السلام عليكم
نص جميل أشكرك عليه.
لكني أعتقد أن جمال المضمون وقوته لا يشفعان لضعف الشكل أو عدم جماله . لأن ما يُميز الكتابة الأدبية عن غيرها هو أنها تحسن الإلتفات إلى جمالها الشكلي والمضموني معا..
شكرا جزيلا
نظرات فى كتاب علو الله على خلقه» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
السلام عليكم
نص جميل أشكرك عليه.
لكني أعتقد أن جمال المضمون وقوته لا يشفعان لضعف الشكل أو عدم جماله . لأن ما يُميز الكتابة الأدبية عن غيرها هو أنها تحسن الإلتفات إلى جمالها الشكلي والمضموني معا..
شكرا جزيلا
يا فلسطين صدقيني
هتندهي مش هتلاقيني
هتندبي أقصى حزين!!
ولا فرقه مسلمين!!
ولا ضعف إيمان ودين!!
إيه ولا إيه متفهميني؟!!
تقبلي مرورى
متي مبدعه
الجرح يئن وسيظل يئن حتى يتم الشفاء ولن يتم إلا بعد زوال سبب المرض
أعوان { خونة } ومحتل غاصب
حينها سيتم الشفاء
وإن تأخر فليس بمستحيل ولا ببعيد
عزيزتي زين
لننتظر ولكن مهما إنتظرنا سَنُقَبِلُ أرض الوطن
خالص تحياتي
شكرا لك اخي على مرورك الجميل
وشكرا لك ايضا لانك اعجبت بجمال المضمون
ولفت نظري الى الجمال الشكلي الذي لم اوفق فيه
نحن هنا ياعزيزي نحاول ان نعبر بمشاعرنا الصادقة سوا كانت في شكلها او مضمونها
وكم نستفيد من كل نقد يصلنا وكل تشجيع
شكرا مرة ثالثة وثق أنني ساحاول في المرة القادمة أن يكون المضمون الشكل متفقيان
دمت بخير
الفاضلة / زين عبد الله
نعم أنه جرح كل الشرفاء
وللنصر ميعاد وأملنا بالله كبير
صدقتِ حقا بكلماتك الرائعة
أحييكِ
و أسجّل إعجابي
دمتِ بخير
باقة ورد لكِ