الأديبة الفاضلة حوراء
نص حدثتنا به البلاغة بلسان عربي مبين , ففاضت من جوانبه بدائع الكلم تتلألأ نورا وسنا .
إن كان لي وجة نظر فيه رغم أنه مساج بالجمال , هو كثرة الصور والاستعارات التي جعلتي -واسمح لي- أرى تداخلا قًرب من حد الغموض.
إلا أن جماله يظل مُزهرا .
تقبل فائق احترامي لك ولقلمك الذي نتعطش لجديده .