سهام اللحظ

وفاء شوكت
مزيج فريد بين النثر والشعر صغته هنا فابدعت تحياتي ايتها الوارفة المفضالة
سعدت بقرائتي

شكرا على مرورك الطيب أخي الكريم ..
شرف لي أن تكون على صفحتي المتواضعة ..

تحيتي ..

سهام اللحظ

هون عليك بُنيّ ، فلا يفقدنّك الهوى رشدَك ، ولا يلقينّك في تهلكة سبقك إليها مَنْ سبقك فكانوا مثلا ، فتلاحقُ سرابا لا يروي ظمأ ، وتُهلك نفسَك بمطاردةِ طيف لا أملَ فيه يُرتجى ، يلقيك في قرِّ فيافي الوهم ..
أي بنيّ ..
هي القلوب تتقلبُ ، والعشقُ جذوة ٌ من نار تميلُ كلما مال بها الهواء حتى تنطفئ بنفثةِ يأس ، فأحِبّ َ من تستطيعُ العيشَ معه لا مَن لا تستطيعُ العيشَ دونه ، ومن تأنسُ بقربه ولا يقتلُك فقدُه ، ولا تطرقْ بابا أغلقَ دونَك فتهرقُ ماءَ وجهِك ، ولا توصدنّ بابَك في وجه من أحبَك فلا تدري ما يصيرُ إليه حالُك ..

الأديبة الفاضلة : وفاء
نص أقل مايقال عنه أنه رائع . . . لم ألتقط أنفاسي
إلا بعد أن قرأت النص لأكثر من مرة
حملتني الذكرى إلى سني عمري الفارغة إلا من محطات
نستجرها أحيانا نواسي بها أنفسنا التي كانت
تهيم في صحارى العشق الشاسعة
ليتنا كنا نسمع مثل هذا الكلام الجميل
لاأخفيك أن الجميع كان . . كل يغني على ليلاه
دام هذا الابداع ودامت هذه اللغة الساحرة
أقبلي تحياتي . . . . أخوك

كلمات صادقة وموجهة للكثير من الشباب
جزاك الله خيرا وجعلك نبراس خير وفلاح

الغالية ندى ..
شكرا لك ايتها الحبيبة في الله على تواجدك الدائم قربي وعلى صفحاتي ..
ما أسعدني بك ايتها الغالية ..

بارك الله بك وأسعدك في الدارين ..
لا تنسيني من صالح دعائك ..

محبتي وكل الود .

أمآه
ما أجمل هذه الروعة هنا
تتساقط حروفكِ كحبات المطر
نقية صافية اللون بهيّة المنظر
تحيتي وودي

الابن أنس إبراهيم ..

مرورك كرذاذ العطر ..
كشرا على كلماتك الرقيقة التي نبعت من نفسك الطيبة ..

حمال الله بني وأسعدك في الدارين .
ودي .

أمي

أهديته رسائل عشقية
متخمة بجمال روحكِ الفريدة
تعمقتِ في روحه وإحساسه
ووهبته جواباً لتساؤلاته

أمي الغالية .. وفاء

كنتِ نقية ونقاءكِ كان فريد
طاب لي التواجد هنا
فلله در حرفكِ
محبتى

بودّي لو توسّدت الذاكرة ،
وكم لي رغبة في أن أغرق
وغرقت في غيبوبة الأحلام ...،
حدّ التفوّه عن لقطاتٍ يأتي بها بعض الحلم الذي لا يومض ، ولا يأتي ..
مضطر لأن تؤثث صدري برؤى الأمنيات ..
لأتمدد على أريكةٍ حلمٍ .. من شعورٍ
يمكنني
من رؤية قسماتك ، أكثر وضوحاً أمامي ..!
كل ذلك ألقيته كـ الأماني المستحيلة في ذاكرة تحفل بفانوس المارد

دخوون :

ليس هذا النسيان شيئاً سئ ، ولستُ أراني وفياً وذاكرتي باتت معطوبة
فمنذ آخر مصافحةٍ .. تمت بين عيناي وطهر وجهك
أصبحتُ كثيرا .. وكثيرا
لا أحفل بالوفاء اللازم لأحضارك

دخووون :

جميل منطقك في الجهر والاسرار .....

تحياتي

الراقيه وفاء
سهام لا تخطيء
تنفذ الى حشاش القلب
ترشد وتعلم وتوعظ
تحياتي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هوني عليك اختاه
ان من تطهره نار الحب المقدسه
لايتسخ بعدها أبدا
ومن استحم بدموع الحب الطاهره
لايدنسه بعدها أي شئء
هنيئا له
مهما تجرع صبرا,,,, وعد نجوم
يظل الحب احلى ما في الحياة
ولا يبقى مع اي منا سوى لحظات
هي الاعز
الموضوع يلامس القلب
ام تخاف على ابنها من الم الحب
اشكرك
ماسة

الاستاذة وفاء شوكت خضر ..
ليت العاشق ينصت الى ما يميله عقلكٍ الواعي ونصائحك التي تصب في فائدته ..!
ولكنه القلب ياسيدي عندما يجن بالحب ..والعقل الذي يتجاهل الاستماع
ليتذكر بعد حين هذه الوصايا في وقت يلفه به الالم ..
دمتِ طاهرة الروح ووقورة الحرف ...
مودتي

الأديبة الفاضلة : وفاء
نص أقل مايقال عنه أنه رائع . . . لم ألتقط أنفاسي
إلا بعد أن قرأت النص لأكثر من مرة
حملتني الذكرى إلى سني عمري الفارغة إلا من محطات
نستجرها أحيانا نواسي بها أنفسنا التي كانت
تهيم في صحارى العشق الشاسعة
ليتنا كنا نسمع مثل هذا الكلام الجميل
لاأخفيك أن الجميع كان . . كل يغني على ليلاه
دام هذا الابداع ودامت هذه اللغة الساحرة
أقبلي تحياتي . . . . أخوك

أخي الكريم الشاعر الألق محسن شاهين المناور ..

مرور شرفني وألبس حروفي وسام الفخر ..
النصحية وإن سمعناها فلا بد أن تزل بنا القدم في التباع الهوى ..
وما زال الكل يغني على ليلاه ولن يتوقف الغناء شجيا كان أم نشازا ..

شكرا على إطراء رقيق نفحته لحروفي ..
مرحبا بك دائما على صفحاتي ..

لك ود الأخوة بالله وكل الاحترام ..
تحيتي ..