مشاعل النور

رثاء يحمل في طياته بعض الأمل..
ونور يشرق من الحرف بمشاعلك الجميلة..
غاليتي وفاء..
لك من الحب أنقاه سيدتي..
دومي بخير

يمنى ...
عروس الكون ..

بمرورك اكتمل النور والنقاء ..
لا زالنا نحلم بالأمل ..

فطيبي نفسا وابقي بكل الخير ..
محبتي مودتي ......

أضاءت مشاعل نورك ديجور حال مريرة لأمة كانت " خير أمة أخرجت للناس" فصارت تحتاج لعزائم رجال بعمر الطفولة، وقد انشغل الرجال بعمر الرجال في شؤون ..... أخرى
كلما مررت لك بنص جديد ، زدت بك انبهارا...

كنت اردت أن أتشرف بصداقتك، واعتزمت أن أرسل لك بتحية على الخاص
وهنا غيرت رأيي، وأسوق لك التحية وعرض صداقة أرجوها هنا على الملأ ... فأقبليه أو فصدي

دمت متألقة غاليتي

نص سامق وحس عابق بالإباء والعزة!

نعم هم مشاعل النور التي تهدي بأنوارها الأمة إلى خيرها لو كان هناك من يلقي السمع وهو واع أبي عزيز.

دام هذا الألق السابح في مجرات الحرف المبهر!

همستان:

تسابيحا ... تسابيح (ممنوعة من الصرف)

قدمته قرابين عزائم رجال بعمر الطفولة
هنا كأني بهذا التركيب قدح لا مدح وأجد أن مقصدك يتحقق بقولك مصلا:
قدمته قرابين عزائم أطفال بعمر الرجولة


تحياتي