كل صباح تحملني قدماي ..إليك ..!

المورق ثائر الحيالي

نص عذب صيغ بلغة وصفية بلاغية جميلة ورائعة

تقديري لقلمك وجميل حرفك

تحياتي ومودتي

منثور شائق ماتع، حمل معان تناثرث فيها جماليات الصورة وشجن الحس وحلاوة العبارة، ولعل الاهتمام بالتقاط قافية في افتتاح النص جاء على حساب جمالية البناء فحدّ منها في البداية، لكنه ما لبث أن استعاد عافية الحرف ووروعته فيما تلى ذلك
كان ثمة هنات في توظيف المفردة مثل" حراب غدر ..كتلك التي حملتها برجولة وساما ً على صدرك ." ولكانت في رأيي أجمل حرفا، وأكثر انسجاما مع المعنى لو كنت قلت "كتلك المغروسة وساما" فهي حراب غدر يحملها غادر، وتغرس في صدر مغدور...

وتجلت الصورة في بعص اللوحات مثل "وكل الدروب تقود إليه، لاتحتاج الشمس لمن يدلها على نوافذه.ولا نخلته تحتاج من يعلمها كيف تغتسل برذاذ المطر" كما وفي مباغتة الفكرة بعد كل ذلك الحنين باعلان اعتزامها دخول عالمها الجديد

تهاني بالنص الرائع سيدي
دمت متألق

الأستاذة القديرة ربيحة الرفاعي

حين كتبت ُ هذا النص كنت أحاول رؤية الحياة من منظار امرأة أعلم عن تفاصيل محنتها الكثير ..
أحيانا ً حين أترك للقلم مهمة مطاردة الفكرة لا أتوقف لإلتقاط الأنفاس..وحين يكتمل النص لا أجد في
الإضافة ما يسعدني..كأني أتطفل على مشاعري من جديد ..
ربما أعود لما كتبت فقط من أجل التنقيح لإجتناب الأخطاء الأملائية ..

مرورك الجميل ..وقرائتك الرائعة التي جسدت عمق جمال ذائقتك الأدبية منحتني من المسرة الكثير ..

سلمت ِ ..حماك ِ الله


محبتي...وتقديري

أيها الراقي كم أنا مشوق للولوج الى عالمك
وكم أحتاج من وقت للوصول
مدائنك بعيدة رغم أنها أمامنا
بوحك يحمل الصدق والعفوية
يسافر بنا الى حيث أنت تريد
ما أجمل أن يسبح المرء في بحر من الأدب
من الشعور بإنسانية ما يلامس
دمت مبدعا

أخي الفاضل صاحب القلم الأنيق
يسايرك جمال الحرف ولغة الإبداع
هنا للجمال معنى آخر في كلماتك العذبة
تقبل مني خالص ودي

الأخ الأديب ثائر الحيالي ..

وقفت هنا باندهاش لسردية نثرية أثارت في نفسي الشجن ..
اعذرني إن اصاب الحرف الخرس ..
لجمتني كل تلك المشاعر التي انثالت في نص متألق حسيا قبل لغويا ..


تقبل مروري بصمت ..
كل الود والاحترام .

الأستاذة القديرة والأخت الرائعة وفاء شوكت خضر

لكم تسعدني شهادتك ِ الراقية بحق متواضع كلماتي..

تبقى إطلالتك الرائعة على متصفحي ..مبعث سعادة كبيرة لي..

سلمت ِ..حماك ِ الله

محبتي.. وإحترامي

السيد ثائر الحيالي



قد يكون قاتلا تقمصنا انفعالا معاكسا لانفعال يعترينا كأنما نرمي بانفسنا من قمة جبل الى سفحه لحظة انتحار
كأنما نسكب الثلج على حمى الأوصال


حكاية ليست بعيدة عن واقعنا وعلى الرغم اننا ألفنا حدوثها الا انها كانت باسلوب مؤثر حركت في شجون دفين

دمت مبدعا

الأستاذة القديرة أماني عواد

الحياة تحفل بالكثير من الحكايا ..نتقمص حزننا أحيانا ..وغالبا ً ما تتقمصنا الأحزان..

مرورك العاطر..منحني فيض مسرّة

سلمت ِ..حماك ِ الله

محبتي..واحترامي

الراقي ثائر
كتابه بطعم الوجع
نسمع أناتك سكين يغوص في خاصرتنا
رقيق الحرف والأحساس
تقديري لحرفك
تحياتي

الأستاذ القدير عبد الرحمن الكرد

مرورك العاطر ..وتحسسك لمكان الكلمة ومراميها منحني الكثير من المسرّة

سلمت ..حماك الله

محبتي..واحترامي

جميل أن نصف شعور المرأة
التى تركها زوجها ليقدم نفسه شهيدا
سبيل الله والوطن
تاركا خلفه كل الذكريات الجميلة والتي
لن تمحى أبدا

نص شاعري جميل صادق
أجدت فيه وصف مشاعر تلك المرأة

أحييك أستاذ ثائر
وسلم نبضك

كل صباح ٍ تحملني قدماي اليك.. توصلني بين العناء ..ومغالبة البكاء أجاهد كي لا أشهق صارخة دون إرادة مني بصرخة تكاد تعلو لتصل عناء السماء .. أصل كأني أطال الحلم ومتناسية عبث الزمان بل وكأني ألملم من على عتبة الدار غبار حلم مر من فوقها ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عاشت في قلبك سنين طويلة,,, والآن يحق لك أن تدخل عقلها وقلبها, لتقبض على أفكارها,, ثم تستقلب إحساسها وتكتب عنه بكل شفافية وروعة
تلك التي خرجت من حياتك ,,ولكنها ما خرجت من عاطفتك ولا أنت خرجت
الوضع مؤسف حقا
لكن النثرية رائعة معبرة
ومع أنها قد دخلت حياتها الجديدة ,,إلا أنه ما زال هناك بعض أمل
الذكريات تحفر الأعماق باحثة عن أي رائحة من ماض جميل
فهل يعود الماضي يا ترى ,,,أم سيستمر في المضي ؟؟
لا أحد يعلم
ثائر الحيالي
نثريتك شجية ومؤلمة
أتمناك بكل خير
ماسة

الأستاذة الأخت الفاضلة فاطمة عبد القادر

لله درك ..

كيف كان هاجس رؤيتك التحليلية للنص ..موافقا ً للواقع بشكل كبير ...

منحني مرورك العاطر.فيوض البهاء ..

سلمت ِ..حماك ِ الله

محبتي..واحترامي

الاخ الفاضل ثائر الحيالي
وكأني أسمع مقطوعة معزوفة بأنامل فنان
تفيض من الحنين وبوح الإشتياق
رائع ذلك الحنين ورائع أنت في صياغته
لأعيننا الفخر برؤية صولات
قلمك الذهبي
لك ارق التحايا وكل الاحترام

الأستاذة الفاضلة والأخت الكريمة بتول الدليمي

واقع العراق مرير ..وأنت ِ أدرى بمعاناة المرأة العراقية وواقع حالها وما تركته ويلات الحرب

وخاصة الحرب الطائفية والتفجيرات الغادرة الإجرامية من قصص لاتصدق ومآس ٍ لم يسطر

التاريخ المرير للشعوب ما يشابهها ..

هنا ..كنت أحمل بعض عناء عراقية كان لها من ويلات الحرب نصيب..

مرورك ِ الزاهر ..زادني مسرة وبهاء..

سلمت ِ..وسلم مدادك ِ..

محبتي..واحترامي