ما وراء السَّماء

رغم أنّ مجامر الحرف هنا لسعت الأرواح بمحتواها من الألم

إلّا أنّ الأمل الذي أطلّ من شبابيك بوحك نثر رذاذه فلطّف الأجواء

ما أروع ما ينسجه حسّك شلّال الشّعر

دمت مبدعا

لله أنت يا رياض البديع ، كأنك تحيك الدر وتنثر اللآلئ

خفيفتك من العيار الثقيل والشعر فيها تخلّق بالدهشة و الرقي في النسج

محبتي لك وليراعك شاعرنا الكبير

حياك الله وبياك شاعرنا القدير ، محبتي وتقديري .

لا أتخيل أن أحدهم قرأ هذه القصيده ولم يكرر القراءة
جميلة جدا بكل ما فيها
فهي إحدى شلالات رياضكم
تحيتي وتقديري

شكرًا لقراءة الشواعر ورأيهنُّ الكريم ، تحيتي وتقديري .

قصيدة بليغة التوصيف ، جزلة التركيب ، متينة البيان ، سامقة البنيان ..
وقفة واحدة أمام هذه البديعة لا تكفي ..
لا بد لي من العودة إليها مرات ومرات إن شاء الله ..
تحياتي ..

مرحبًا بك في كل وقت أيها الأديب اللبيب والشاعر الحبيب ، تحيتي ومحبتي وجزاك الله خيرًا وودًّا

.

إنه الشعرُ والمَشاعرُ عنبرْ
...........................وشذا الزهر في اليراعِ وأكثرْ
بخفيف البحورِ موْجُكَ يعلو
............................لجميل الحروف جسْرُكَ مَعبرْ
يرْتقيه البَديعُ لوْحة حُسْنٍ
...............................تتلالا كما النجومِ وتسحَرْ

وهل هناك عنبرٌ أطيب من هذا الحرف الوفيّ ، والحس العامر بهاءًا ، شكرًا لك من قلب أخيك ، محبتي .

لله درك قصيده رائعة بروعتك
أيها الجميل

دمت محرابا للأدب

جزاك الله خيرًا وودًّا ، تحيتي والتقدير .

أذبــــــحُ الـــوَقـــتَ لا عـــلــــيَّ عـــتــــابٌ
فــغــدًا صــاحــبُ الأضــاحـــي يُـكــبِّــرْ
ويــــعــــودُ الــذَّبـــيـــحُ يــــســــألُ قـــلـــبـــي
فــيــمَ مـعــنــاك ذاتَ مـغــنــىً تـعــثَّــرْ ؟


أمن ردّ في حضرة هذا النزف الشجي يفيه حقّه؟
ما زلت أقرأها وأستعيد، فكأنما اجتمع فيها كلّ ألق الشعر وعمق الشعور

ديباجة ساحرة وسبك بديع وشاعرية مغدقة يا شلال الشعر
لا حرمك البهاء

تحاياي

رمضان مبارك طيب وكريم وكل عام وانت والوطن بخير وعافية ، شكرا
من القلب مع كثير تقدير .

ابحار مبدع وممتع على امواج بحر الخفيف الهادئة
وانثيال للمعاني الباهرة تنعش الوجدان وتلامس شغاف القلب
اخي شاعرنا القدير الاستاذ رياض
شكرا لك على هذا الامتاع الفني الرائع
دمت بكل خير
خالص الاحترام والحب

سَــــــوْف تــأتــيـــكَ بـالــجَــمــالِ ســـعــــادٌ
مَــــــعَ لُــبــنــى ، وبــالــوصــالِ سـتــفــخَــرْ
سَـــوْفَ تـمـضــي إلــــى رغــابــك تـتـلــو
آيـــةَ الـشَّــوقِ ، حـيــث تـنـهـى وتـأمُــرْ
وَأنَــــــــــا ذا أُبَـــعْـــثِــــرُ الـــعُــــمْــــرَ شِـــــعــــــرًا
سَــنــواتٍ ، ولــيــس عــنـــديَ دفــتـــرْ !
خمسةٌ – سيّدي – عقودٌ ، تنادي
يــــا نــديــمَ الأســـــى صـديــقُــكَ أدبَـــــرْ
فاجْـتَـلِـبْ عِـطــرَ دعـــوةٍ مـــن مُــحــبٍّ
أو شَـــرابًــــا مـــــــن الـحَـقــيــقــةِ يُــعـــصَـــرْ
أو فــسَــطِّــرْ مــــــن الـــهَــــوى أُمــنــيـــاتٍ
حـــولَ قـبــري ، بـحــقِّ دربـــكَ سـطِّــرْ
عـــلَّـــنـــي ألـــتـــقـــي حَـــمـــائِــــمَ روحــــــــــي
أجتـدي مــن عيونِـهـا بـعـضَ سُـكَّـرْ !
رياض حلاوة شعرك فاكهة، و شخصيتك الأدبية
جلية ، و بعدك الفكري عميق ... تحليقات في سماء
الاحساس ، و تأملات في عمر يمر ، و ساعات
متتالية بألوان ... جعلتنا نقف و نلتفت الى مامر من
هموم و دقات فرح ..تحيتي .

شكرا من القلب سيدي الكريم ، طبت وطاب مقامك واللقاء ، تحيتي وتقديري .

لاجــــئًـــــا ، أو مُـــهـــجَّـــرًا ، أو غـــريـــبًـــا
فـالـمــدى فــــرطَ حــســـرةٍ قـــــد تــكـــوَّرْ
والــــظِّــــلالُ الَّــــتــــي رَجَـــــــــوْتَ غِـــنـــاهـــا
حَـيْـفُـهـا فــــي جَـبـيــنِ ظــنّــي تـســمَّــرْ !
ونـــشــــيــــجُ الـــــصُّــــــدورِ ذاعَ صَــــــــــــداهُ
مــــــــــا وَراءَ الـــسَّـــمــــاءِ ، واللهُ أكـــــبــــــرْ
الشاعر الكبير رياض التي يتميز شعره بنسقه و لغته ينقلنا إلى رياض الشعر ، بهدوء يجعلنا نتفكّه بإيقاعاته.