حضور رائع يامتألقة بورك قلمك
القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
حضور رائع يامتألقة بورك قلمك
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
إن المرأة التي تمنحها الآلهة جمال النفس مشفوعاً بجمال الجسد هي حقيقة ظاهرة غامضة نفهمها بالمحبة ونلمسها بالطهر ، وعندما نحاول وصفها بالكلام تختفي عن بصائرنا وراء ضباب الحيرة والالتباس
جبران
الاجنحه المتكسره
(يلوح اللامنتمي من النظرة الأولى مشكلة اجتماعية، إنه ذلك الرجل الغامض ...
...إن حالة اللامنتمي ضد المجتمع واضحة كل الوضوح ، فالرجال والنساء جميعاً يملكون هذه الدوافع الخطرة اللامسماة ، إلا أنهم يغطونها عن أنفسهم وعن الآخرين ،وليست أديانهم وفلسفاتهم إلا محاولة لصقل وتمدين شيء حيواني عنيف غير منظم ، غير متعقل ، وهو لامنتم لأنه يريد أن يجد الحقيقة. تلك هي حالته إلا أن شذوذه وانطواءه يقللان من ظهورها )
( إن ما يقال في معرض تمييز اللامنتمي يوحي بمعنى من الغرابة واللاحقيقية ...إن اللامنتمي شخص يرى" أكثر وأعمق من اللازم" وان ما يراه لا يعدو الفوضى . فهو لايرى العالم معقولاً ولا يراه منظماً ، وحين يقذف بمعانيه الفوضوية في وجوه الآخرين ، فليس لأنه يشعر بالرغبة في قذف معاني الاحترام بإهانةٍ لإثارتهم ، وإنما لأنه يحس بشعور يبعث على الكآبة ، شعور بأن الحقيقة يجب أن تقال مهما كلف الأمر، وإلا فلن يكون الإصلاح ممكنا...)
من كتاب ( اللامنتمي) لـ كــولن ولـسن
.
ما أجمل الرحلة مع الكتب ترى هل تنسانا أم ننساها ؟!
نادا :
لقد حملوني في عربة الموتى,و كل ما في الأمر أنني أفرطت في الشرب,قصدت به المحو
السكرتية :
محو مذا؟
نادا :
محو كل شيء يا فتاتي,فكلما عم المحو حسن الحال,فإذا تم محو كل شيء فتلك هي الجنة,و لا أبالي بمحو العشاق,فإني أمقتهم,و حين يسيرون أمامي أبصق عليهم,على ظهورهم بطبيعة الحال لأن فيهم من لا تبرأ لهم ضغينة.
و لا بالأطفال فإنهم جنس لعين,و لا بالزهور فهي تطالعنا ببلاهة,و لا بالأنهار فهي متشعبة بقصد لا تتحول عنه.
هيا بنا نمحو كل شيء,كل شيء,هذه هي فلسفتي,فليحيى العدم إذن,فلا شيء موجود غيره.
المصدر مسرحية حالة طوارئ لألبير كامي
التعليق :
ألبير كامي هو رائد مسرح العبث و منه فلسفة العبث و العدم
هذه صورة عن الحداثة الغربية و المأزق الكبير جدا جدا
تظل جماعات من الأفئدة ترقب صباح الانعتاق,لترسم بسمة الحياة على وجوه استهلكها لون الشحوب و شكلها رسم القطوب ,يعانقها الشوق و يواسيها الأمل.
:)
كانني جني القمقم
وانت علاء الدين
كيف استخرجتني من هذه الكهوف
مرحبا بك