الشاعر الحبيب ــ الطنطاوي الحسيني
سألت كريمًا ، ورجوت رحيمًا ، أسأل الله القبول .
حق للعين أن تدمع أمام مناجاتك الصادقة الندية ،
تحياتي .
قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
الشاعر الحبيب ــ الطنطاوي الحسيني
سألت كريمًا ، ورجوت رحيمًا ، أسأل الله القبول .
حق للعين أن تدمع أمام مناجاتك الصادقة الندية ،
تحياتي .
الله الله
قصيدة إبتهال من أجمل ما يكون مرهفة ناصعة أرى الصدق في حروفها وكأنني أعايش تفاصيلها وإن كنا سواء فيما يخالج نفسك من شعور بالذنب والتقصير
أسأل الله لي ولك ولجميع المسلمين عودة صادقة إليه سبحانه وأن لا يردنا خائبين
جميلة ورائعة بحق فلا فض فوك يا مبدع
تقديري وإعجابي
لَا أسكنُ الشِّعـر إنَّ الشِّعـر يَسكُننِي = إنْ أطلقِ الحَرفَ عَادَ الحَرفُ فِي بَدَني
تقبل الله منك هذا الابتهال الصادق النقي ولا أحسب إلا يستجيب الله لك بما حمل من ألق شعر ومن صدق شعور.
هي قصيدة من أجمل وأفضل ما قرأت لك وليس فيها ما استوقفني خلا مواضع قليلة جدا من شاكلة دفئ وأهجرها الذنوب.
أحسنت أيها الحبيب فلا فض فوك!
تقديري
رائع أنت
دمت جميل الحرف
مودتي وتقديري