العشيرة شاردة
رفقا بالخمر على شفا غواية
وصدر مغسول بالعطر
بين يدي ناي للضياء
ينشد أريكة الدفء
لوصال يهدهد
قاب كفين
وعمرٍ أفناه الضيم
أنشق
بين جذوة ورجفة بشر
تفرد الفراغ عبر صيوان
ميلاد اليقين
شاخت الحياة
فبت
أنا السيد
حتى تولد من جديد
لن اهب لكم حريتي
ستظل الفضيلة
ملكي
أرتديها رغم العري بيني
وبين
المجرد من المدى
خلود الجبلي