أجزلت العطاء - كما هو دأبك - أيها الشاعر المعطاء والأديب الميفاء ، وهكذا الأيام أخي
النبيل بين العسر واليُسر والأتراح والأفراح ، وحتى يقضي الحق أمرًا كان مفعولا ، جزاك الله
خيرًا وودًّا على صادق الدعاء ، والذي لولاه لما جمع الله القلوب وأسعدها وأولاها بعين لطفه ورحمته ، ولا
يسعني في هذا المقام إلا أن أقول ، رمضان طيب مبارك كريم عليكم والأسرة الكريمة ، وكل عام وأنتم بخير
وعافية ، وسدد خطاكم لما يحب ويرضى إنه نعم المولى ونعم النصير ، تحياتي وتقديري وسلامي لجميع الأحبة والديار .