فائضة عن الحاجة

فائضة عن الحاجة

كَــــفَــرْتُ بِــالــحُــبِّ فَــهــيَّــا اجْـــمَــعِــي كُـــــلَّ بَـــقَــايَــاكِ مِــــنَ الأَضْــلُــعِ وَغَــــــادِرِي الــقَــلْــبَ فَـــمَــا عَـــــادَ فِـــــي أَحْـــشَـــائِــهِ لِـــلــزَّيــفِ مِـــــــنْ مَــــوْضِـــعِ مَا بَيْنَنَا أَذْهَبَ مَا بَيْنَنَا سِيَّانَ إِنْ تُعْطِي وَإِنْ تَمْنَعِي صُــــورَتُــــكِ الــمُــثْــلَـى الــــتِـــي خُــــبِّـــئَتْ فِــــــي حَـــدَقِــي رَمَـــــتْ بِـــهَــا أَدْمُـــعِــي سَــقَــطْـتِ مِـــــنْ رُوحِــــي وَقَــــدْ سَــاءَنِــي أَنْ تَـــرْتَــقِــي سُـــلَّـــمَ عِــشْــقِــي مَـــعِـــي كُـــــــــلّ سِـــنِـــيـــنِ الــــوَهْــــمِ أَلْــقَــيْــتُـهَـا مِـــنِّـــي وَمَــــــا عُـــــدْتِ بِـــهَــا مَــطْـمَـعِـي كُـــنْـــتِ كَـــمَـــا الـــكَـــون بِــقَـلْـبِـي وَقَـــــدْ أضْـــحَـــى مَـــقَـــامُ الـــحُـــبِّ كَــالإِصْــبَـعِ حَتَّى وَإِنْ أَرْجَعْتِ لِي كُلَّ مَا ضَيَّعْتِ مِنْ أَمْسِيَ لَمْ يَنْفَعِ أَنْكَرَكِ الحُبُّ فَجَادَلْتُهُ فِيكِ وَرَغَّبْتُ وَلَمْ يَقْنَعِ أَبَــــــى أَبَــــــى الـــحُـــبُّ نُـــزُولِــي إِلَـــــى دُنُـــــــــــــوِّهِ فِــــــيــــــكِ وَإِنْ تُــــرْفَــــعِــــي وَالآنَ مَــــــــا ظَــــــــلَّ سِــــــــوَى جُـــمْــلَــةٍ أَقُــــولُــــهَــــا مَــــــوْزُونَـــــةً فَـــاسْـــمَـــعِــي فَـــائِــضَــةً أَصْــبَــحْــتِ عَــــــنْ حَــاجَــتِــي وَحَــــاجَــــةِ الـــقَـــلْــبِ فَــــــــلَا تَـــرْجِــعِــي

يسعدني أن أكون أول المصافحين لهذه الشجية الندية العطرة.....

دمت ودام لك وبك الابداع والشاعرية

رائعة بهية
دمت بألق الحرف
مودتي وتقديري

عزف نابض بالمشاعر والعتاب ...

أجدت وأحسنت

تحياتي وتقديري

فَائِضَـةً أَصْبَـحْـتِ عَــنْ حَاجَـتِـي
وَحَــاجَــةِ الـقَــلْــبِ فَـــــلَا تَـرْجِــعِــي
وما اجملها من خاتمة عتاب لادع وكبرياء واباء
وحرف ماتع من شاعرنا عصام .....
في قضائدك كلها ميزة فقيرية تميزت بها وحدك وكلما اقرا لك قصيدة تمنيت ان تطول ولا تنتهي لانها بصراحة شعر وشعور وضنعة وبيان

تحية لك التي تعلم

الأستاذ عصام فقيري

سرني أن عرجت بها قصيدة شامخة تحكي الكثير عن الإبداع والتميز
هذا ثم إن فيوض مودة لك شاعرنا الهمام
مع عميم تقدير

فائضة عن الحاجة

كَــــفَــرْتُ بِــالــحُــبِّ فَــهــيَّــا اجْـــمَــعِــي كُـــــلَّ بَـــقَــايَــاكِ مِــــنَ الأَضْــلُــعِ وَغَــــــادِرِي الــقَــلْــبَ فَـــمَــا عَـــــادَ فِـــــي أَحْـــشَـــائِــهِ لِـــلــزَّيــفِ مِـــــــنْ مَــــوْضِـــعِ مَا بَيْنَنَا أَذْهَبَ مَا بَيْنَنَا سِيَّانَ إِنْ تُعْطِي وَإِنْ تَمْنَعِي صُــــورَتُــــكِ الــمُــثْــلَـى الــــتِـــي خُــــبِّـــئَتْ فِــــــي حَـــدَقِــي رَمَـــــتْ بِـــهَــا أَدْمُـــعِــي سَــقَــطْـتِ مِـــــنْ رُوحِــــي وَقَــــدْ سَــاءَنِــي أَنْ تَـــرْتَــقِــي سُـــلَّـــمَ عِــشْــقِــي مَـــعِـــي كُـــــــــلّ سِـــنِـــيـــنِ الــــوَهْــــمِ أَلْــقَــيْــتُـهَـا مِـــنِّـــي وَمَــــــا عُـــــدْتِ بِـــهَــا مَــطْـمَـعِـي كُـــنْـــتِ كَـــمَـــا الـــكَـــون بِــقَـلْـبِـي وَقَـــــدْ أضْـــحَـــى مَـــقَـــامُ الـــحُـــبِّ كَــالإِصْــبَـعِ حَتَّى وَإِنْ أَرْجَعْتِ لِي كُلَّ مَا ضَيَّعْتِ مِنْ أَمْسِيَ لَمْ يَنْفَعِ أَنْكَرَكِ الحُبُّ فَجَادَلْتُهُ فِيكِ وَرَغَّبْتُ وَلَمْ يَقْنَعِ أَبَــــــى أَبَــــــى الـــحُـــبُّ نُـــزُولِــي إِلَـــــى دُنُـــــــــــــوِّهِ فِــــــيــــــكِ وَإِنْ تُــــرْفَــــعِــــي وَالآنَ مَــــــــا ظَــــــــلَّ سِــــــــوَى جُـــمْــلَــةٍ أَقُــــولُــــهَــــا مَــــــوْزُونَـــــةً فَـــاسْـــمَـــعِــي فَـــائِــضَــةً أَصْــبَــحْــتِ عَــــــنْ حَــاجَــتِــي وَحَــــاجَــــةِ الـــقَـــلْــبِ فَــــــــلَا تَـــرْجِــعِــي

الرائع الرائع
عصام فقيري


ما أقسى ما كتبت


موجع حسا
وممتع شعرا


بورك القلب والقلم
تحاياي
عارف عاصي

الرائع الرائع
عصام فقيري


ما أقسى ما كتبت


موجع حسا
وممتع شعرا


بورك القلب والقلم
تحاياي
عارف عاصي

سلمت ودمت شاعرنا وأديبنا المفضال

سرني حضورك ومداخلتك يا نبيل ، فلا عدمناك أخا حبيبا وشاعرا متألقا


كبير تقديري .

جميل ايها الجميل نسجا وتصويرا
أعانك الله يا صاحبي فالوجع باد عليك
وإن قلتها ما زالت تسكن الضلوع
لقلبك الفرح

وما أُحيلى عَينُ القريض من عصام الأدب والذوق الكبير ، فيا رعاك الله يا رعاك لِذا أَبَــــى الــحُــبُّ عندك نُــزُولاً ، فكان إلى رفعة الحال والمقال أقرب ، طبت وطابت عناوين العتاب جمالاً ، ولو كان المقصود فائضًا عن الحاجة .