أشرعة الروح

أبقني صامدة يا ساعات الوقت..
كي أعود إلى مرتع صباي في بلاد الزيتون والتين ...
ربما يضمني حلمي ... فأخلع من ذاكرتي شتاتي..
وأغنّي من جديد..

نص رائع بروعة هذا الوطن ، عميق بمق جروحه، شامخ كعزيمة أهله.
نسجت من وجع البعد و وهج الأمل طريقا إلى الوطن وآخر سالكا منسابا إلى إحساس القارئ.
لا أملك إلا أن أصف طويلا لكلماتك أيتها الناطقة بلسان الألم.
تحيتي وتقديري.

نحن في امس الحاجة الى اشرعة تنقلنا بين الحقيقة والحلم
نتأمل .. نحاكي الزمان بما ألفناه وما جهلناه
نصمت .. لتكون الحقيقة في صمتنا
نصرخ .. ليسمع الكون صوتنا بلا زيف أو تردد
ننطق .. بما يليق بذاكرتنا وما تكتنزه من تحديات
أختاه :
لقد أثرت في عرضك هذا شجونا كانت في خمول
تكلم القلم فأحيا في النفس كموناً أزلياً كاد ان يضمحل
سلم الفكر الذي تمخض عن حروف ناطقة
تحيتيي وتقديري

استاذ محمد رامي
ابتهاج للحرف هذا الحضور و تلك الرؤية الراقية
كل التقدير و المودة

الرائعة رنا اسعد

يسكننا هذا الوطن بعذاباته وشقائه وما ابتلي به وابتلينا
ويرسمنا تفاصيل هائمة تبحث عنه وتتوق له
فتنبض حروفنا ودمائنا بقصته

قرات هنا وجعي

دمت بـألق

استاذة ربيحة
تبحرين مع نبضي و تصعدين معي هذا الموج
و ترسلين من ندى روحك النقية ما يغير وجه الريح لتواتينا برقة
كل الشكر على ما تغدقين على قلبي من أفراح عند كل مرور
كل التقدير لك

نص راقي مميز الطرح وذكي التوطيف والربط!

أنت أديبة مميزة!

دمت بخير وعافية!

وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.


تحياتي

قديرنا عميدنا الراقي د العمري
حضور أكبر ما سيقال عنه ساحر
يفيض عليَّ بكل الأمان
فتُغرقني من فيض طيبتك
تلجم القلم ....وصار الحرف يعجز عن رد الجميل
كل الشكر على هذا المرور
باقة ياسمين تليق