خاطره

تعودت العين النزف
واعتاد القلب الجراح
فاعتادت الروح الاغتيال

حروف قليلة تكتب الكثير من المعاني

كما الزهرة تختصر كل جمالها في شذاها


دمتم بعمق البيان
وحكمة بالغة

أبوعباد

تعودت العين الضياء ... وظلامك يجرحني
واعتاد القلب نبضه ... فجرحت غده ..
فاعتادت الروح الولاء ... فاغتالك الفناء ... فمن منا مات ؟ ومن منا يكتب ؟
\
شيماء ... أشكر نصك الذي ألهمني حروف جمري ... الآن
شكراً شيماء

أستاذي الكريم
حروف جمرك تشعل العقل قبل العين
تشرفت أن تكون كلماتي المتواضعة مصدر إلهام لهذا الجمر الرائع
بل كل الشكر لك على مرورك بمتصفحي
خالص تحياتي

الراقية شيماء
لم يمر علي نص بهذه الكثافة
ابداع يدل على سوية الفكر والخيال
شكرا

لك

خاطرة جميلة يا شيماء

سبب ونتيجة
ذكرتنى بقول فاروق جويدة
(وتعلم الأحباب من ثدى الأسى طعم الجحود)
كلمات معبرة إختزلت الكثير من المعانى على قلتها
تقديرى

وائل القويسنى

أشكرك أستاذي على مرورك بنصي
أحيانا الكلمة الواحدة تعبر عن الكثير
أستاذي الكريم
أدامك الله بالجوار ،
وادامك بكل الخير
خالص تحياتي

قال النفري المتصوّف:حين تتسع الرؤية تضيق العبارة..

قال محمد الأمين المتألم:
حين أحتضن العبارة أشعر بجهنم..
قالت أمي:
الخير فيما اختاره الله..
قالت زهرة كنت أعرفها :
الدم أحمر مثلي ، وأنا حمراء مثل جراحك..
................
................
شيماء شكرا على النص الجميل ..
كنت دائما أقول لأصحابي أصعب سباحة في اللغة تكون في الأماكن الضيقة ..

شكرا

أستاذي الكريم
بل كل الشكر لك على المرور ،
وعلى كلماتك التي أثرت النص ،
أدامك الله بالجوار دائما
خالص تحياتي

تعودت العين النزف


واعتاد القلب الجراح


فاعتادت الروح الاغتيال

الرائعة شيماء

يقولون أن الألم هو أكبر صانع لأعظم النصوص الأدبية

وهذا نص عظيم مختزل يحمل الكثير من المعاني
وخير الكلام ما قل ودل

أذهب الله عنك الهم والألم وأشفى
جراحاتك كلها