أخي العزيز ا. ابراهيم أحمد أشكرك على التفاعل مع القصيدة التي نفتثها ذات وجع ما زال مستمرا، بغداد تحتاج أن تعود كما كانت عاصمة الحرية والازدهار لا كما نرى ونسمع اليوم حيث يحتلها الافاقون والطائفيون والمنتفعون من الخراب.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدي