بارك اله بك وفي أخي الحبيب خليل.

وهنا مشاعر رقيقة صادقة لكنها ليست شعرا.

تنقل لمدرسة الواحة الأدبية وأدعو كاتبها لصقل موهبته بشكل كبير.

أهلا ومرحبا بك دوما في أفياء والحة الخير.


تحياتي