غزة لا تهتزي/ بقلم:ريما حاج يحيى

المورقـة / ريــما

مرحبا بك في الواحة الخضراء

مشاعر جياشة تستمد من المشهد الواقعي المؤلم صرخاتها الموجعة و لكنها تتشبث في الأمل في غد مشرق نتأمله جميعا و تشتاقه أنفسنا العربية برغم سوداوية الوضع الراهن .

كلنا دخلنا الواحة لنتعلم و ما زلنا نتعلم من أساتذتنا الكثير , فهنا منبع العطاء و التقييم الفعلي الذي يدفع بالمرء قدما إلى الأمام على خطوات ثابته بدون مجاملات لا ترقى بمشهدنا الثقافي الذي نرجوه .

أتمنى أن تفيدي و تستفيدي ...

اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـــام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي الفاضل هشام
اسعدني عبق كلماتك في صفحاتي
وتشجيعك الطيب الموضوعي..
نعم هو واقع مؤلم وقاسي جدا
واحيانا صعب تقبله والرضى به
ولكن لا نملك الا الصبر والدعاء
لله تعالى بان يفك اسر وطننا الصامد
ويفرج هموم شعوبنا وبلادنا المنكوبة..
موفق بإذن الله ...
لك مني أجمل تحية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا للقراء الكرام
وسلامي للجميع

الأخت/ الابنة الفاضلة ريما:

دعيني بداية أرحب بك في أفياء واحتك واحة الفكر والأدب ملتقى النخبة ودار ندوتهم بين نخب الأمة من أدباء وشعراء ومفكرين هنا حيث الغراس الخصب والمورد العذب والهدف النبيل.

ثم دعيني أمدح فيك ما استشعرت من هذه الطاقة الشعورية الهادرة وهذه القوة الإيمانية الواضحة بالقضية وبالوطن وبالحق السليب.

وأجدني أمدح أيضا مضمون ما قرأت لك من معان شامخات ومشاعر عزة وإباء وأحرف تقلبت بين الألم والأمل بشكل صادق ومعبر.

واسمحي لي فضلا أن أبين لك بأننا في الواحة لا نظلم أحدا حقه ولا نجحد أحدا قدره ونسعد ونفتخر بكل أخ أو أخت يشاركنا مسيرة رسالة رابطة الواحة السامية وأننا نختلف عن كل المواقع الأخرى بجدية وصدق توجه وحرص على الرقي الحقيقي بالفكر والأدب ، ولا يكون هذا بمخاتلة أو مجاملة بل بتناصح كريم وتواصل أخوي ودود ، وكم من كتاب أقبلوا على الواحة فصقلوا حرفهم حتى باتوا من أشهر الكتاب ، وكم غيرهم من اكتفى بجني التصفيق الجاهل أو لرأي المخاتل في مواقع الشابكة ولم يستطع مع الواحة صبرا.

وإنا هنا أحسبك من الصنف الأول رغم كل ما كان وأتمنى أن تركزي أكثر على الاستفادة من كل نصح لأنني أؤكد على موهبة واضحة فيك تحتاج بعض الصقل والتمكن من الأدوات وتحديد وجهة الحرف أشعرا أم نثرا بالتزام خصائص كل صنف أدبي وأثق بأننا سنقرأ لك في المسقبل القريب ما هو أجمل وأكمل.

أهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير



تحياتي

المحترمة ريما ..
غزة تحمل مشروعا رساليا حضاريا ..
تدفع ثمنه بحجم المشروع ..
تصبر وتصابر ..تصمد وتدافع ..
وكل يوم تحقق نصرا جديد ا ..
أما الآجال فليست بيد مخلوق كيفما كان ..
مع البلاء يأتي الفرج..بإذن المولى سبحابه وتعالى ..
تملكين مؤهلات الكتابة ..
خالص تحياتي ..

ستبقى أيها الفلسطيني وحدك وليس لك سوى ربك
سيبقى حلمك مذبوحاً على أعتاب الزمن ولا أحد غيرك
خرجت من رحم الأحزان ليبيعوك بالمزاد بأرخص الأثمان

يا ليت كان هذا لنا
يا ليت
بل نضطر أن ندافع عن أنفسنا ضد الأهل أكثر
ونفقد من شبابنا عند الأهل أكثر
لكن الشعوب كلها منا ولنا
وهم منتظرين دورهم بالمزاد مثلنا
الثورة كلها في صدى صوتك ريما
لك ودي واحترامي وتقديري الكبير

ماسة

الأخت/ الابنة الفاضلة ريما:
دعيني بداية أرحب بك في أفياء واحتك واحة الفكر والأدب ملتقى النخبة ودار ندوتهم بين نخب الأمة من أدباء وشعراء ومفكرين هنا حيث الغراس الخصب والمورد العذب والهدف النبيل.
ثم دعيني أمدح فيك ما استشعرت من هذه الطاقة الشعورية الهادرة وهذه القوة الإيمانية الواضحة بالقضية وبالوطن وبالحق السليب.
وأجدني أمدح أيضا مضمون ما قرأت لك من معان شامخات ومشاعر عزة وإباء وأحرف تقلبت بين الألم والأمل بشكل صادق ومعبر.
واسمحي لي فضلا أن أبين لك بأننا في الواحة لا نظلم أحدا حقه ولا نجحد أحدا قدره ونسعد ونفتخر بكل أخ أو أخت يشاركنا مسيرة رسالة رابطة الواحة السامية وأننا نختلف عن كل المواقع الأخرى بجدية وصدق توجه وحرص على الرقي الحقيقي بالفكر والأدب ، ولا يكون هذا بمخاتلة أو مجاملة بل بتناصح كريم وتواصل أخوي ودود ، وكم من كتاب أقبلوا على الواحة فصقلوا حرفهم حتى باتوا من أشهر الكتاب ، وكم غيرهم من اكتفى بجني التصفيق الجاهل أو لرأي المخاتل في مواقع الشابكة ولم يستطع مع الواحة صبرا.
وإنا هنا أحسبك من الصنف الأول رغم كل ما كان وأتمنى أن تركزي أكثر على الاستفادة من كل نصح لأنني أؤكد على موهبة واضحة فيك تحتاج بعض الصقل والتمكن من الأدوات وتحديد وجهة الحرف أشعرا أم نثرا بالتزام خصائص كل صنف أدبي وأثق بأننا سنقرأ لك في المسقبل القريب ما هو أجمل وأكمل.
أهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير
تحياتي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سيدي الفاضل واستاذنا القدير
د. سمير العمري
كم تواجدك اسعدني جدا ومفاجآة سارة انتظرتها
منذ دخولي مهما كانت.. أحيي روحك المتواضعة
وشخصك الكريم والرائع الذي يبدو من توقيعك
فأنت جدير به صدقاً..وشهادتك بي افتخر بها
كما وتحملني مسؤولية القلم وما يكتب والعقل
وما يفكر وما ذكرته استاذنا عن فكري وشخصي
صلب الحقيقة بفضل الله ومخاض التجارب..
والحقيقة اشكر الصدف التي جعلتني ادخل هنا
لانهل من علمكم الوافر وعطاءكم الزاخر واكررها:
فعلا وجدت هنا اختلاف كبير يطمح لتغيير جذري
بمفاهيمنا الخاطئة، فكما ليس الانسان انسان ان
لم يتألم..ليس المبدع مبدعاً ان لم يتعلم ويتقبل
النقد البناء والهادف الذي يسير به نحو القمة..
سأعمل بنصائحك الثمينة وأتوجه اكثر هنا حاليا
لدراسة وقراءة كل ما ينفعني وحفظه إن لزم الامر،
فالتقدم والتطور نهجي في الحياه في كل شيء!
ولن أخذلك وأخذلكم بإذن الله..معكم بعزيمة قوية
ومسك الختام .. لك أرق تحية والسلام
يا رئيسنا الهمام..ابن العروبة والاسلام

المحترمة ريما ..
غزة تحمل مشروعا رساليا حضاريا ..
تدفع ثمنه بحجم المشروع ..
تصبر وتصابر ..تصمد وتدافع ..
وكل يوم تحقق نصرا جديد ا ..
أما الآجال فليست بيد مخلوق كيفما كان ..
مع البلاء يأتي الفرج..بإذن المولى سبحابه وتعالى ..
تملكين مؤهلات الكتابة ..
خالص تحياتي ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هلا والف مرحب بك
اخي الغالي والمبدع العالي
معروف محمد
يا غزة رمز العزة
باذن الله الفرج قريب يا رب
ليس عليه شيء كبير وعظيم..
فقط ارجو ان تتحقق الوحدة
وتزول الفتنة بين الاخوة..
اما المعاناة والالم فلهم فيها
اجر عظيم وتعويض في الاخرة
على صبرهم وصمودهم..
وبارك الله فيك وجزاك خيرا

ستبقى أيها الفلسطيني وحدك وليس لك سوى ربك
سيبقى حلمك مذبوحاً على أعتاب الزمن ولا أحد غيرك
خرجت من رحم الأحزان ليبيعوك بالمزاد بأرخص الأثمان

يا ليت كان هذا لنا
يا ليت
بل نضطر أن ندافع عن أنفسنا ضد الأهل أكثر
ونفقد من شبابنا عند الأهل أكثر
لكن الشعوب كلها منا ولنا
وهم منتظرين دورهم بالمزاد مثلنا
الثورة كلها في صدى صوتك ريما
لك ودي واحترامي وتقديري الكبير

ماسة

اهلا اختي الفاضلة
فاطمة
ما يجري في غزة يؤلم
كل عربي مسلم ذو ضمير
وينفطر القلب له من تناحر
واقتتال بين الاخوة وهذا للاسف
يضرب الثورة والمقاومة بشدة..
لكن لا تقولي اشد من الحصار
والدمار الذي فرضه الكيان
الصهيوني الغاصب وما يتبعه
من قصف وقتل حرمان وغيره
وان ظلم ذوي القربى يحرق
سلمتي ودمتم بالف خير
يا رمز الاباء والصمود

إلى متى
إلى متى يظل زادنا القهر وماؤنا الهوان
إلى متى يظل ضميرنا مقتول فينا وعقولنا مبتورة
إلى متى يظل الوجع ملء القلوب والحزن يكسونا

إلى متى , إلى متى , إلى متى
سؤال سيظل يتردد فينا حتى مماتنا
نص يقتلنا في اللحظة ألف مرة

عـزيـزتـي
تقبلي خالص تحياتي

إلى متى
إلى متى يظل زادنا القهر وماؤنا الهوان
إلى متى يظل ضميرنا مقتول فينا وعقولنا مبتورة
إلى متى يظل الوجع ملء القلوب والحزن يكسونا

إلى متى , إلى متى , إلى متى
سؤال سيظل يتردد فينا حتى مماتنا
نص يقتلنا في اللحظة ألف مرة

عـزيـزتـي
تقبلي خالص تحياتي

اهلا عزيزتي
شيماء
شكرا على مداخلتك الرائعة
ومشاعرك الاصيلة
ولك ارق تحية