حَنَانَيْكَ يَا قَلْبُ اتَّئِدْ، بَعْضُ مَا بِنَا = لَو انْتَابَ طَوْدًا دَبَّ فِيهِ التّخَلْخُلُ
ربيحة الرفاعي
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
حَنَانَيْكَ يَا قَلْبُ اتَّئِدْ، بَعْضُ مَا بِنَا = لَو انْتَابَ طَوْدًا دَبَّ فِيهِ التّخَلْخُلُ
ربيحة الرفاعي
أرجو أن يتفهم المزن أمية الرمل
إِلامَ تَحْمِلُ هَمَّ القَـومِ فِـي كَبَـدٍ=وَفِيكَ مَا فِيكَ مِنْ طَعْنٍ وَتَنْكِيـلِ
د. سمير العمري
ما قيمةُ الحُبِّ الكبيرِ إذا غدتْ = أمـواجُـهُ حَـيْـرَى عَـلـى الـشُّـطَـآنِ
أنَــا لا أريْــدُكِ يــا حَبيـبـةُ لـعـبـةً = ألـهُـوْ بـهَــا .. وتَـــؤولُ للنـسْـيَـانِ
أوْ أنْ يكـونَ هـواكِ بَـوْحـاً زَائِـفَـاً = مِـــنْ بـعْــدِ عَـهْــدٍ بَيـنـنَـا وأمَـــانِ
أوْ أنْ نَصِيْـرَ كعاشِقيـنِ تسَاقيَـا = خَمْرَ الهوى زمنـاً .. ويَفتَرقـانِ
فالمَوْتُ خيـرٌ مـنْ وِصَـالٍ تنتَهـيْ = صَـبـوَاتُـهُ فــــي لُــجَّــةِ الـهَـذيَــانِ
إنّــي أريْــدُكِ طفـلـةً أُهْـــدي لـهــا = عُمُـري، وينمُـوْ عندهـا وُجْـدَانـيْ
لا تَخْدشِـيْ وَجْــهَ الـبـراءة ، إنَّــهُ = صُـبْــحٌ تَـنـفـسَّ لَـوْعَــةً بجَـنَـانـي
إنّـي أُريـدُكِ نصـفَ دينـي ،إنـنـي = لا أشْتَـهـيْـكِ لمُـتْـعـتـيْ لِـثـوانــيْ
وأنا أحِبّـكِ – إنْ جَهلْـتِ – مَحَبّـةً = لا تُـحـتَـوى بـبَـلاغَــةٍ وبَــيَــانِ
مـا أعـذبَ الحُـبَّ العفيـفَ إذا نَـمَـا = وَزكتْ قطـوفُ كُرومِـهِ بقِـرَانِ
عبد الفتاح الأسودي
عندما تنبع الإبتسامة
من قلب الوجع !
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
أين أنت يا سيد بشار
الآفاق تتلظى حنيناً و افتناناً
لحبيبة
تنكزني من يمين الشغاف
بمنقار لهفتها
خواطرُ بَرْقي
لافقدك الود والنقاء والطيبة , أخي الحكيمي .
لكني أغرق هذه الأيام في لجج تقارير الطلاب , وقاع وظائفهم وامتحاناتهم الشهرية , وبين محاضرات مؤجلة , وأخرى مستعجلة , و.وووووو.
لسان حالي يتمثل قول زهير محرفاً ومزوراً , وهارباً من بحربيته الطويل , لا بل من كل أوزان الخليل: (سئمت تقارير الطلاب ومن يدرس , خمس سنيين في الجامعة سيسأم ُ)
(سئمت تكاليف الحياة ومن يعش ..... ثمانين حولاً , لا أبالك يسأم )
ودي ومحبتي لكم ولأهل المرايا .... على أمل عودة قريبة.
وما إن ترفع عينها للسماء
حتى تأخذها
ابتسامة حزن
الى ذلك الذي غادر
ذات شتاء
ووعدها بالعودة
وغيّبه الغيم !!!