إلى واحتي الخضراء

الواحة في القلوب
أينما دارت بنا الدروب
وطافت بنا سفنٌ
سنبقى نحنّ لتنشّق الطيوب
اخي الفاضل راضي الضميري

لكلماتك بوح تغلغل إلى أعماق قلوبنا
وتسرب كتسرب شعاع الحب في الأرواح
احترامي لك و للجميع و دمتم رائعين كما أنتم












00

تستحق الواحة كل ما قلته أخي راضي الضميري ،

كما أن الواحة تستحق أمثالك من الأوفياء .

إن واحة غراسها العلم و الفضيلة و الأدب لا يمكن أن تثمر إلا أرقى الهمم و أطيب النفوس .

دمت للواحة أخي الكريم .

بارك الله بك أختي مادية

نعم تستحق الواحة الخضراء كلّ ذلك وأكثر


شكرًا لمرورك الكريم

تقديري واحترامي

الأديب الحبيب / راضي الضميري

كلمة رائعة تستحقُ أن نقف عندها و نتأملها بعمق ، فهي تحملُ نقاء العطاء ، و الإخلاص لواحة جمعت الأحبة من مختلف الأمصار و الأقطار ، و جمعت بينهم رغم اختلاف الرؤى و الأفكار .
واحة تستحقُ أن نزرع فيها ذواتنا و نمنحها عرقَ مدادنا و جهدنا ، واحة ستظلُ جامعة نستظلُ بحرمها ، و نتعلمُ عبر مدرجاتها فن التواصل الانساني النبيل .

أيها الأديب البارع البار لقد استنطقت الوجد فاستحققت المجد .

النص للتثبيتتقديرا و عرفانا لهذا الحس و الفهم السليم .

إكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـام

ما أجملها من قطعة بحق واحتنا الخضراء الجميلة .. !

وما أروع الوفاء والحب يطل من عيون الأوفياء والمحبين ..

بوركت أخي راضي على هذا الشعور الجميل ..

الأخ الأديب والمفكر راضي الضميري ..

السلام عليك ورحمة الله وبركاته ..


نعم هي الخضراء التي في أفيائها نلتقي على ضفاف ينابيع الأدب وشلالات الشعر وحلاوة النثر ..
هنا غذاء الروح وأريحية القلوب والنفوس ..
هنا المحبة ورودا أينعت وفاح شذاها فرقت له القلوب والأرواح فسمت في علياء المحبة في الله والتآخي ..
هنا في أفياء الخضراء عشنا ردحا من الزمن وما زلنا ، نستظل بأفياء الحرف ونرتوي من عذب الكلام شرابا سائغا ..

تبقى واحة الخير في قلوبنا خضراء يانعة ..

واحتك الخضراء يا أخي
ملتقى الأحبة ومنزل البعيد ومستقر القريب
تجمع تحت نخيلها من أعياه السفر
ومن ارهقه العمل ومن أصيب بملل
يجلس تحت أفيائها من أس بالجوع ليتزود
ومن احس بالتخمة ليتنفس ومن أحس بالإعياء ليتشافى
ريحها عليل وظلها ظليل ومجلسها أنيس
وخلوتها تذهب الكدر وصحبتها تشبع الوطر
وماذا بعد يا صاحبي
عندما أجدك أجد متعة الحديث ومؤنس الجليس
ولا مفر من الفرار الى فراش ودار علني أجدك ثانية وأنا في فمة نشاطي
لأشاطرك المجلس مرة أخرى
شكرا لك

نعم أديبنا الكبير هي ملتقى الأحبة كل الأحبة، نسأل الله تعالى أن تدوم فيما بيننا هذه المحبة .

ولك كل الشكر على هذا المرور الكريم، فأنا والله يسعدني وجودك، فأنت أخ كريم وقلمك النبيل يقدم لنا كل ما هو مفيد، و " عندما أجدك أجد متعة الحديث ومؤنس الجليس"هذا شعوري أنا أيضًا أستاذي الكبير والقلوب عند بعضها.

تقديري واحترامي

قدير أنت أيها الأديب
لوحة رائعة رسمت، ومشاعر راقية نثر مداد قلمك

الرائع راضي الضميري
دمت مبدعا