نغمة شموخ الحرف تتصاعد من شعرك السامق بخيلاء الإبداع
دمت محبا لك ما هو اصيل
تحياتي
حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
نغمة شموخ الحرف تتصاعد من شعرك السامق بخيلاء الإبداع
دمت محبا لك ما هو اصيل
تحياتي
الشاعر القدير: د.سمير العمري، حفظه الله.
شكرا جزيلا على كلماتك الجميلة التي أعتز بها
مع أصدق تحياتي إليك
رشيد
الشاعر المبدع: محمود فرحان حمادي
سررتُ بمرورك الطيب وتعليقك الجميل
تقبل مني أخلص التحيات وأصدق الأمنيات
رشيد
[CENTERأنتِ الهُدَى يا غالِية
(رشيد سوسان)
إلى هدى غالية رمز الصمود
صرخت هُدى،
نادت بأعلى صوتها:
أمّي... أخي...
أختي... أبي...
لم تستجب إلا مياه البحر
تلْطم خدها.
أسفاً على فقدان
معتصم العربْ!
فتساقطت أصداء صرختها
على قمم الجبالْ.
وتغلغلت آهاتها حِمماً
بأعماق الترابْ.
وسرى نزيف صراخها
في كل ذرات الرمالْ...
صرخاتها ازدادت صدى!
آهاتها ملأت مدى!
لكنها ليست سُدى...
صرخاتها صارت وُعوداً
في الكتابْ.
صرخاتها لفَحت وجوه
الشاهدين... السامعين!
الناظرين... الصامتينْ!
صرخاتها حنّت لها:
شُهب الكواكب في العُلا.
أنّت لها غُصص النجوم،
اللامعات من السما.
صرخاتها سكنت منازلنا الوديعة،
مثل عطر الياسمين.
وسقت موات قلوبنا:
أفياض كأس مِن يقينْ.
صرخاتها نبتت هنا،
بحقولنا القفرا!
كأغصان النخيلْ.
==========
صَـ رَخَـ تْ هُـدى
نــــادت بأعلى صوتها!؟
هبّت مياه البحر قائلة:
لقد أفل العربْ.
ووراءهم تصطف
أوكار الطربْ.
لكنما سيجيء يوم فيه
يُقرع صوت بركان الغضبْ.
ويعود كل النازحين،
الصامدين الصابرين،
إلى التلال، إلى الرمال،
إلى الديار،
إلى الشجرْ.
][/CENTER]
CENTERأنتِ الهُدَى يا غالِية[/CENTER]
(رشيد سوسان)
إلى هدى غالية رمز الصمود
صرخت هُدى،
نادت بأعلى صوتها:
أمّي... أخي...
أختي... أبي...
لم تستجب إلا مياه البحر
تلْطم خدها.
أسفاً على فقدان
معتصم العربْ!
فتساقطت أصداء صرختها
على قمم الجبالْ.
وتغلغلت آهاتها حِمماً
بأعماق الترابْ.
وسرى نزيف صراخها
في كل ذرات الرمالْ...
صرخاتها ازدادت صدى!
آهاتها ملأت مدى!
لكنها ليست سُدى...
صرخاتها صارت وُعوداً
في الكتابْ.
صرخاتها لفَحت وجوه
الشاهدين... السامعين!
الناظرين... الصامتينْ!
صرخاتها حنّت لها:
شُهب الكواكب في العُلا.
أنّت لها غُصص النجوم،
اللامعات من السما.
صرخاتها سكنت منازلنا الوديعة،
مثل عطر الياسمين.
وسقت موات قلوبنا:
أفياض كأس مِن يقينْ.
صرخاتها نبتت هنا،
بحقولنا القفرا!
كأغصان النخيلْ.
==========
صَـ رَخَـ تْ هُـدى
نــــادت بأعلى صوتها!؟
هبّت مياه البحر قائلة:
لقد أفل العربْ.
ووراءهم تصطف
أوكار الطربْ.
لكنما سيجيء يوم فيه
يُقرع صوت بركان الغضبْ.
ويعود كل النازحين،
الصامدين الصابرين،
إلى التلال، إلى الرمال،
إلى الديار،
إلى الشجرْ.
]
بوركت ايها الحبيب وما حملت حروفك من مشاعر متدفقة متوجعة
وما حمل النص من شعر وادوات
مودتي