سِّـرٌّ ... تعرفه كل الدنيا

أستاذ/ إسلام شمس الدين

أعود لأجدك تملأ الواحة نبضاً جميلاً

وعزفاً لا ينتهى على قيثارة الحب الرقيقة

سعدت بسماع عزفك.. ومطالعة حروفه

تحيتى وتقديرى

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته

تحية مخضبة بالمسك ومكتوبة بالعطر

الأخ المبدع أديبنا الرقيق إسلام،

وكيف يكون الحب سرّاً بقلبٍ حلّقَ فحلّقت نبضاتُه، وحلّقت معها أسرارُه وحكاياهُ، وحلّق معها جنونه وثباته، وفاؤُه وحزنه وأحلامه؟؟ وكيف يكون الحب سرّاً بقلبٍ نقشَ على الزمن أغاريدَ اسمها، وشكلَ صباحٍ لايشرق إلاّ بها ولها، ولونَ ضياءٍ لايعبرُ إلاّ أنهارَ روحها؟؟ كيف يكون الحبُّ سرّاً بقلبٍ هربَ بسرها للنهر، فباح به هذا الأخير لصفحاتِ مائه؟؟
كيف يكون الحب سرّاً بقلبٍ حطّت على نوافذه العصافير قبل أن تحطَّ بنوافذ البيت؟؟ وقد صارَ حبها بقلبه قصيدةً من قصائد لوركا، أو ديواناً من ديوان العرب؟؟
نسجتَ حروفكَ كما تفعل دوماً من الجلنّار والبنفسج، وطرّزتها بالنجوم وهديل الرقة حتى صارت لنا دثاراً يحمي الزمنَ الجميلَ وأحلامَه..
-----
ثمة فقط خطأ طباعي: فإذا ما "تهيأتُ" للنوم..


دمتَ لنا..
تقبّل خالص تحياتي وتقديري وإعجابي
وألف باقة من الورد والمطر

مبدعتنا العزيزة أسماء حرمة الله
شكراً لكِ مرتين؛ قدر مشاركتيكِ الكريمتين
وشكراً لكِ "ثالثة" للإشارة إلىخطأ ما انتبهتُ إليه
وشكراً لكِ مرات كثيرة؛ قدر سمو خلقك ونقاء روحك وصفاء مشاعرك
أسعدني حضورك وحروفك وتقديرك
واعتذر لتأخري في الرد بما يليق بهذه الحفاوة

دمتِ مبدعة رقيقة الحس والحرف؛ كريمة النفس والخلق
ولكِ فائق تقديري وامتناني
إسلام شمس الدين

أو لست تقول : عيون الصبّ تفضحه !

جميل خط بنانك أيها الفاضل .
ننتظر عودة و استقراراً في دوحة النثر ، فما رأيك .

العزيزة أبدأ حرة
صدقتِ: عيون الصبّ تفضحه
وليت عيونه فقط؛ فكل ما فيه يفضحه

ما رحلتُ أيها العزيزة لأعود
فقط هي التزاماتُ أحرص على الوفاء بها، وكلما منحتني بعض الوقت؛ اغتنمه لأرتمي على ضفاف الواحة

دمتِ للواحة بكل الخير أيتها الفاضلة
وتقبلي مودتي واحترامي
إسلام شمس الدين

أستاذ/ إسلام شمس الدين

أعود لأجدك تملأ الواحة نبضاً جميلاً

وعزفاً لا ينتهى على قيثارة الحب الرقيقة

سعدت بسماع عزفك.. ومطالعة حروفه

تحيتى وتقديرى

العزيزة سنبلة

أهلاً بعودتكِ الميمونة
فوجودك هنا مهمٌ للواحة وأهلها

وشكرً لكِ أن منحتي النص الكثير من ألق حضورك

دمتِ بكل الخير
ولكِ أطيب تحياتي وتقديري
إسلام شمس الدين

نص غلبه الشعور المفعم وكأنه لا يريد إلا أن يقول كلمة واحدة "أحبك" فحام برا وبحرا وجوا كي يقولها ثم ليقرر في النهاية أن الدنيا تعرف هذا.

أسعدك لله بمن تحب.

تحط بنافذتي ... تحط على نافذتي

تهيئت .... تهيأت

أهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.



تحياتي