الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
فمن ليلى التي قلبت كياني
.............................. وأغرتني بها لما تجلت !!
أجيبوني بشِعرٍ مثل شعري
................................ بسيط من قواميسي تفلَتْ
ومن ذا يجيبك يا شاعرنا ؟؟؟ غردت فامتعت وسبحت في لجج الجمال بنا ورسمت اجمل العبارات والصور فلله درك من شاعر لا يضام فبارك الله فيك وبك
وتحياتي التي تعلم
دمت ودام المرور والحبق المنثور أخي عادل...
أرى ليلى لعادل قد تجلت
............................................. وقد هامت به وله تحلت
وقد طاب المقام لها بدوح
........................................... به رقراق بوحك فاستظلت
وقد تم اللقا بعد انتظار
........................................... وقد أرخت ظفائرها وحلت
فيا سعد الذي يحظى بليلى
......................................... فليلى السعد فيها حيث حلت
فكم من عاشق يهذي بليلى
............................................. ولكن عنك ليلى ما تخلت
موتي وأجمل الأمنيات
الأستاذ ماجد وشاحي
تغبط ذي القصيدة نفسها أن سكنت النجوم ألقا وهي تشيد بجمال لغتنا وفتنتها على مر الزمن
هذا ثم إنك لا زلت منعما بخير شاعرنا الفحل
مع عميم تقدير
وإليك ذي الهدية:
لا تلمني في هواها ...أنا لا أهوى سواها
لست وحدي أفتديها ...كلنا اليوم فداها
نزلت في كل نفس ...وتمشّت في دماها
فبِها الأم تغنّت ...وبها الوالد فاها
وبها الفن تجلى ...وبها العلمُ تباهى
كلما مرّ زمان ...زادها مدحا وجاها
لغة الأجداد هذي ...رفع الله لواها
---
قصيدة جميلة تنتصر للغة القرآن وواجهة الأمة فلا فض فوك!
ورغم بعض ما وجدته يحتاج تجويدا إلا أنني أراها قصيدة تستحق التقدير والتقديم لمل حملت من معنى نبيل ومضمون سامق.
للتثبيت
ودام هذا الألق الزاهر!
تقديري
طوبى لليلى بما أفاض عليها شاعرها من حسان المعاني التي تزاهت بها ،
شكرًا لك شاعرنا القدير على تائيَّة الضاد !، ودمت وليلى برفعة وسؤدد ، تقديري .