بين وبين أبيكِ... أنتِ

ووالله إني لأكون أسعد وأسعد كلما شرفتني بمرورك البهي
الرائع دوما وليد عارف الرشيد
تقبل التحايا أبلغها وأصدقها من ابنك
محبتي وتقديري

بخ بخ أستاذي خالد..
أتعبت من سيفكرون في حمل قلم النثر بعدك..
كن كما عهدناك

الاستاذ الكبير خالد بناتي

لحظات الحزن كفيلة ان تنبش القبور واحدا تلو الاخر , اما اليتم فهو ذلك الفقد الذي يملؤنا لحظات الفرح اكثر .... يغزونا ذات سعادة غمرتنا على حين غفلة منا فيعبث بقلوبنا المتعبة ويصورلنا الابتسامة غدر وبريق العيون خيانة , ووحدهم من يهتمون لامرنا من يستشعرون زيف السعادة فينا, فيحاولون بمنتهى الجد نفض غبار الاسى عن وجوهنا والا كيف يمكن للعاشق ان يكون أبا ؟؟؟؟؟


ما بين وبين ابيك عاشق يتقن الابوة
وما بينه وبينها طريق مملوء بكل انواع النساء سيمر عن كل النساء اليها لكن لن يفتش عنها في امرأة سواها


ويبقى النص هلوسة محب


بورك النبض

تدرين أمرا؟ ما يقتل الآباء حقا ليس الموتُ، وإنما اكتشافهم أن لأبنائهم في الحياة رصيدا ملغوما بكآبةِ القلوبِ وضياعِ الأمنيات. اكذبي ولو قليلا.. عليه.. عليَّ.. عليكِ.. وواصلي الإدعاء أنكِ بخير، حينها فقط ربما يصير بإمكانكِ الرؤية بعينين مغمضتين. هل أنت حقا.. بخير؟

لله ذرك ياخالد ما هذا البدخ اللغوي والثراء الجمالي الفاحش.
إنها المرة العاشرة التي أقرأ فيها هذه السريدة.
ما عساني أقول ! ماذا أحلل وماذا أناقش ؟ أنهكتني حرفا وأعييت حيلتي وأفحمت بياني سامحك الله.
رائع ما كتبت ولن أزيد. رعاك الله وبارك قلمك.

الرائع الحبيب سيدي ابراهيم اوحسين
والله كلمات مخجلة في حق نص متواضع لفرط روغتها وتشجيعها
أدام الله على اخوتنا مقدرتهم على الكتابة ومنحهم الأكثر
مودتي وتقديري

الرائعة أماني عواد
شكر الله لك حضورك وقربك وقراءتك هذه للنص هذا
ممتعة كيفية رؤيتك للنصوص
مودتي كما يليق

الرائعة زهرة السفياني
مرورك البهي أروع وأجمل
أهلا وسهلا ومرحبا بك بنت بلادي
والنص هذا أقل مما ذكرتِه مشكورة بنت بلادي