مع البحر

مقطوعة جميلة شاعرنا الفاضل.
مقدمة جميلة رددتها أكثر من مرة .
دمت ودامت "شبولياتك .
مودتي.

ودمتم بخير أيها الشاعر الجميل صاحب الكلمة الرقيقة

حفظكم الله وبارك بكم ،


تحياتي ومحبتي الوافرة

شكرا للجميل الشاعر عدنان على هذه المعزوفة الرائعة

بورك حرفك البهي و وجدانك السخي

محبتي وتقديري

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شاعرنا الراقي عدنان الشبول

حرف من ذهب اخي

ومناجاة تفيض رقة

رائع واكثر

تحياتي وتقديري

سلام الله عليك أخي الحبيب الشاعر ــ عدنان الشبول
ما أجمل شبولياتك ، أسعد الله قلبك ، وزاجك ألقًا .
تقبل تقدير أخيك الحميري .

وزادك الخير من كل صوب وأينما ذهبت وحللت أيها الجميل .


دمتم بسعادة

شبولية عذبة كما اعتدنا في هطولاتك الومضية الرائقة
وبانتظار تعديل ما أقلق الجرس من ضرورة خطف الحرف ليزهو النص

دمت بألق أيها الرائع

تحاياي

ألا يا بحرَ أشواقي
وموجاً للهوى باقي
أتيتُ اليومَ مشتاقاً
فهيّجْ شوقَ أحداقي

ما هذا الجمال أستاذي الكريم عدنان الشبول
دوماً تمتعنا " شبولياتك " برقتها وعذوبتها
لا حرمك الله البهاء
خالص تحيتي وتقديري

ومروركم دوما رقيق ، ويحمل في طياته كل الود ، فشكرا لكم شاعرتنا وشكرا لذوقكم الجميل


دمتم بخير

ألا يا بحرَ أشواقي
وموجاً للهوى باقي
أتيتُ اليومَ مشتاقاً
فهيّجْ شوقَ أحداقي
وأسمعني هنا لحناً وأشعارا
فهل تنسى مواعيدي وأوراقي
وكنتَ اليوم يابحرُ
كما الأحباب والصحبُ
تسلّيني وتسمعني من الأشعارِ أعذبَها
وهذا الرملُ يشهدها
شُبُوليّاتُ قد رُسِمتْ
فلا تنساها يا بحرُ
وخذ حبّاتها أبداً
منِ الأعماقِ للأعماقِ تنساقُ
أتشتاقُ؟





عدنان الشبول

North Sea-UK
03.05.14

أخي الحبيب الشاعر المرهف المبدع عدنان ،
هذه من أرق وأعذب ما قرأت لك حقا وتخلب اللب بجمال حرفها وعاطفتها .

استوقفني في البيت الأول قولك "باقي" وهي نعت ل "موجا" كما أرى ، وكان يلزمك نصبها "باقيا" .

تقديري الكبير وإعجابي بحسك الشعري .

نص خرج من القلب بعفوية وصدق ورقة فلا فض فوك!

النص الحقيقة حمل شكل شعر السطر وروح شعر البيت ولذا أنصح بالتعرف على خصائص هذا وذاك كي لا يختلط هذا بذاك.
ثم استوقفني غير تلك الألف الزائدة ما يلي:

ألا يا بحرَ أشواقي
وموجاً للهوى باقي
هنا الصواب أن تقول باقيا.

أتيتُ اليومَ مشتاقاً
فهيّجْ شوقَ أحداقي
تهييح الشوق لا يطلب يا عدنان بل يحدث فيكون.

فلا تنساها يا بحرُ
هذه إضافة لتلك الألف هناك خطأ نحوي فلا الناهية تجزم الفعل المضارع بعدها " لا تنسها".

تقديري

قطعة شعرية جميلة ورقيقة

أحييك

شبوليات جميلة مغداقة
توقعت خاتمتها
مشتاقي
دمت بروعتك اخي عدنان وهل لي ان اسأل بداتها شعر عامودي ثم تحركت للتفعيلة لماذا
دمت مبدعا ابدا