخي تماثيل ..
وتماثيل مهزومة ضعيفة مسلوبة رخيصة لا قيمة لها
يحركها الأعداء كيفما أرادوا لتبيد ذاتها
شعر رائع زلزلني
بوركت
الله الله!
لله درك من شاعر ومن أبي شامخ مخلص للوطن!
قصيدة تستحق الحفاوة بهذا المحمول الراقي وبهذا الأداء الأبي المبهر رغم وجود بعض شائبة لا تفسد معدنها الذهبي البراق وحسها الوطني الخفاق!
للتثبيت
ودام ألقك الباهر وإبداعك الراقي!
تقديري
لله درك
ألق شعري شعوري
شكرا للبهاء
محبتي و تقديري
هذي فلسطينُ ، ما لانت لمغتصِبٍ
أيحرقُ الإخوةُ الأعداءُ محصولا ..
سقتْه بالدّمِ من أبطالِها
رحلوا .. عنها وفي الصّدرِ
ظلَّ الصوتُ منقولا
عودوا إليها فلسطينُ التي احتفظت
بحبِّ أبنائِها ، غنّت مواويلا
عودوا أطبّاءَ هذا الجرحِ بلسمَه
هيا اقلعوا الآنَ من جلدي
الثآليلا ..
عودوا الأخلاّءَ ..
جرحُ القدسِ يجمعُنا
متى نحِنُّ لعهدِ الطلقةِ
الأولى ؟
طلقة .. ، لكنها في جسدٍ ميت
لقد أسمعت لو ناديت حيُا ... ولكن لا حياة لمن تنادي
فلسطين قضيتنا الحقيقية التي انشغلنا عنها بالرجيع العربي
من يمسح دمعة الأقصى
من ينصر إخواننا في غزة؟!!!!!
قبح الله حكام العرب .
ورحم الله شهيد الأمة ــ صدام حسين .
بارك الله فيك أخي .
رغم الوجع والأسى أضاءت حروفك إبداعا مدهشا
فلندعو الله أن يآلف بين قلوب الأخوة
ونحن لا نملك إلا أن نظل متفائلين، ونبعثه بين
كل الموجوعين والمكلومين من أهلنا في فلسطين،
فما أضيق العيش لولا فسحة الأملِ.
لم الله شملكم واسرح السعادة لكم
دمت رائعا متألقا.