من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»»
تحية تقدير واحترام للفاضل محمد فجر الدمشقي الذي كان تعليقه هنا لكن ضاع حين تعرضت الواحة لتلك الهجمة الشرسة
أكرمكم الله وبارك فيكم
هذا للأسف هو حال الأمة في هذا الزمان ، لا ينجب عندها إلا المنافقون المخاتلون المخادعون ، ولا يكون نصيب كل جاد نزيه منصف إلا الإهمال والاتهام.
والنص من الناحية الأدبية وجدته أقرب ما يكون لفن القص لا فن النثر وكنت آمل من المشرفين لو اهتموا بنقل الموضوع إلى القسم المناسب له.
أشكر لك ما قرأت مبنى ومعنى ولا يضيرك ما يقولون فالمبادئ عند الأحرار تظل راسخة أما المواقف فقد تود وتخطب كما قلت في قصيدتي المبادي والمواقف.
دمت بخير وعافية!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
كوني كما أنتِ أقيمي المعوج واستفيدي من دروس الحياة
فالمؤمن لايُلدغ من الجحر مرتين
فإن كنتِ صريحة فاستمري عليها
فإنَّ المجاملات حينما تكون في الدينِ تصبح مداهنة
وحينما تكونُ في غيرها فننظرُ هل هي مجاملة بسيطة كأن تقولي لفلانة فستانك جميل ولو اضيف له كذا لكان أجمل
أو لفلان هديتك جميلة حتى ولو لم تعجبك كثيرا فلا بأس بهذه المجاملات بين الناس وهي من باب الملاطفة والجبر بالخواطر
أما أن تكون مجاملات عبثية ومبالغات كاذبة حتى ينال الإنسان منصبا أو يظن أن الجميع سيحبه بطريقته هذه دون إبداء الخلل والنقد الذي يبني
فهو قد وقع في الخطأ فلن يتطور الإنسان ولن يصل للمجد وهو يريد أن ينال المديح دون أن يعرف مكمن الخلل لن يمكنه ذلك دون أن يتعظ ويُعدِّلُ الميل
, وكثير من الناس من يكره أن يوجه له ملاحظة في صفاته أو شئ من ذلك ولايريدون أن يتعلموا من درس الحياة
ويبغون المدح فقط دون تصحيح عيوبهم وهؤلاء الفئة لن تكون إلا عالة على الأمة تقريبا
خاطرتك جميلة ترسم البسمة على الشفاه كما أنَّ بها إصرار
أحيي روحك الجميلة
أختي العزيزة ، الأستاذة لطيفة
أسعد الله أوقاتك
يبدو أن الاستعطاف والتعهد لم يُفيدا في تغيير الطبع إلى التطبّع والتصنّع ؛ فها أنت تكتبين هذه الخاطرة النبيلة الجميلة بمنتهى طيبة القلم وبراءة الكلمات !
أرى أن عماد سلوك المسلم في المجتمع هو أن يتمسك بأخلاق الإسلام ومبدئه وفي الوقت نفسه أن يكون ( فطناً كيّساً ) وأن يكون كما قال عمر رضي الله عنه : ( لستُ بالخِبّ ولكنّ الخبّ لا يخدعني ) ..
دمتِ بألف خير
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا