أحدث المشاركات
صفحة 3 من 3 الأولىالأولى 123
النتائج 21 إلى 30 من 30

الموضوع: طقــوس

  1. #21
    الصورة الرمزية أسماء حرمة الله شاعرة
    تاريخ التسجيل : Jun 2005
    الدولة : على أجنحــةِ حُلُــم ..
    المشاركات : 3,877
    المواضيع : 95
    الردود : 3877
    المعدل اليومي : 0.56

    افتراضي

    سلام ربّي عليك ورحمتـه وبركاتـه

    تحية تهطل دعاءً

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يسرى علي آل فنه مشاهدة المشاركة
    عذبة الروح أسماء:-
    كعادتها كلماتك انهمار صدق ودفء إحساس أستعذب معها دمعات تموج مع روحك الصافية ،
    وأجدني بت أشاركك المحبة والشوق لوالدتك العزيزة و لجمال شعور حين تأخذك بين أحضانها في
    جنان رضاه ومحبته تعالى.
    حفظك الله أيتها الرائعة وأسعد قلب والدك الحاني وشملكم بكل خير.
    اللهم آمين.

    يسرى الحبيبـة، يا زهرةَ الجلنّار ..

    آمين آمين آمين وإيّاكِ,. وحماكِ ربّي من كل دمعـة حزن، وكساكِ من رحماتهِ وفضلـه ما تزهرُ بـه حياتُكِ في الدنيا والآخرة يا ذاتَ القلب الطّيّب !

    أنْ تشاركيني حبّي وشوقي لحبيبتي الراحلـة، لَهو - وربّي- ليس بغريبٍ عنكِ يا ذاتَ الرّوح البيضاء. أراني يا يسرى قد بلغتُ من شوقي لها مبلغاً لمْ أبلغـه في حياتي قـطّ !! وكأنّي أحسّ بالقلب ينسلخُ عنّي إليـها !


    باركَ ربّي بكِ يا يسرى، وأقرّ عينكِ بأحبابك، ورحم موتاكِ وموتانا وموتى المسلمين كافّـة ..
    محبّتي لكِ وأكثـر نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    وألف طاقة من الورد والندى

  2. #22
    الصورة الرمزية أسماء حرمة الله شاعرة
    تاريخ التسجيل : Jun 2005
    الدولة : على أجنحــةِ حُلُــم ..
    المشاركات : 3,877
    المواضيع : 95
    الردود : 3877
    المعدل اليومي : 0.56

    افتراضي

    سلام ربّي عليك ورحمتـه وبركاتـه

    تحية تعبَق بالدعاء

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور سمحان مشاهدة المشاركة
    الأديبة الرائعة أسماء:
    حبيبتي تركت قلبي بين حروفك الحانية
    وخرجت مرات ومرات من متصفحك دون تعليق لأنني احار في كلماتك التي تلجم حروفي
    لكن بصدق انسانة تعد نقطة في بحرك بصدق عزيزتي
    نصك رااااااااااااااائع
    تقبلي مروري المتواضع
    محبتي وتقديري واحترامي لك

    نور الغاليـة الطيبة كثيراً ..

    أشكرُ لكِ مرورَكِ الأبيض، وروحَكِ الحانية التي طبعتْ على جبينِ حرفي وردة ..
    شكراً لروحكِ نور ..


    حماكِ ربّي وكساكِ حُلل السعادة في الداريْن
    كل عام وأنت بألف خير

    محبّتي الخالصة لكِ نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    وألف طاقة من الورد والندى

  3. #23
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Aug 2003
    المشاركات : 684
    المواضيع : 55
    الردود : 684
    المعدل اليومي : 0.09

    افتراضي

    وجدتني بين أزاهر من ألوان شتى
    لكن لها ذات الرحيق الرائع

    كل عام وأنت بخير

  4. #24
    الصورة الرمزية سحر الليالي أديبة
    تاريخ التسجيل : Sep 2005
    الدولة : الحبيبة كــويت
    العمر : 38
    المشاركات : 10,147
    المواضيع : 309
    الردود : 10147
    المعدل اليومي : 1.50

    افتراضي

    لــــ لرفع .....

    حفظك ربي ورعاك يا أسماء
    دعواتي لك لا تنقطع

  5. #25
    أديب
    تاريخ التسجيل : Aug 2007
    الدولة : سيرتـا
    العمر : 46
    المشاركات : 3,845
    المواضيع : 82
    الردود : 3845
    المعدل اليومي : 0.63

    افتراضي

    الفاضلة المورقة / أسماء

    و كيف لا تصل رسالتك أيتها الفاضلة و قد نسجت حروفها بأجنحة مضيئة فرفرفت بسماء جوانحنا و لامست سحابا متعطشا فينا ...
    كيف لا تصل و قد مدت جسرا للأبجدية فتهادت عليه كل الحروف من الألف إلى الياء فاستحقت الوصول و قبله المكوث في درب كل من مر من هنا فغرف من عذوبة طعمها و استنشق شذى زهرها و تعالت ذائقته عن الألم المبطن فيها فلم يلامس منها غير الجمال ....
    الفاضلة أسماء هنا قرأت حرفا جميلا و أكلت ثمرا طيبا ... فهنيئا لي و لكل الإخوة الذين مروا من قبلي
    تقديري و اعجابي الشديد

    اكليل من الزهر يغلف قلبك
    هشـــــــام
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  6. #26
    الصورة الرمزية د. نجلاء طمان أديبة وناقدة
    تاريخ التسجيل : Mar 2007
    الدولة : في عالمٍ آخر... لا أستطيع التعبير عنه
    المشاركات : 4,224
    المواضيع : 71
    الردود : 4224
    المعدل اليومي : 0.68

    افتراضي

    أعلمُ، أنّكَ حللتَ معادلةَ الصمت التي نبتتْ بيني وبينك..وعثرتَ على مفتاح السرّ الذي أخفَته تقاسيمي عنكَ، فقدْ قرأتَ الوشمَ الذي نقَشَتْهُ أمي بالقلبِ قبل أن ترحل، قرأتَه مُهراقاً على جفنيّ، في غفلةٍ مني وأنا أجمعُ، لك،َ من شواطئِ الورد أغنيةً تتعلمُ لغتَه..
    ...........

    أسما القلب :

    أعلم أنك سيدة للحرف وملكة للبوح لا نزاع ولا جدال.


    بارك الله لكِ بالوالد العزيز, وأطال في عمره

    ورحمها الله الغالية أم الغالية وأسكنها الفردوس.

    أسما الروح

    أفتقدكِ, وانا على العهدِ فكوني.

    دمت في القلب.

    د. نجلاء طمان

  7. #27
    الصورة الرمزية سحر الليالي أديبة
    تاريخ التسجيل : Sep 2005
    الدولة : الحبيبة كــويت
    العمر : 38
    المشاركات : 10,147
    المواضيع : 309
    الردود : 10147
    المعدل اليومي : 1.50

    افتراضي


    الحبيبة أسماء :
    تذكرناك ، ولكم نذكرك يا حبيبة ...
    ليتك تعليمن حجم الشوق الذي يسكن قلوبنا ..ليتك..!

    كوني بخير ودعواتي لك دوما

  8. #28
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Jul 2007
    العمر : 50
    المشاركات : 1,177
    المواضيع : 55
    الردود : 1177
    المعدل اليومي : 0.19

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسماء حرمة الله مشاهدة المشاركة
    إليكَ أبي..

    أبي،
    تراني كعادتكَ، جالسةً، أرقبُ النجمةَ الأولى وهي تطلّ من شرفتها، لتأخذني إلى حزنٍ مازالَ يحرِقُنا..إلى أمّي ، تراقبنا، كلما هجعَ الحزنُ واستيقظت الأشواق.. أعلم، أنها مازالت تعيش بنا مطراً أخضرَ، يكفينا كل زهرِ عمرنا الباقي..
    أعلمُ بأنّك، من أجلي، تنسجُ الصمتَ الجميلَ، وتعتني بحديقةِ قلبي، تسقيها كلّ صباحٍ بغيثِ حبكَ، وتملأ لي كأساً، بل كأسيْنِ، بل كؤوسَ حنانٍ لاتتقنُ ترتيبها، وتُحضِرُ لي من أرضِ القمر، في كل رحلةٍ لكَ إليه، باقاتِ ضوءٍ تخضبُ بها زوايا قلبي، وترمّمُ بها بقاياه وبقايانا، وترتبُ بها أيضا بيتنا الذي اعتزلَ البوح مذْ رحلتْ حبيبتُه، فَأعلنَ العصيان علينا، ثمّ انزوى بِذكراها يكتب شعــرَه فيها..
    أعلمُ، بأنكَ تنقلُ أعشاشَ الطير إلى جرحي، لتهدأَ غضبةُ الأحزان وتغفو، ولأفتحَ للشمسِ المُراقةِ على كبدي، كلّ الأرصفة والمدائن التي اغتيلتْ.. فقدْ تقتنعُ الشمسُ أخيرا بأنني أرسم لها شكلا آخر للإشراق..أعلمُ، أنكَ، كلما نمتُ بين الذكريات سرًّا أو جهراً، تتسلّلُ إلى قلعةِ أحلامي، بِرِفقٍ، لتحرسها من دمعةِ الخوف، من نومةِ الزهر، منْ مزنةٍ أودعَتني سرها ثمّ رحلتْ، لتُحضِرَ الليلَ في يدها..أعلمُ، أنّكَ حللتَ معادلةَ الصمت التي نبتتْ بيني وبينك..وعثرتَ على مفتاح السرّ الذي أخفَته تقاسيمي عنكَ، فقدْ قرأتَ الوشمَ الذي نقَشَتْهُ أمي بالقلبِ قبل أن ترحل، قرأتَه مُهراقاً على جفنيّ، في غفلةٍ مني وأنا أجمعُ، لك،َ من شواطئِ الورد أغنيةً تتعلمُ لغتَه..
    ولكنْ..!!
    أتعلمُ، يازهرةَ عمري الثانية! بأنني أخبّئُ شمعةَ حزني عنكَ، أُشعِلها حين تنام، وأطفِئها حين تقوم، وأرقبها حين تسافرُ إلى مدنِ الملح لتُذكي شُعلَتها، ثمّ تعودُ إلى ضلعي لتحفرَه، أو إلى جفني لتُرضعَه؟؟ أتعلمُ أنّي أخبئها، عنكَ، كي لاتقرأَ تفاصيلَ الألمِ على وجهي؟؟؟ وماكنتُ لأحتملَ حزناً واحدا يلدغُكَ أو يأخذك مني إلى سجنِ الوجع..
    أبي،
    أتعلمُ، أنني، أشتاقُ لها، شوقَ الأرضِ للمطر، شوقَ المُغتربِ للوطن، شوقَ الوردِ لقطرات الطلّ التي تُحييه؟ لكنني جعلت ُالكتمان لي وتراً، وقريضاً كتبتُه بماء الشؤون ومدادِ الرمّان، أخفيه بأدراجِ القلب، وأجمع لذلكَ كلَّ أحزاني وأشواقي لها، بحقيبةٍ دفنتُها بمدارج الروح..فقط لتظلّ أنتَ دوماً، وطناً للبسمـة والصُّبْــح..
    أبي،
    لاأدري إن كانت رسالتي هاته ستصل إليك، أكتبها لكَ بيراعٍ صنعتْه لي مسافاتُ الوجع، وأوطانُ الصمت الكبرى، وقبائلُ اليمام التي ماتزال تأخذني، كلَّ جرح، إلى مضاربها، لنحتفلَ معاً بعيدِ شوقنا الأول لحبيبةِ قلبيْنا.. قدْ أبعثُ رسالتي بطوقِ يمامتي البيضاء، أوبأصدافِ البحر، أو بضفائرِ زهرةِ البنفسج التي تؤسس على مكتبي مملكةً للورد.. قد أبعثُها بقافلة القمر التي سيبتدئُ خطوها بعدَ منتصفِ الشوق، وقد تقطع كل مسافاتِ الوجع قبل أن تصل..أو ربما، أترك رسالتي هنا..لتكملَ إخفاءَ ملامحها، ثمّ أعود مرة أخرى إلى معادلةِ الصمت، وأبحثُ عن مفتاح آخر للكتمان، وأعيد ترتيبَ طقوسِ البسمة وفْقَ وقتِ طلوع الشمس، كي لاتغيب عنكَ و ....عنّي...
    " ... ثم تعود إلى ضلعي لتحفره ، وإلى جفني لترضعه ! ... "

    كانت هذه - يا أختاه - قاصمة جدا ، ألا ما أفصح الألم ، قاتله الله وأبعده !

    نص تحفظه الذاكرة لتتعلم منه الكثير من رقة الشعور مددا ، ومن سحر البيان عقدا ، و لكم هو جدير بالتثبيت هنا طويلا طويلا !

    الأستاذة الأديبة أسماء

    أوشكت أن أقول ، وأقول ، وأقول ... ، ولكن لتعذري انعقاد اللسان والبنان :

    ليت لكل الأدباء مثل قلمك ، وليت لكل إنسان مثل قلبك .

    غمر الله قلبك باليقين والرضا ، وسقى محبرتك من دموع الفرح ، وجمعك بمن تحبين في نعيم الدنيا والآخرة .

    والسلام .
    يا رب أتعبت الحياة رواحلي = فامنن عليَّ بميتة الأخيار

  9. #29
    في ذمة الله
    تاريخ التسجيل : Jan 2008
    المشاركات : 2,240
    المواضيع : 61
    الردود : 2240
    المعدل اليومي : 0.38

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسماء حرمة الله مشاهدة المشاركة
    إليكَ أبي..

    أبي،
    تراني كعادتكَ، جالسةً، أرقبُ النجمةَ الأولى وهي تطلّ من شرفتها، لتأخذني إلى حزنٍ مازالَ يحرِقُنا..إلى أمّي ، تراقبنا، كلما هجعَ الحزنُ واستيقظت الأشواق.. أعلم، أنها مازالت تعيش بنا مطراً أخضرَ، يكفينا كل زهرِ عمرنا الباقي..
    أعلمُ بأنّك، من أجلي، تنسجُ الصمتَ الجميلَ، وتعتني بحديقةِ قلبي، تسقيها كلّ صباحٍ بغيثِ حبكَ، وتملأ لي كأساً، بل كأسيْنِ، بل كؤوسَ حنانٍ لاتتقنُ ترتيبها، وتُحضِرُ لي من أرضِ القمر، في كل رحلةٍ لكَ إليه، باقاتِ ضوءٍ تخضبُ بها زوايا قلبي، وترمّمُ بها بقاياه وبقايانا، وترتبُ بها أيضا بيتنا الذي اعتزلَ البوح مذْ رحلتْ حبيبتُه، فَأعلنَ العصيان علينا، ثمّ انزوى بِذكراها يكتب شعــرَه فيها..
    أعلمُ، بأنكَ تنقلُ أعشاشَ الطير إلى جرحي، لتهدأَ غضبةُ الأحزان وتغفو، ولأفتحَ للشمسِ المُراقةِ على كبدي، كلّ الأرصفة والمدائن التي اغتيلتْ.. فقدْ تقتنعُ الشمسُ أخيرا بأنني أرسم لها شكلا آخر للإشراق..أعلمُ، أنكَ، كلما نمتُ بين الذكريات سرًّا أو جهراً، تتسلّلُ إلى قلعةِ أحلامي، بِرِفقٍ، لتحرسها من دمعةِ الخوف، من نومةِ الزهر، منْ مزنةٍ أودعَتني سرها ثمّ رحلتْ، لتُحضِرَ الليلَ في يدها..أعلمُ، أنّكَ حللتَ معادلةَ الصمت التي نبتتْ بيني وبينك..وعثرتَ على مفتاح السرّ الذي أخفَته تقاسيمي عنكَ، فقدْ قرأتَ الوشمَ الذي نقَشَتْهُ أمي بالقلبِ قبل أن ترحل، قرأتَه مُهراقاً على جفنيّ، في غفلةٍ مني وأنا أجمعُ، لك،َ من شواطئِ الورد أغنيةً تتعلمُ لغتَه..
    ولكنْ..!!
    أتعلمُ، يازهرةَ عمري الثانية! بأنني أخبّئُ شمعةَ حزني عنكَ، أُشعِلها حين تنام، وأطفِئها حين تقوم، وأرقبها حين تسافرُ إلى مدنِ الملح لتُذكي شُعلَتها، ثمّ تعودُ إلى ضلعي لتحفرَه، أو إلى جفني لتُرضعَه؟؟ أتعلمُ أنّي أخبئها، عنكَ، كي لاتقرأَ تفاصيلَ الألمِ على وجهي؟؟؟ وماكنتُ لأحتملَ حزناً واحدا يلدغُكَ أو يأخذك مني إلى سجنِ الوجع..
    أبي،
    أتعلمُ، أنني، أشتاقُ لها، شوقَ الأرضِ للمطر، شوقَ المُغتربِ للوطن، شوقَ الوردِ لقطرات الطلّ التي تُحييه؟ لكنني جعلت ُالكتمان لي وتراً، وقريضاً كتبتُه بماء الشؤون ومدادِ الرمّان، أخفيه بأدراجِ القلب، وأجمع لذلكَ كلَّ أحزاني وأشواقي لها، بحقيبةٍ دفنتُها بمدارج الروح..فقط لتظلّ أنتَ دوماً، وطناً للبسمـة والصُّبْــح..
    أبي،
    لاأدري إن كانت رسالتي هاته ستصل إليك، أكتبها لكَ بيراعٍ صنعتْه لي مسافاتُ الوجع، وأوطانُ الصمت الكبرى، وقبائلُ اليمام التي ماتزال تأخذني، كلَّ جرح، إلى مضاربها، لنحتفلَ معاً بعيدِ شوقنا الأول لحبيبةِ قلبيْنا.. قدْ أبعثُ رسالتي بطوقِ يمامتي البيضاء، أوبأصدافِ البحر، أو بضفائرِ زهرةِ البنفسج التي تؤسس على مكتبي مملكةً للورد.. قد أبعثُها بقافلة القمر التي سيبتدئُ خطوها بعدَ منتصفِ الشوق، وقد تقطع كل مسافاتِ الوجع قبل أن تصل..أو ربما، أترك رسالتي هنا..لتكملَ إخفاءَ ملامحها، ثمّ أعود مرة أخرى إلى معادلةِ الصمت، وأبحثُ عن مفتاح آخر للكتمان، وأعيد ترتيبَ طقوسِ البسمة وفْقَ وقتِ طلوع الشمس، كي لاتغيب عنكَ و ....عنّي...
    الأستاذة أسماء حرمة الله

    مناهل الجمال الثرة ..قد لانعثر أو نستدل إليها دائما ً..

    هذا النص..منهل رائع ..للجمال والسحر الكامن في الأعماق..

    سلمت..وسلم مدادك ِ..

    احترامي
    الفكـرة ُ..العالـية ُ..
    لا تحتاجُ.. لصوتٍٍ..عـال ٍ..

  10. #30
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Feb 2010
    المشاركات : 101
    المواضيع : 2
    الردود : 101
    المعدل اليومي : 0.02

    افتراضي

    مشاعر متدفقة وجدتها هنا
    تحياتى

صفحة 3 من 3 الأولىالأولى 123