قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
الاستاذة شريفة العلوي
نرى لاي منهما تأثيرا اعلى في اعماقنا؟هناك فرق كبير عندما تصدر مني أو عندما يصدرها إلي الآخر
,كنت أرسمها على المرايا وأحاورها
وقفة رائعة قد تشي ببعض النرجسية الجميلة التي تتملكنا ذات مرحلة
سؤال عميق قد لا نعرف الاجابة عن شقه الثاني , حتى وان استطعنا الاجابة عن شقه الاول ؟إلى هذه اللحظة لا أدري سبب حاجتي الهائجة إليها ولم أع سبب اغتسال عواطفنا بها بينما هي لا تغتسل بعواطفنا ..
نقد صادق ذكي واظنه يمتد حتى حتى على صعيد المجتمعات الواسعه فهي لاتساعها قد تنقسم الى اجزاء ضيقة..لا احتاج إلى وجود عذر يبررها فلها مساحة شاسعة وأكبر شيوعا من ذيوع الإشاعات في المجتمعات الضيقة ...
قد يظن البعض بأن الابتسامة محض هراء إذا لم يكن هناك مقابل ما
في المنطق المادي تصبح كذلك فعلا
رؤيا فلسفية رائعة ووقفة تأملية عميقةولكنها هي ككلمة مرور لا يستطيع الزمن العبور منها في لحظة تقلب الريح فيها صفحاتها بصفحات تليها قد تكون أكثر ألما وأقل أملا أو ربما هي يد ساحرة تفتح صندوق الكنز وسرعان ما يُعرف الجواب من بريق
لم افهم يا سيدي ماذا تقصدين هنا بباغتتني؟ظلت توحي لكل العيون المتطفلة بأنها أثثت ديمومتها في عرين روحي" وفجأة " باغتتني عندما هوت يدي الممدودة لمصافحته إلى أفلاك النسيان ولم أعد أميز خطوط يده من خطوط يدي .
اباغتتك بالاختفاء؟
ام باغتتك بالظهور ؟
فقد استشف من السياق انها اختفت لانك اشرت انها اثبتت ديمومتها
ما يميز نصوص شريفة العلوي التكامل الرفيع بين الخيال/ الادب /الفكر والفلسفة
بحق قد امتعني جدا التجوال بين حروفك الرائعه
دمت رائعة
عزيزتي الغالية فدوى يومة
حينما تشرق الشمس من نافذة حرفك تتفتق من ذهني أفكارا عديدة , قد لا تنسكب من قارورة القريحة في حينها بعبق عطر محدد , ولكنها تبقى في مخيلتي عالقة كما يعلق العطر في الذاكرة ويبقى حضورك هو العطر الذي لم اجد له مثيلا بين العطور .
دمت بكل خير.
مبدعة اينما تكوني وثرٌّ حرفك والمعنى
تحاياي
العزيزة أماني عواد
في الحقيقة يعجبني النص أكثر بعد مرورك لأجده وقد كشف لك عن ملامح جديدة ربما بهجة لدفء قرءاتك التي تستنطقه مجردا عن الحواجز ..
بالنسبة لسؤالك عن مباغتة ابتسامة..هي تباغتني في حالتين
إما باختفائها دون ان اعرف لها وجهة ..أو بالظهور في حين يكذبها الواقع ويبقى كنه ظهورها في طي اللمعان .
غاليتي أسعدك الله دوما وابدا.