أبحتُ لهنّ ندمانًا بسري
ملأتُ مناخلا من ماء نهرِ
وكم شُدّتْ حيازيمي ائتمانًـا
من الخلّ الجهولِ فباح غدري
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
أبحتُ لهنّ ندمانًا بسري
ملأتُ مناخلا من ماء نهرِ
وكم شُدّتْ حيازيمي ائتمانًـا
من الخلّ الجهولِ فباح غدري
جــــــــــــــودُ الكرماء راحَ يغنينــا *** عــــن كل جمــالٍ حاسر فينا
في الليل يضيء البدر في طلعتهِ** في الصبح كؤوسَ الشهدِ يسقينا
رائع وراقي ما خط يمنيك
دمت بسعادة وألق
إن قلتَ هواكم دمعهُ لا يجــري *** فانظر لدموع الطلّ فوق الزهرِ
هل تطلقها عند النوى أحجار! *** أم زهرة حبّ في وداع الفجــرِ
ما شاء الله عليك أستاذنا
عبدالستار النعيمي
حرف راق
وشعور براق
وشعر رقراق
كم من مسح الدهرُ على أربُعـهِ *** كم من جمحَ الجمرُ إلى مدمعـهِ
يا قلبُ فكن ضمن طوابير أسى *** تسعى للقاء الموت في موقعه ِ
يا صاحِ فؤادي من جفاكم مُعْنى ** لا يأكلُ قلبي سَكرًا أو سمْنا
كم تنقلبُ اليـــــوم قوانا وهْنـــا ** لمّا نجد الخضرة َ منكم دَمْنا
-----
في ليل جفاكم دمعنا مسكوبُ ** والقلبُ على ألواحكم مصلوبُ
يا يوسف أقبلْ بقميصٍ كذب ٍ ** كي يبصرَ مـــن لقائكم يعقوبُ