بكائية عربية

	وَ في تاريخِنا فِرَقٌ بِها التَّكْفِيْرُ مِشْداخُ نُسُورُ المَجْدِ لازِلْنا وَ هُمْ - يا ناسُ - أَفْراخُ طَوائِفُ مِلَّةٍ رَفَضَتْ وَ في تَشْريْعِهِمْ دَاخُوا خَسِيْفُ الأَرضِ مَوْطِنُهُمْ فَلا الينْبُوعُ نَضَّاخُ وَ لا بِالحَقْلِ سُنبُلَةٌ وَ لا لِلتِّيْنِ شِمْرَاخُ بِنُصْحٍ كَمْ دَعَوْنَاهُمْ فَمَا اسْتَمَعُوهُ وَ أَصَاخُوا نَمُدُّ يَدَاً وَ مَا مَدُّوا وَ لا آبُوا وَ لا نَاخُوا وَ كَمْ عَابُوا طَهَارَتَنا وَ هُمْ في النَّاسِ أَوسَاخُ إِذا نَفَخُوا فَأَشْبَهُهُمْ بِمَنْ لِلْكِيْرِ نَفَّاخُ كَحِيلُ العَينِ أَقْذاهُمْ سَميعُ القَولِ صِمْلاخُ

قصيدة جميلة ، وقدرة واضحة بهذه القافية النادرة.

وَ لا بِالحَقْـلِ سُنبُـلَـةٌ
وَ لا لِلتِّيْـنِ شِـمْـرَاخُ
أجد أن "ولا في الحقل"

بِنُصْـحٍ كَـمْ دَعَوْنَاهُـمْ
فَمَا اسْتَمَعُوهُ وَ أَصَاخُـوا


تقبل التحية

	وَ في تاريخِنا فِرَقٌ بِها التَّكْفِيْرُ مِشْداخُ نُسُورُ المَجْدِ لازِلْنا وَ هُمْ - يا ناسُ - أَفْراخُ طَوائِفُ مِلَّةٍ رَفَضَتْ وَ في تَشْريْعِهِمْ دَاخُوا خَسِيْفُ الأَرضِ مَوْطِنُهُمْ فَلا الينْبُوعُ نَضَّاخُ وَ لا بِالحَقْلِ سُنبُلَةٌ وَ لا لِلتِّيْنِ شِمْرَاخُ بِنُصْحٍ كَمْ دَعَوْنَاهُمْ فَمَا اسْتَمَعُوهُ وَ أَصَاخُوا نَمُدُّ يَدَاً وَ مَا مَدُّوا وَ لا آبُوا وَ لا نَاخُوا وَ كَمْ عَابُوا طَهَارَتَنا وَ هُمْ في النَّاسِ أَوسَاخُ إِذا نَفَخُوا فَأَشْبَهُهُمْ بِمَنْ لِلْكِيْرِ نَفَّاخُ كَحِيلُ العَينِ أَقْذاهُمْ سَميعُ القَولِ صِمْلاخُ

الأخ الحبيب د عمر جلال الدين هزاع
تحية طيبة

يخط البين َ من شاخوا ومن أحلامهم داخوا كأن الأمر شرعتهم وكل فلا سمعا وغيرهمو بأذن الحق صملاخ يثيرون الفلا رهقا نزولا مثلما شاخوا

ـــــــــــــــــــ
تحياتي أخي الحبيب

عجيب روي القصيدة

واليوم أيقنت أن بعض الحروف وإن كان ملمسها خشنا كما يبدو فإن الشاعر المجيد قد يهذب ويشذب ما شاء منها كما فعل الدكتور عمر.

هذا وألف تحية.

قصيدة جميلة ، وقدرة واضحة بهذه القافية النادرة.
وَ لا بِالحَقْـلِ سُنبُـلَـةٌ
وَ لا لِلتِّيْـنِ شِـمْـرَاخُ
أجد أن "ولا في الحقل"
بِنُصْـحٍ كَـمْ دَعَوْنَاهُـمْ
فَمَا اسْتَمَعُوهُ وَ أَصَاخُـوا
تقبل التحية

شكراً لمرورك وبث الروح في موضوعي هذا أيها الحبيب
وشكراً لملاحظاتك القيمة
قد وافقني ما أشرت إليه باللون الأحمر من تغييرات
في البيت الأول
ولك الشكر على ذلك .
وأما الملاحظة التالية بخصوص وزن وروي البيت الثاني
فسأعمل على تعديلها
خالص المحبة

احييك على هذا الابداع في هذه القافية الصعبة..
تحياتي.

الأخ الحبيب د عمر جلال الدين هزاع
تحية طيبة

يخط البين َ من شاخوا ومن أحلامهم داخوا كأن الأمر شرعتهم وكل فلا سمعا وغيرهمو بأذن الحق صملاخ يثيرون الفلا رهقا نزولا مثلما شاخوا

ـــــــــــــــــــ
تحياتي أخي الحبيب

وأن يكون هنا أبو القاسم
فصفحتي باسمة برغم الحزن
سعدت بك أخي
وبما خطه يراعك
لك المحبة ..

عجيب روي القصيدة
واليوم أيقنت أن بعض الحروف وإن كان ملمسها خشنا كما يبدو فإن الشاعر المجيد قد يهذب ويشذب ما شاء منها كما فعل الدكتور عمر.
هذا وألف تحية.

شكر الله لك هذا الحس العالي
ومرورك أعتز به
وشهادتك أفخر بها
دمت لي يا حبيب
ورعاك الله ومتعك برضاه ..
تحيتي

	وَ في تاريخِنا فِرَقٌ بِها التَّكْفِيْرُ مِشْداخُ نُسُورُ المَجْدِ لازِلْنا وَ هُمْ - يا ناسُ - أَفْراخُ طَوائِفُ مِلَّةٍ رَفَضَتْ وَ في تَشْريْعِهِمْ دَاخُوا خَسِيْفُ الأَرضِ مَوْطِنُهُمْ فَلا الينْبُوعُ نَضَّاخُ وَ لا بِالحَقْلِ سُنبُلَةٌ وَ لا لِلتِّيْنِ شِمْرَاخُ بِنُصْحٍ كَمْ دَعَوْنَاهُمْ فَمَا اسْتَمَعُوهُ وَ أَصَاخُوا نَمُدُّ يَدَاً وَ مَا مَدُّوا وَ لا آبُوا وَ لا نَاخُوا وَ كَمْ عَابُوا طَهَارَتَنا وَ هُمْ في النَّاسِ أَوسَاخُ إِذا نَفَخُوا فَأَشْبَهُهُمْ بِمَنْ لِلْكِيْرِ نَفَّاخُ كَحِيلُ العَينِ أَقْذاهُمْ سَميعُ القَولِ صِمْلاخُ

الأخ الكريم هزاع...
تحية وسلام...
قافية نادرة الاسشتعمال...
و لغة عصية على التناول..
و عصية على الفهم..
و رغم ذلك..زفهي تنساب مع النص و قافيته..
و تكاد تبوح بمعانيها..لمن يريد...

تحياتي أخي..

عبد القادر

احييك على هذا الابداع في هذه القافية الصعبة..
تحياتي.

ولك تحية مودة وتقدير
سعادتي كبيرة بحضورك
فلك شكري