تَقْوى القُلوب

تَقْوى القُلوب لَمَّا رَأَيْتُ قُلوبَ النّاسِ قَدْ جَحَدَتْ = صَبَّ العَزيزُ عَلَيْها الذُلَّ ألْوانا أمّا الرَجاءُ فإنْ طالتْ إجابَتُه = فَمَوْطِنُ الكُفْرِ أَفْنى العُمْرَ أحْزانا إنْ تَبْتَئِسْ مِنْ مُناجاةِ الكَريمِ فلنْ = تَحْظى بِسَعْدٍ مِنَ الجَبّارِ أزْمانا يا أُمَّةٌ ضاعَ مِنْها أَمْنُ واقِعِها = إسْلامُنا مَنْهَجٌ لِلْحَقَّ قَدْ بانا لا يَقْبَلُ اللّهُ سوءًا في عِبادَتِنا = فَالبِرُّ في نَفْسِنا نَلْقاهُ إيمانا إنَّ المَماتَ يُلاقينا بِلا سَبَبٍ = فَأَيُّ نارٍ لِمَنْ قَدْ زادَ طُغْيانا كَفَفْتُمُ ثَوْبَكُمْ دونَ الجُيوبِ فَقَدْ = نَبْكي عَلَيْكُمْ بُكاءَ الحُزْنِ أَشْجانا

أبيات فيها من جميل الحكمة والزهد..
ربما كان مقصود البيت الأخير أن الكفن هو الثوب الذي لا جيوب فيه... ولا أدري إن وفقت ُفي المراد..
تقديري وتحيتي.

قصيدة جميلة ورقيقة وفيها من الحكمة


ولتسمح لي أختنا الشاعرة بملاحظتين بسيطتين :

الأولى : إنْ تَبْتَئِسْ مِنْ مُناجاةِ الكَريمِ فلنْ = تَحْظى بِسَعْدٍ مِنَ الجَبّارِ أزْمانا

لم أرتح لمعنى هذا البيت ، وكأني شعرت أن فيه تقرير وحكم ! ورحمة الله واسعة حتى لمن يبتئس !


الثانية : يا أمّةٌ
أظنها : يا أمّةً

إن أخطأت فخطأي مردود علي وأرجوا المعذرة سلفا ، ولكن هذا ما شعرته



دمتم مبدعين وبارك الله بكم والقصيدة في مجملها أعجبتني



ألف تحية

الأخت العزيزة فايدة
قصيدة تعتبر محاولة و لبنة على الطريق الشعري السليم ,
كانت تحتاج منك قليلا من السبك و التجميل البنائي , حتى تغدو فاتنة لا عيب فيها ,
لن أزيد على ما قاله أخويّ قبلي فقد أفادا ,


تقديري و وردي .

نعم القصد فنعم القصيد

بسطت رؤيتك على البسيط فجازاك الله خيرا

دعائي و شكري لبيانك و وجدانك

محبتي و تقديري

قصيدة بها حكمة و كثير فائدة من الأخت الأديبة فايدة ،
قصيدة تعد بالكثير مستقبلا ،
أنت شاعرة على السكة كما يقال ما عليك إلا الاستفادة من نصائح الإخوة وسيكون لك شأن إن شاء الله تعالى في مضمار الشعر ،

أبيات فيها من جميل الحكمة والزهد..
ربما كان مقصود البيت الأخير أن الكفن هو الثوب الذي لا جيوب فيه... ولا أدري إن وفقت ُفي المراد..
تقديري وتحيتي.

شكرا لك نعم هذا ما قصدته الكفن لا جيوب له
شكرا انك هنا

قصيدة جميلة ورقيقة وفيها من الحكمة


ولتسمح لي أختنا الشاعرة بملاحظتين بسيطتين :

الأولى : إنْ تَبْتَئِسْ مِنْ مُناجاةِ الكَريمِ فلنْ = تَحْظى بِسَعْدٍ مِنَ الجَبّارِ أزْمانا

لم أرتح لمعنى هذا البيت ، وكأني شعرت أن فيه تقرير وحكم ! ورحمة الله واسعة حتى لمن يبتئس !


الثانية : يا أمّةٌ
أظنها : يا أمّةً

إن أخطأت فخطأي مردود علي وأرجوا المعذرة سلفا ، ولكن هذا ما شعرته



دمتم مبدعين وبارك الله بكم والقصيدة في مجملها أعجبتني



ألف تحية

شكرا لك ولاضافتك القيمة
رحمة الله واسعة
وعدله أوسع
شكرا لك دائما وأرحب بكل رأي وأستفيد منه
فلا تبخل علي برأيك القيم

الأخت العزيزة فايدة
قصيدة تعتبر محاولة و لبنة على الطريق الشعري السليم ,
كانت تحتاج منك قليلا من السبك و التجميل البنائي , حتى تغدو فاتنة لا عيب فيها ,
لن أزيد على ما قاله أخويّ قبلي فقد أفادا ,


تقديري و وردي .

كما تعلم اخي الكريم لا زلت في بداية كتابتي للشعر وارحب واسعد بكل نقد استفيد منه
فشكرا لكم جميعا

نعم القصد فنعم القصيد

بسطت رؤيتك على البسيط فجازاك الله خيرا

دعائي و شكري لبيانك و وجدانك

محبتي و تقديري

شكرا لك اخي الكريم لك مثل دعائك وازيد ه باقات الود والورد