سحورة الغالية..
وصلتني قبلتكِ غاليتي على طبقٍ من وردٍ
وإلى ان تعودي سأنتظرك بأجمل الورود وأعطر الرياحين
شكراً لكِ ألف شكر وتحية..
ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
سحورة الغالية..
وصلتني قبلتكِ غاليتي على طبقٍ من وردٍ
وإلى ان تعودي سأنتظرك بأجمل الورود وأعطر الرياحين
شكراً لكِ ألف شكر وتحية..
العزيزة الغالية
الدكتورة نجلاء طمان
لقد حملتِتني على أكتاف حروفكِ
وأنا اطير في الفضاء ، وكأنني أسابق حمامة كسيرة ، لعلّي أصل وأقرأ في عينيها ما سمعته في صوتها الحزين ، والمبحوح..!
كنت رائعة في تعليقكِ المبدع..
شوقي لكِ كما هو لم يتغير منذ أن تبعادت حروفنا وأرواحنا
شكراً لأمطاركِ العذبة حبيبتي..
عزيزتي الغالية
نورية العبيدي
مروركِ قد كان بمثابة البلسم لأنه قد تخلل أجمل دعاء
بالإضافة إلى نور محياكِ أيتها الكريمة..
أعجبني ردكِ جداً
فكوني دوماً بألف ألفِ خير
مع أجمل باقة وردٍ معطرة أهديها لكِ..
اللأديبه الرقيقه / منى الخالى
ان لقلمك وشوشات عانقت الحروف بأجمل الكلمات وباحت له بنص رائع
مودتى
الغالية الرائعة " منى"
نص يتقاطر روعة !!
كنت هنا "أترنم" بـ عزفك الفتان !!!
لله ما "أروعك "وما أروع نبضك!!
سلمت ودام مدادك الع ـاطر
لكـ حبي وتراتيل ورد
الأخ العزيز زاهد..
بمرورك الكريم أيها الفاضل
قد أغنيت الجنائن بجمال روحك أنت !
شكراً لك على هذا الإطراء الكريم
تقبل أطيب تحية وكل الاحترام..
أنفاسنا تعبق بغربةٍ حتى في أوطاننا
لأن أوجاعنا أكبر من أرواحنا
جوتيار أيها الأديب ذو الروح الكريمة..
شكراً لك على تعقيبك الغالي والرائع والذي ينمّ عن درايةٍ وحكمةٍ بالغين في شخصك الكريم..
العزيزة الغالية رنده يوسف
مروركِ كان الأروع
ووشوشات قلمكِ كانت كانت هنا الأجمل
قتقبلي غاليتي أجمل وأعطر تحية مني
شكراً على مروركِ الغالي..
غاليتي وحبيبتي سحر
تعطرين أجواء نصي مهما بلغت فيه الأوجاع
فما أجمل روحكِ أيتها الغالية النفيسة...
شكراً لله على وجودكِ دوماً بالقرب
لكِ أجمل قبلة على جبينكِ الطاهر..
سلام ربّي عليـك ورحمته وبركاتـه
تحية تقطر دعاءً
منـى الغاليـة الطّيّبـة،
وكأنّي أرى الدموعَ تضع حول جِيدِ حرفكِ عِقداً لاتنفرط حبّاتـه، عِقداً من الألم ورّثَـه زمنٌ غريب، لايعترفُ باللون الأبيض ولا بغيماتِ الوفاء ! لكنْ حسبُ الغريب في زمنٍ غريبٍ أن يقتفي آثارَ قوس المطر، أن يحملَ ألمَه في سلالِ الصبر، أن يرافق الشمس في هودجها حتّى يصلَ إلى أوجِ السّكينـة التي لا تنهمر إلاّ مع اللـه، مع الفرار إليـه، ملازمـةِ ذكرِه سبحانَـه,. فهو المُجير وهو المُغيثُ وهو العالم بحالنا وهمومنا وآمالنا، الرحيم بنا، الذي ليس لنا غيرُه مُجيراً وملاذاً ..
منى، كوني بخيرٍ ولاتحرمينا روحكِ الطيبة، وثقي أنكِ في القلب مزهرة .. ودائمـًا .. مهما سرقَنا الغياب !
حماكِ الرحمن، ورزقكِ من فضلـه في الدنيا والآخرة ..
سعدتُ بغفوتي بين أزهار حروفك ..
خالص محبّتي
وألف طاقة من الورد والندى