للصداقة طقوس منزوية في الذات فقط
وهي لعبة الأقوياء
وومض من الحقيقية
لنا في الحرف أسوة الحب
وفي الصداقة طريق
البياض
تقديري لنبضك
أخي الكريم
ولمعانيك الجميلة الجلية
نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
للصداقة طقوس منزوية في الذات فقط
وهي لعبة الأقوياء
وومض من الحقيقية
لنا في الحرف أسوة الحب
وفي الصداقة طريق
البياض
تقديري لنبضك
أخي الكريم
ولمعانيك الجميلة الجلية
الصديق الجميل / راضي الضميري
الضربات القوية التي لا تقصم الظهر هي ضربات تزيد من قوة صاحبها بلا شك , قد تجعله يرقص رقصة البجع لكنها لا تسقطه الأرض رغم ضراوتها و شدة وجعها .
حتى الوجع في بعض الأحيان يكون دافعا للتحمل و الصلابة , و دافعا أكبر للمعرفة و اكتساب الخبرة , و لما لا الترفع عن أخطاء الغير حتى و لو كانت طاعنة غائرة.
أعرف يقينا أن الزجاج إذا ما تحطم لا يمكن لصورته إذا ما تجمع من جديد أن تعكس نفس الصفاء , و لكن من منا يعيش خاليا من تصدعات و تشققات تحيط جوانح روحه و عقله .
و ما أروع المرء عندما يتجاوز بقعة الوجع داخله ليرى بعين المشفق على طاعنه , لا لشيء إلاّ لأنه يحفظ له من الود ما لا تنكره لحظات الوجع المرير .
دم كما أنت و اعلم أن أعظم خسارة قد نخسرها هي أنفسنا أيها الرقيق .
اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـــام
وذات شكٍ .. وتحت هذه الذريعةماذا يوجد في قاموس ( الضحايا ) غير حزن أشدّ بؤسًا من ألم ينفذ قرارات القسوة كعبد مأمور يطيع سيده في كل شيء ؟ وماذا هنالك أعتى من وجع يتفجر ذاتيًا بمجرد تلقيه إشارة وهمية ظنّ أنّ سيده أطلقها ذات شك خدع صاحبه !.
قد تخترق رصاصات تؤتي على القلب الحزين ... وتنخر ذاكرة تراجعت ثم تراجعت حتى وصلت حد العمق الاخير
ربما لا يعلم ؟! ؟؟؟ هكذا نمني النفس حين نعزف بالكلمات سمفونية الوجع .. ونرقص على اشلاء احزاننا
سيدي الفاضل .. الاديب راضي الضميري
حياك الله على ما تملك من ابداع فاض حتى تغلغل الروح
احترامي
مينا
أنفاسي خطواتي نحو الممات .. و ربما تبقى لي ذكريات .. هكذا علمتني الحياة