يا أيها العيدُ البعيدْ
أوهلْ ستبقى هاربا مني تُجرعني أسَاك بألف كأس أو يزيدْ ..؟أعتقد هذا التسكين لا يجوزما عدتُ أقوى مُــذ غدا هذا الجسَدْ
ورقا ذليلا ..ذابلا
---
قصيدة رائعة بحق وتحكي الكثير الكثير
بوركت من شاعرة شاعرة
خالص تقديري
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
يا أيها العيدُ البعيدْ
أوهلْ ستبقى هاربا مني تُجرعني أسَاك بألف كأس أو يزيدْ ..؟أعتقد هذا التسكين لا يجوزما عدتُ أقوى مُــذ غدا هذا الجسَدْ
ورقا ذليلا ..ذابلا
---
قصيدة رائعة بحق وتحكي الكثير الكثير
بوركت من شاعرة شاعرة
خالص تقديري
حينما تهـوي ظنـوني ... في التفاصيلِ البعيدَةْ
يا تـرى من يحتويـني ... غيرَ حُزْني والقصيدة؟!
شاعرتنا الرقيقة فاكية ..
نص شعري مسرحي يعتمد " المونولوج " الداخلي كون الجميع مشتتون تلسعهم سياط الغربة في داخلهم , و ربما في خارجهم ,
و مثل هذا النص يجبر كاتبه على المباشرية , لكن كان بإمكانك بتحوير بسيط في التشكيل الجملي و الضمائر , أن تصلي إلى " المونولوج " الداخلي و تعرضيه بقوة بعيدا عن المباشرية و عن الشكل الرسائلي .
قلمك سيال و نفسك طويل و رائع , و أرى أنك هنا كثفت ما استطعت لتهربي من التكرار و الحشو و قد نجحت إلى حد بعيد .
تحياتي و تقديري .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
ابدعتِ أخيتي
في رسم كل شخصيه على حده
رائعة
حفظ الله قلبك
ودام إبداعك
طاب لي هنا هذا التدفق الشعوري الرائع وهذا الأداء المميز للجرس وللحرف ، وهذا التناول الوجداني لحالة الفرقة والغربة في رحلة بحث عن عيد يحمع القلوب هو مما يؤثر في النفس كثير ا.
بقي أن أشير إلى ما يلي:
سئمت صباحاتي انتظاري واستبدّ بنا التوّجعُ والسهرْ
الصباحة هي التي تجمع على صباحات وهي غير الصباح الذي يجمع على أصباح.
من للمدينة والمساءاتِ الحزينةِ إن جفا
وهنا كذلك المساءات هي جمع المساءة أي الأمر الذي يسوء النفس أما المساء فيجمع على أمساء أو أماسي.
تقديري
الله
ما هذا الجمال ؟!
استمتعت جداً بقراءة هذا النص الرائع وأسرتني الصور الخلابة البديعة
بوركتِ وبورك القلب والقلم
خالص تحيتي وتقديري