@سيدي@

غنّيها كما تشاءين سهير
هي فعلاً أغنية راقية وجميلة
وتشي بروحك الجميلة فعلاً
لك مودّتي على الدوام عزيزتي

لولا أنك مزجت العامية بالفصحى ... لكانت نصك هذا ... ملحمة عشق اسطورية

\

لاتتوقفي عن ... السير في درب الأبداع

العزيزة سهير..
اراك مثلي تنجرفين كثيرا مراء الوزن..والتناغم الموسيقي في نصوصك..وكاني بك نبقى تحت تأثير القيود التي توضع لنا..بهذه الاوزان..ولانحب الانطلاق بسرعة اكثر وبحرية اكثر نحو الافاق الابعد والتي اكيد تحمل الكثير من المشاعر في ذواتنا..لكننا نكبتها بهذه النهايات المتناغمة..بوحك حمل صور جميلة..ومشاعرك حملت جرأة جميلة..ونصك غارق في الشماعر الحميمة..ورقتك اكيد طغت على الكلمات.
دمت بخير
محبتي لك
جوتيار

اشكرك جوتيار على كلماتك
رأيك اعتز به
وبالنسبة للنصيحة كما قلت لكم من قبل هذا قصائد قديمة التي اضعها الان جميعها
واعدكم عندما اكتب جديد لن اقيد نفسي في قافية
احترامي وتقديري

.......
....
سيدي
فهلا سمحت لي
ان ارددها كأغنيهْ
وامسح بها
جروح البشريهْ



سهير ابراهيم * ماكي *
22 /6 / 2004

ما أجمل هذا التعبير

وما اسعد من يريد السعادة للغير !

تحية أخوية مع همسة خفيفة (أرجو أن تجتنبي ما استطعت العبارات العامية)

لولا أنك مزجت العامية بالفصحى ... لكانت نصك هذا ... ملحمة عشق اسطورية
\
لاتتوقفي عن ... السير في درب الأبداع

شكرآ لك على الحضور الرائع
وكلماتك شرف لي
احترامي وتقديري

عذبة سلسة رشيقة الجرس ، عميقة المعنى ، صادقة الحس صدق الأطفال ..

رائعة أنتِ


وجدتُ الأخت وفاء تقول لكِ ما قاله الدكتور السمان من قبل .

تحياتي وتقديري لرقي الروح والقلب والحرف .

غنّيها كما تشاءين سهير
هي فعلاً أغنية راقية وجميلة
وتشي بروحك الجميلة فعلاً
لك مودّتي على الدوام عزيزتي

الاديب زياد عمار المحترم
حضورك عليها وردك يسعدني
لا تحرمنا هذا المرور الرائع
احترامي وتقديري

@سيدي@
كلماتك سحريهْ
وهمساتك ابداعيهْ
تزيل بها هموم البشريهْ
وتعلم الناس الحنيهْ
ولها عبق الجوريهْ
اشعر حين اسمعها
اني اصبحت حوريهْ
واني اعيش معها
في الجنات العليهْ
اعيش حياة الحب الابديهْ
واحلى قصص العشق العذريهْ
سيدي
فهلا سمحت لي
ان ارددها كغنيهْ
وامسح بها
جروح البشريهْ
فهي لهم يا سيدي
مصدر حب وحنيهْ
سيدي
كلماتك دفء وافراح
وفيها صدق وشفافيهْ
وهي بلسم للجراح
وهي فرح البشريهْ
وانا معها ارتاح
فهي رمز الانسانيهْ
واضحة مثل الصباح
والنجمات القطبيهْ
فيها خير وصلاح
وفاء وصدق وشفافيهْ

سهير ابراهيم * ماكي *
22 /6 / 2004

كلمات جميلة
ولكن رأيي في العنوان أنه غير مناسب لها
ولو كان " كلماتك سحرية" كان أفضل
وهذا رأيي فقط
وبالنسبة لذكر الجنة كثيرا في كلماتك يقلل من قدرها بعض الشيء
فليس في الدنيا ما يعادل نعيم الجنة
ولكن لا غبار في ذكرها ولا عيب
أسأل الله عز وجل أن يجعلنا من أهل الجنة
وتقبلي تحياتي

الأخت الفاضلة : سهير ابراهيم
نص جميل كله رقة وشاعرية 000 مشاعر دافئة
بانتظار الجديد دائما
لك كل المودة
مع كل التقدير والاحترام عبدالرحمن حسن

أديبتنا سهير إبراهيم ،

ما زلت أقرأ أحاسيسك التي تنساب رقة وعذوبة ، وما زلت مع لغتك البسيطة التي تميل إلى غزل العامي بالفصيح ، وأعلم أن الكثيرين الستخدموا العامية لكنه كان استخدامًا محضًا في نسق عامي كامل ، والبعض أتى بمقاطع عامية تدعمها مقاطع بالفصحى ، والعكس ، لكن عندما يأتي كاتب القصة بلفظ عامي فهذا في نسق الحوار بين الشخوص وغالبًا يحبذ أن يكون بين قوسين أو مسبوقًا بشرطة الحوار .
أما نجم ، وبيرم ، وحتى أحمد رامي فكانت قصائدهم عامية بحتة وقد بلغ شعر رامي العامي مبلغ الفصيح لقوة اللفظة على مستوى اللغة والتعبير والأداء الموسيقي .

نأتي للقافية ، والقافية قيد جميل لقصيدة البيت أو قصيدة السطر التي تتنقبل بين القوافي ، والوزن سيد الموقف ، لذلك سيدتي يستحب هذا القيد وهو الرائع الإبداعي في حد ذاته في هذا اللون من الشعر ، ولأننا لسنا هنا أمام قصيدة من هذا النوع ولأن القافية حبست دفقات الشعور التي كان من الممكن أن تمتعنا كقراء أكثر وترفع من قيمة العمل أكثر فأنا مع الأساتذة في التحرر منها في هذا اللون من التعبير الكتابي الجميل الذي ينم عن أديبة كبيرة ، ونقدر لكِ اعتزازك برأيكِ أيتها الرائعة ، ونقدر لكِ تعاملكِالحميمي مع نصوصك القديمة التي تحبين الاحتفاظ بها على طبيعتها ربما للتاريخ أو لتتبع تطور فنيتك ، وهذا قد عمد إليه العديد من الكتاب كراصدين لأنفسهم قبل أن يرصدهم غيرهم .

أديبتنا ،

ما زال ثناؤنا عليكِ هو المحور الرئيس فر آرائنا .

محبتي وكل الود

مأمون