أميرة الشعر .. المدينة النبوية

الله الله!

ومن يكتب مثل هذا الوصف الضافي عن طيبة مثل ابن المدينة النقي البار!

قصيدة رائعة حشدت كل معالم يثرب وتاريخها في شعر سلس سلسل فلا فض فوك!

طيب الله الأنفاس يا أبا مازن وكنت أود فقط أن تنقح القصيدة من بعض غبار عابر بسيط لعل أهمه أن المرء يغض الصوت ولا يغض بالصوت.

تقديري

أخي وحبيبي الغالي د. سمير العمري

يحضر الجمال بحضورك وتتباهى قصيدتي بوقوفك

والله كم أشتاق لروياك وعناقك وتقبيل رأسك الشامخ

أسأل الله ألا يحرمني لقاءك والاحتفاء يرؤياك

ولك مني أطيب تحية

صلى الله وسلم على الحبيب محمد وعلى آله وصحابته أجمعين.
.
جزاك الله أخي مازن عن "طيبة" كل الخير
بأن جعلتها عنوان "الشعر"...بل أميرة له وعليه.
وجزاك عنا خير الجزاء بأن ذكرتنا
وطفتَ بنا في رحابها.
فبارك الله فيك وفي حرفك.

مودتي وتقديري

الشاعر العذب عماد أمين

سروري بوجودك في ساحة قصيدتي كبير جدا

لا عدمت منك لطفك

لك تحيتي

يــا دارَنـــا (الـعــذراءَ) فـــي خِـــدْر الـحـيـا
ذابــــتْ مـعـانــي الــشــوق فـــــي مـعـنـاهــا
حـطّـتْ قـوافــي الـحُــبّ عـنــدك نـشــوة
وتــســابــقــتْ تُــــدلــــي بــــكــــل قــــواهـــــا
إنْ كــــــان لـلـشــعــر الأصـــيـــل إمـــــــارةٌ
أنـــــــتِ الأمـــيــــرة والــقــصــيــدُ ذراهــــــــا

أحسنت القول شعرا وتألقت به شعورا أيها المديني الأصيل وزهي بمحموله الحرف وبجميل انثياله

والنص للتثبيت احتفاء بالمدينة الأميرة وإكراما لشاعرها

دمت وحاضنة روضة النبي بخير

تحاياي

كوكب الشعر .. ربيحة الرفاعي

ليس غريباً أن يكون حظي في حضورك هو إشراق كلماتك البهية اللطيفة

و تثبيت قصيدتي لتصافح أعين الشعراء والأدباء لفتة كريمة من شاعرة راقية

تبث التشجيع وتدفع بالهمم لتكون أكثر إقداماً يقودهم العلم والمعرفة والأدب.

لك مني كل تقدير واحترام .

دمت بود

أحسنت ولا فض فك أخي الشاعر المبدع مروان المزيني

جعل الله قصيدتك في مدح ووصف مدينه رسوله الكريم في ميزان حسناتك كجبل أحد .

قصيدة رائعة بأدائها الفني ومعانيها الجميلة الحبيبة إلى القلب ووصفها البديع للمدينة وترجمتها لأسمائها وما يحيط بها من الأماكن والمشاهد .

واستوقفني محطتان أود رأيك فيهما -
الأولى في اللغة عند قولك ...(وادي الـعـقـيـق) أتـــــى إلـيــهــا هـائــمــاً
ومــتــيــمـــاً مـــفـــتـــونُ فــــــــــي لــقــيـــاهـــا ... فما وجه رفع مفتون هنا ؟
والثانية ما يتعلق بجبل أحد الحبيب ، والمعروف أن المسلمين هزموا في غزوة أحد .

تقبل أخي تقديري الكبير وأطيب تحية .

أخي الغالي الشاعر مازن لبابيدي

كم هو رايع أن أجدك واقفاً عند قصيدة تتتلمذ عند قوافيك العتيقة

وكم أسعد بأحرفك التي تزيدني بهجة وألقاً منك أيها الغالي.

أما ما وقفتَ عندهما ..

فالأولى : (مفتون) خبر مرفوع

والثانية : من قال أن المسلمين انهزموا في (أحد) ؟!

ولو انهزموا لدخل كفار قريش للمدينة وعاثوا فيها الفساد !!!

فلماذا انسحب جيش قريش هارباً تاركاً متاعه في ساحة المعركة ؟ !!!

أخي الغالي ..

تقبل مني تحية لك ودعوة بسنة مليئة بالخير لك ولك من تحب

دم بود

أخي الغالي الشاعر مازن لبابيدي

كم هو رايع أن أجدك واقفاً عند قصيدة تتتلمذ عند قوافيك العتيقة

وكم أسعد بأحرفك التي تزيدني بهجة وألقاً منك أيها الغالي.

أما ما وقفتَ عندهما ..

فالأولى : (مفتون) خبر مرفوع

والثانية : من قال أن المسلمين انهزموا في (أحد) ؟!

ولو انهزموا لدخل كفار قريش للمدينة وعاثوا فيها الفساد !!!

فلماذا انسحب جيش قريش هارباً تاركاً متاعه في ساحة المعركة ؟ !!!

أخي الغالي ..

تقبل مني تحية لك ودعوة بسنة مليئة بالخير لك ولك من تحب

دم بود

بارك الله فيك أخي الحبيب مروان ، وقد أحسنت الجواب ، وحقا لم ينتصر المشركون حيث ثبت الله المؤمنين والتفوا حول رسولهم الكريم صلى الله عليه وسلم وكانت أحد درسا للمسلمين إلى يوم الدين .

أما عن الاستفسار الأول أخي مروان ، فأتابع معك للفائدة إن شاء الله ، فقد فهمت من البيت أن الخبر كان الجملة الفعلية "أتى" ، وجاء بعده "هائما ومتيما" ، وهي حال ومعطوف عليه ، ثم جاءت كلمة "مفتون" غير معطوفة عليها وموقعها ومعناها أقرب لأن تكون حالا كسابقتها وهذا يقتضي النصب لا الرفع . ولا أدري إن كان يصح جعل الجملة الفعلية ومتعلقها ، جملة معترضة ، فيكون بذلك الخبر هو كما ذكرت "مفتون" .

أشكر لك أدبك الرفيع وسعة صدرك وحوارك الجميل .

مودتي الكبيرة

لا فض فوك أيها الشاعر البارع الرائع.

صلى الله على سيد البشرية ونور الله المدينة
بورك يراع شاعرنا
تقديري

وإن كنت قد تأخرت عن هذه الشاهقة ، إلا أنني
تشرفت بمصافحة هذه الشاهقة .
جعلها الله في ميزان حسناتك وأدام عليك ألقك .
تقبل تحياتــي .

لا فض فوك أيها الشاعر البارع الرائع.

أخي عبدالحليم الفقيه

أشكر لك حضورك وأحرفك الندية

لك تحيتي

اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما

ازدانت هذه القصيدة بأسماء طَيبة, كأن كل اسمٍ فيها وردةٌ تفتحت ونفحت عطرا يبعث في الروح أنسها وحياتها..
قلادة طُرزت بأسمائها ومعالمها ونظمت في مشاعر شاعرها الجميل..

لاغرابة إن جاء ابن طيبة عبقًا بأطياب القوافي..

مودتي وتقديري