وَمْضَة !

الوردُ أبرقُ إنداءً منَ السُّحُبِ

في روضهِ الفَصْلُ بينَ الصَّفْوِ والعَتَبِ



جِيدُ النيازكِ قربانُ الموائد في

نحورِهنَّ بيانُ الصدقِ والكذبِ



والشّوكُ في نُسُكِ الأحقادِ يطعَنُها

وتبسمُ الشمسُ في رمزيّةِ اللَّهبِ



لبنى




مع التحيّة لـ " أحد أمراء البيان " الشاعر " أبو تمام " ..

وكلُّ عيدٍ طيّبُ ...

على نغمة البسيط وغرار أبي تمام كانت تلك المنظومة الشعرية الأنيقة التي تنطق بالحكمة
اختزالية رائعة شاعرتنا الفاضلة
بوركت واليراع
وكل عام وأنت بخير
تحاياي

الوردُ أبرقُ إنداءً منَ السُّحُبِ

في روضهِ الفَصْلُ بينَ الصَّفْوِ والعَتَبِ



جِيدُ النيازكِ قربانُ الموائد في

نحورِهنَّ بيانُ الصدقِ والكذبِ



والشّوكُ في نُسُكِ الأحقادِ يطعَنُها

وتبسمُ الشمسُ في رمزيّةِ اللَّهبِ



لبنى




مع التحيّة لـ " أحد أمراء البيان " الشاعر " أبو تمام " ..

و مضة خطيرة بكل ما جاءت به و حملته

تأملتها من الورد و الندى حتى اللهب
و من البرق و الشمس و النيازك
حتى الروض و النسك و التبسم
ومن الصفو و الصدق و الموائد
حتى الأحقاد و التعب و الطعناات

أين أبو تمام من هذه الشعرية وهذه الرمزية
و هذا التكثيف و الاختزال العميق الشاهق يا شاعرة ؟!

أنت شاعرة خطيرة بكل ما في الكلمة من دلالات و إشارات !

جرأة جميلة على المعاني
و همسات مشحونة بغموض ناعم
و جمالٍ صادم
و فضاءٍ غائم

لكنه للمتلقي الجديد
تفاحة من نشيد
من توهجك الفريد

شكراً لأنك أمتعتيني و عطرتيني و جملتيني
في وقت ما أحوجني فيه إلى
عصائر من ريحانك
و سندويتشات بأشجانك
و موائد كوجدانك


إكبارٌ سدائره قبعات إعجابي و مودتي

( الوردُ أبرقُ إنداءً منَ السُّحُبِ

في روضهِ الفَصْلُ بينَ الصَّفْوِ والعَتَبِ )

محاكاة رائعة شكرا لبنى

وهل سوى هذه اللبنى ستوقضها --- ريّانةَ الحرفِ لا نقلا عن الكُتُبِ

الأخت الفاضلة الشاعرة لبنى علي
أضيف صوتي إلى الأخوة الشعراء الكبار , الذين مرّوا بالومضة الشعرية الصارخة , التي تعارضين بها رائعة أبي تمّام , مستحسنا معجبا .
تقبلي تقديري وإعجابي

د. محمد حسن السمان

على نغمة البسيط وغرار أبي تمام كانت تلك المنظومة الشعرية الأنيقة التي تنطق بالحكمة
اختزالية رائعة شاعرتنا الفاضلة
بوركت واليراع
وكل عام وأنت بخير
تحاياي

برياحين ريشتكِ نبض الطِّيبُ ياسمينَ ذوقٍ رفيعٍ وأناقة أبجديّة .. فدمتِ يا آمال النرجس وخير الخير ..

و مضة خطيرة بكل ما جاءت به و حملته

تأملتها من الورد و الندى حتى اللهب
و من البرق و الشمس و النيازك
حتى الروض و النسك و التبسم
ومن الصفو و الصدق و الموائد
حتى الأحقاد و التعب و الطعناات

أين أبو تمام من هذه الشعرية وهذه الرمزية
و هذا التكثيف و الاختزال العميق الشاهق يا شاعرة ؟!

أنت شاعرة خطيرة بكل ما في الكلمة من دلالات و إشارات !

جرأة جميلة على المعاني
و همسات مشحونة بغموض ناعم
و جمالٍ صادم
و فضاءٍ غائم

لكنه للمتلقي الجديد
تفاحة من نشيد
من توهجك الفريد

شكراً لأنك أمتعتيني و عطرتيني و جملتيني
في وقت ما أحوجني فيه إلى
عصائر من ريحانك
و سندويتشات بأشجانك
و موائد كوجدانك


إكبارٌ سدائره قبعات إعجابي و مودتي

يا لحضورٍ نبيلٍ أنطقَ الطّيبَ رُقيًّا تلو رُقيّ .. فدمتَ أيّها الفاضل محمد للأصالة الفكريّة بعنوان .. وللذوق الرّفيع بقيثارة بيان ..

( الوردُ أبرقُ إنداءً منَ السُّحُبِ

في روضهِ الفَصْلُ بينَ الصَّفْوِ والعَتَبِ )

محاكاة رائعة شكرا لبنى

وبصمةٌ من لدنكَ راقية أيّها الفاضل أحمد .. فطبتَ ونوارس الطِّيبِ و أزاهير الرّبيعيّة ..