ومضة شعرية 2

من باب المداعبة والملاطفة؟؟
على عجل؟

جميلة جميلة
ما كان ضرك لو زدتنا بيتين تلاته عشرة
يا أستاذنا عصام
تحيتي وتقديري

بوركت أخت ليانا على حضورك الأنيق وظنك الجميل ، ولأجلك إن شاء الله سأكمل القصيدة
دام دفعك شاعرتنا المتميزة

تحيتي وتقديري لشخصك الراقي

حينما يكون القليل مكتمل اتلبهاء والرسالة
يكون رائعا كقصيدة مطولة
ألم تؤد رسالتها بتمامها
شكرا لك ايها الحبيب
جمال ومتعة

الأديب القدير محمد ذيب سليمان بكم وبحضورك تحتفل أبجديتي وبشهادتكم تسمو لأعلى سماوات الشعر

أغدقت وتفضلت علينا بكرمك ياكريم

لك حبي واحترامي وتقديري .

عصام الشاعر ...وكم يحلو عزل حلو بغض النظر عن الجد و الهزل ....فأنت أصبت جادا وأصبت لو لم تقصد ...
و نحن تعودنا منك مداعبة الكلمة و تحويلها ما يطيب و نشتهي :
فَـدَعْ عَـنْـكَ لَـوْمِـيْ هَــلْ سَمِـعـتَ بَعَـاشِـقٍ
مَـشَـى فِــيْ دُرُوبِ الـحُـبِّ ثُــمَّ تَـبَــدَّلَا !!

وَأَصْـبَـحَ يَـجْـرِيْ فِـــيْ عُـرُوقِــيْ وَفِـــيْ دَمِـــي
مَـتَـى مَـــا دَعَـــا قَـلْـبِـيْ ، مُـحَــالٌ يَـقُــولُ لَا
الله الله
يعجبني شعرك بكل ما فيه من لغة و معان و رصانة مبهرة
أيها الشاعر الأصيل
و أمامك مستقبل جميل ستكون فيه من الأعلام
إن شاء الله تعالى.

شكرا أخي عبده فايز الزبيدي على فاعليتك وعلى كرم الحضور وجميل الثناء ، أتمنى أن أكون على الدوام عند حسن ظنك بي كما أقدر لك هذا التحفيز وهذه الرؤية وإن شاء الله ستجد مني ما يرضيك في قادم الأيام


محبتي وكبير احترامي أخي الغالي

أخي الغالي
اقول لك كما قال أبو الطيب:
لا تعذل المشتاق في أشواقه = حتى يكون حشاك في أحشائه

تحية لروحك التي تعبق يكل
جميل
وطاقة ورود

الله
ثم الله
ثم الله

و الله أعجبني تعليق الأخت ليانا الرفاعي
يا أخي تهزأ بنا و تقول مداعبة , و هي قصيدة عصماء ..
لم أجد حقيقة ما أشاكسك به ..

لا فض فوك , و لا كسر لك قلم ..
أمتعت و آنست .

أهلا وسهلا بالأديب الكبير والناقد القدير أستاذي أحمد رامي

أسعدك الله كما أسعدتني بهذا الثناء وبحضورك الذي تزينت به أبجديتي

شهادتك ومصادقتك أستاذي الكبير هي والله الغاية وبها الكفاية وهي عندي محل فخر واعتزاز
دام دفعك أستاذي ولا حرمنا الله من طيب قلبك و نقاء روحك

محبتي لك بحجم الكون

بلا ، ومضةٌ تحكي جمالًا مؤصَّلا شعورًا ، وإحساسًا يشعُّ مؤثَّلا فبورك قصدٌ يحمل الحُسْنَ مبدعًا وحيّا محبِّ بالمحابر أقبلا .

جميل أنت أيما جمال وشاعر ملهم يستدعي القريض فيأتيه مذعنا طائعا

الشكر أكمله لك أديبنا الكبير

محبتي التي تعلم وزيادة

الشاعر الجميل المرهف عصام فقيري

ما أرقها وأعذبها من ومضة هي قصيدة كما ذكر الأحبة ، أحسنت فيها الديباجة بأسلوب حواري أبرز معاناة الممحب ووجدانه

فعل ذل ، أظنه لا يتعدى إلا بالتضعيف أو الهمزة ؟

إعجابي الكبير ومحبتي

أهلا أستاذي الشاعر الكبير مازن لبابيدي
أنرت متصفحي و جملته بإطلالتك و زدانت حروفي بثنائك وإشادتك ، فشكرا جما

بالنسبة لملاحظتك فذل هنا مضعفة ولا أعلم إذا كنت تقصد أمرا آخر
أنتظر منك ومن الإخوة الأدباء الفائدة

محبتي وتقديري .

الشاعر الجميل المرهف عصام فقيري

ما أرقها وأعذبها من ومضة هي قصيدة كما ذكر الأحبة ، أحسنت فيها الديباجة بأسلوب حواري أبرز معاناة الممحب ووجدانه

فعل ذل ، أظنه لا يتعدى إلا بالتضعيف أو الهمزة ؟

إعجابي الكبير ومحبتي

تقصد أخي الحبيب أنه لا يتعدى إلا إذا كان رباعيا : ذلّلَ , و أذلّ
و ذلل الصعاب جعلها سهلة , و ذلل الأرض جعلها صالحة للزراعة و ذلل البعير و الحصان جعلهما صالحين للركوب سهلي الانقياد .
و قلان أذلّ فلانا , أي جعله ذليلا . و لا يأتي ذلَّهُ متعديا بل لازما , فنقول ذل فلان , أي أصبح ذليلا ..
طبعا لا أشرح لكما - بارك الله فيكما - هذا الشرح , بل لمن غاب عنه و للفائدة .

أهلا أستاذي الشاعر الكبير مازن لبابيدي
أنرت متصفحي و جملته بإطلالتك و زدانت حروفي بثنائك وإشادتك ، فشكرا جما

بالنسبة لملاحظتك فذل هنا مضعفة ولا أعلم إذا كنت تقصد أمرا آخر
أنتظر منك ومن الإخوة الأدباء الفائدة

محبتي وتقديري .

و صدقني أخي الحبيب عصام أني قرأت البيت هكذا : ذُلُّهُمُ الهوى ميتدأ و خبر , و هي أبلغ و أقوى ... و على هذه القراءة لم أجد ما أشاكسك به و لو أني رأيتها مفتوحة الذال لأشرت إليها كما أشار أستاذي أبو عبد الرحمن ..
فله تحياتي و تقديري , و لا عدمنا نظرته الثاقبة , و لك محبتي كاملة غير منقوصة .

تقصد أخي الحبيب أنه لا يتعدى إلا إذا كان رباعيا : ذلّلَ , و أذلّ
و ذلل الصعاب جعلها سهلة , و ذلل الأرض جعلها صالحة للزراعة و ذلل البعير و الحصان جعلهما صالحين للركوب سهلي الانقياد .
و قلان أذلّ فلانا , أي جعله ذليلا . و لا يأتي ذلَّهُ متعديا بل لازما , فنقول ذل فلان , أي أصبح ذليلا ..
طبعا لا أشرح لكما - بارك الله فيكما - هذا الشرح , بل لمن غاب عنه و للفائدة .






و صدقني أخي الحبيب عصام أني قرأت البيت هكذا : ذُلُّهُمُ الهوى ميتدأ و خبر , و هي أبلغ و أقوى ... و على هذه القراءة لم أجد ما أشاكسك به و لو أني رأيتها مفتوحة الذال لأشرت إليها كما أشار أستاذي أبو عبد الرحمن ..
فله تحياتي و تقديري , و لا عدمنا نظرته الثاقبة , و لك محبتي كاملة غير منقوصة .

أستاذي الأديب والناقد الكبير أحمد رامي ، لا شكَّ عندي في علمكم وإحاطتكم باللغة ، وكذلك في معرفة وإحاطة أستاذي الكبير مازن لبابيدي وها هي الآن تتضح لي الصورة بفضل مداخلاتكم النيرة وهذا هدفي الأول من انضمامي لهذا الصرح الأدبي الكبير فلست أبحث عن الثناء بقدر حرصي على هذا النقد الهادف الذي يضعني على جادة الصواب ويقيم عثرتي

فللأمانة ، قبل إنضامي للواحة كنت لا أفقه الكثير من أمر العروض وربما أقع في خلل ما لعدم إدراكي للكثير من خبايا هذا العلم ، وخلال أيام بعث هذا الموقع في نفسي الهمّة فقرأت وأمعنت في العروض والآن بفضل الله أولا ثم ما لمست من حرص الأدباء والمثقفين استطعت أن ألمّ بهذا العلم وأراني أتقنته لدرجة كبيرة و أحطت بالكثير الكثير منه ولا أقول كله

وبالنسبة لأمور النحو فهي عندي مشكلة فعلية كوني خلال دراستي اتجهت للجانب العلمي و تخصصت الرياضيات وأهملت جانب النحو والأدب كون مجال الدراسة علمي بحت فلا أفقه من أمور النحو ما تفقهون ولكن بمشيئة الله كما أصبحت ملما بعلم العروض سأسخر طاقتي لتعلم النحو وبتوجيهكم وبنصحكم الجميل سأتجاوز الكثير من الصعوبات النحوية فليس لي غنى عنكم أساتذتي .

لا حرمكم الله الأجر وجزاكم عنّا خير الجزاء

وياليتك تكثر المشاكسات ولا تدع لي نصا إلا ووضعته تحت عدستك الفاحصة فهذا والله هو ما أريد

محبتي واحترامي وتقديري لك أستاذي القدير .