سأرحل يوما ما ..

لقد حزنت لما قرأته هنا ولقد ذكرت اخوتى ذلك
ولكن تعودنا أن نقرأ منك كل ما هو يحمل النسمات واللون المشرق للحياة
وما هى إلا حياة قصيرة فهيا نحياها مع الأحباب ممن عرفونا بقلوبهم وعقولهم
وندون حروفنا لديهم ليذكرونا بكل ما هو جميل ومتفائل
لا تكررى كلماتك المحزنة أختى ليللك أرجوك
لأنك ممن نعرفهم بقلوب ذهبية وسمو فى الحرف والنفس النقية التقية
محبتى لك ودعاء بكل ما هو خير لك فى الدنيا والآخرة

الغالية أختي .. منى محمود حسان ..

والله أعتذر إن أحزنتك بما كتبت ..

و الله كنت دوما أبحث عن نصوص و أصبغها بالألوان الزاهية لكي أرسم ابتسامات على وجوه الحزينين

إلا يا أختي الحزن يستوطنني من زمن بعيد ، و أنا كنت أهرب منه كثيرا ..

إلا رغم قسوة الحزن .. يوجد للأمل و التفاؤل في قلبي مكان كبير و هذا ما يجعلني أسير ..

و الله مرورك و كلماتك التي خططتها هنا كلها غالية عليّ ..

أشكرك من أعماق أعماقي على اللطف الذي غمرتموني به ..

لك فائق احترامي وتقديري . .

الأخت ليلك


أنا كإنسان لا أنكر إعجابي بكلماتك ومشاعرك ..
أنت فنانة
ومن الوجوة العطرة والمميزة في هذه الروضة


أما معزوفة الرحيل هذه فلا أوافقك من حيث مبدأ الرحيل


ونحن لا غنى لنا عن الليلك

الرائعة


ولكن أتمنى أن تكون رحلتك رحلة السنونو


أي برجعة مؤكدة

كوني كما عهدناك رائعة جداً

ليلك..
ماذا..هل تكتبين وصيتك...؟
اسف...ليلك..للكني منذ فترة تنخرطين في مثل هذا البوح.. الوداع الرحيل الانتظار..وكأني بك قد غيرتي مسار الحرف لديك الى وجهة اخرى غير التي عهدتك عليه..ليلك عزيزتي..عندما اقرأ الحرف انظر اليه من اكثر من جانب..اي انني لااقرأه فحسب..انما احاول فهم نفسية الكاتب من خلال سرده وكتابته...واصدقك القول..اجدني هنا امام نفس مكلومة..مجروحة..تشتكي شيء ما..اجهله انا لكنه لاانكره..بل موقن بوجوده..ليلك..عساك بخير..ودمت موجودة..فلوجودك الحلااااا يا حلااااا..ايتها الروح العبقة.
محبتي لك
جوتيار

جوتيار ..

آه ماذا أقول أو ماذا أفعل .. و الله إن أخاف الرحيل حتى في الخيال ، و إن كان خيالا أذرف من الدموع الكثير ..

أتدري أيها المرهف ، ردك هذا فضحني ، أراني نفسي و بما أنا فيه ...

بالفعل كنت أعيش لحظات عصيبة لا يعلمها سوى الله .. كنت أبحث عن بسمة ، أو كلمة أمل ..

لكن وجودي بينكم أنساني الكثير من هذه الآلام ...

لا أدري كيف سأشكرك أيها الرائع .. أتدري يبقى الأمل في قلبي كلما علمت أن هناك من يشعر و يحس كأمثالك أيها الرائع ..

لك محبتي وودي . .

سندريلا الواحة

" ليلك "


ما أجمل من أن نكتب هنا حروف من نور تظل بالقلب حتى مع أخر نبضة
تضىء ليالينا القادمة بأروع ذكريات كانت ملىء ب الحب والصحبة و لحظات الوفاء

ليلك

صنعت بأناملك الصغيرة من الحروف رداء لن يمر العمر حتى نرتديه
وعزفت على أوتار الواحة بكلمات لحن لا ينسى
لتظلى دائما هنا فى القلب أخت و صديقة رائعة
دمت بود

لا ترحلي حلوتنا .... كفانا أوجاعا و آلاما....
هنا العش و القشة الحانية....

أختي الرائعة ليلى الزنايدي ..

لن أرحل ، سأبقى لأجل قلوبكم الرقيقة الصافية ..

أشكرك على هذا المرور الرائع و الرقيق ...

لك فائق احترامي وتقديري . .

الأخت ليلك
أنا كإنسان لا أنكر إعجابي بكلماتك ومشاعرك ..
أنت فنانة
ومن الوجوة العطرة والمميزة في هذه الروضة
أما معزوفة الرحيل هذه فلا أوافقك من حيث مبدأ الرحيل
ونحن لا غنى لنا عن الليلك
الرائعة
ولكن أتمنى أن تكون رحلتك رحلة السنونو
أي برجعة مؤكدة
كوني كما عهدناك رائعة جداً

أخي الرائع جدا .. علي أسعد أسعد ..

إعجابك هذا أعتبره وسام أعلقه على صدري ..

فوالله أخجلت تواضعي بكلماتك الرقيقة الجميلة التي تدل على أنك إنسان بمعنى الكلمة ..

أما الرحيل فهو أمر محتوم منه ..

و سأبقى إن شاء الله متواصله معكم ما دمت حية ..

فمن يتذوق و يتحسس جمال أرواحكم ، لا يفكر أبدا بالرحيل ...

لك خالص شكري و امتناني أخي العزيز ..

و لك باقة ورد تليق بك ..

سندريلا الواحة
" ليلك "
ما أجمل من أن نكتب هنا حروف من نور تظل بالقلب حتى مع أخر نبضة
تضىء ليالينا القادمة بأروع ذكريات كانت ملىء ب الحب والصحبة و لحظات الوفاء
ليلك
صنعت بأناملك الصغيرة من الحروف رداء لن يمر العمر حتى نرتديه
وعزفت على أوتار الواحة بكلمات لحن لا ينسى
لتظلى دائما هنا فى القلب أخت و صديقة رائعة
دمت بود

أخي العزيز .. عماد عناني ..

مرورك و ردك لهما مكانة كبيرة عندي ..

أشكرك من أعماقي لكل حرف كتبته ..

فقد كتبت أكثر مما أستحق ..

تقبل فائق احترامي وتقديري ..

لأول مرة لن أطيل في تعليقي على نص نثري

إلا أن حالة الإبهار التي استعملتها الكاتبة صلبتني على الوجع إلى أن تبينت من الردود ما حل الوثاق ولكن بقي الصلب .

العزيزة / حلا

كلنا أبناء رحيل ، إلا أن نصك هذا أثبت من خلال الردود أن هذه الواحة دار جمعت فوق الأدب حبًا عميقًا بين أهلها .

أدام الله الحب في قلوب أزهارك وشوامخ أشجارك وأجرى نهر الوداد في ربوعك يا واحة .

تحياتي

مأمون المغازي

ما زلت أفكر بما كتبتِ عن قدرنا المحتوم ، عن يوم الرحيل الكبير ، وعن ضيف سيأتي بدون إذني
لينفذ وصية قراناها منذ زمن بعيد ...
نعم... قرأت ما كتبتِ بالأمس ، ثم اعدت القراءة فشعرت بدفئ الحب والحنين ، بين الحروف والكلمات الكبيرة ، حروف وكلمات ونبض صادق يخرج من قلبٍ صافيٍ ، ممتلئ دفئاً وحناناً .
نعم يوماً ما سنرحل وترحلين ، وحتى ذلك الحين ادعو الله الرحيم ان يمدك بطول العمر
وحسن الختام أنتِ وكل السامعين .
لكِ كل الإحترام والتقدير
يا صاحبة القلب الكبير

لا ترحلى فسيحزننا رحيلك

أسعدنا كلماتك