رُؤى ..

اقف امام قلمك ِ احتراما وتقديرا

لغة جميلة
حوار هادئ وعميق ينتقل من رحاب الكلمة ليجول في كل ارجاء النشاط الانساني صانعا من الصدق والاخلاص لبنات صرح الادب
وجاعلا من العمارة بكل فضاءاتها روح الادب والأديب

تحية لقلم يغمس من مداد نور !

أخي الكريم عماد
أخي الفاضل مصطفى

أشكر لكم هذا المرور الطيب على رؤاي
دمتم بكل خير

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته

تحيـة مضمّخة بعبير الياسمين

نور،

للرفـع ..

عدتُ من جديد إلى حديقة حرفك، أتنفّسُ الحياةَ فيها وأنقشُ على جدران مدادك الراقي شوقاً وإعجاباً يتجدّد دائماً ..ومازال عطرُ حرفكِ يضمّخ عيني وقلبي .

مملكةُ النثر تشتاقُ لحرفك يانور، فلاتغيبي عنها وعنّا ...

حفظكِ ربّي وأسعدكِ دوماً
لكِ خالصُ تقديري ومحبّتي
وألفُ طاقة من الورد والندى

سيبقى في القلب عميق ود لأحبة سكنوه
أسماء
شكراً من عمق العمق

نص نثري جميل وجدته في قسم القصة فأحببت أن أشكر النص وأرفعه تقديرا لصاحبته قبل أن أنقله لقسم النثر.

والنص جميل ومعبر وسامق.

لما أمتلكه بعد ..... بل لما أمتلكه أو لم أمتلكه بعد إذ إن لما تعني "لم .... بعد".

لك الدعاء بخير أين كنت.

وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.


تحياتي

ليتنا نحبُّ العالم بروح أديب ، فنسعى لإصلاحه ..

الأستاذة نور الجندلي

لله در يراعك..كيف إختزل من الفصاحة ما أثرى الأدب..

مُحق الأستاذ الدكتور سمير العمري ..حين لفت الأنظار لهذا النص الرائع..

سلمت..وسلم مدادك ِ..

محبتي