سيدتي الفاضلة ...
نحتاج دائما لمن يأخذ بأيدينا ويذكرنا بتقصيرنا
استوقفني نصك الشجي الذي يأخذنا حيث التقوى ومهابة الله
دمت ناصعة القلب والقلم
تقديري الكبير
الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» دعاء ... متجدد» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
سيدتي الفاضلة ...
نحتاج دائما لمن يأخذ بأيدينا ويذكرنا بتقصيرنا
استوقفني نصك الشجي الذي يأخذنا حيث التقوى ومهابة الله
دمت ناصعة القلب والقلم
تقديري الكبير
قال الله - جل جلاله -: ﴿ ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً ﴾ [الأعراف: 55].
فالمضطر في لحظات الكربة والضيق لا يجد له ملجأ إلا الله يدعوه ليكشف عنه الضر والسوء
فهو الذي يجيب المضطر إذا دعاه. هو وحده دون سواه. يجيبه ويكشف عنه السوء، ويرده إلى
الأمن والسلامة، وينجيه من الضيقة الآخذة بالُخنَّاق.
نسأل الله بمنه وجوده وكرمه أن يجعلنا ممن يدعونه رغباً ورهباً وممن كانوا له خاشعين.
بوح غاص في لجج الألم واكنه رغم ذلك حمل الكثير من الأمل في الله بالدعاء الصادق.
شكرا لهذا البهاء.