بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
أخي الحبيب الأستاذ خليل
أسعد الله أوقاتك
- ( الاياب مرتهن بالسفر الحلم ... الذي سرقنا من وعود اللقاء ) .. نحن نحلم أن نعود فعلاً ، ولو تأملنا كل خطواتنا في الحياة لوجدنا أنها تبدأ
بالحلم أو بالتخيّل .. لكن الإياب إلى الوطن ليس هو ( السفر الحلم ) بل هو إن شاء الله السفر الواقع في الغد القريب بعد إزالة الفايروسات من
الجسم العليل ، ليعود مُعافى نَضراً ، ثم نرش فوقه الياسمين ، والفل المكبّس ، ونكلل جبينه بالغار ..
حياك الله
موجعة هي الغربة ، وموغل هو حرفك في تلافيف الذاكرة ومسارب المضارب وحنين الوطن.
نص جميل شفيف الوجد وعابق الود والورد!
تقديري
أسعد الله صباحك برائحة الفل والياسمين..
للغربة ألم لا يشعر بها إلا من ذاق مرارتها
واعتصر قلبه بها ـ عندما تشعر بأنك مقيد
بسلاسل البعد, وقد حفرت في أعماق القلب
جروحا غرست داخله أوجاع الحنين .. للشوارع
والبيوت والوجوه ولحضن الأم والأهل والأحباب
ولرائحة تراب الوطن.
أتمنى ان ياتي اليوم الذي يعود فيه كل مغترب , وكل نازح
إلى أرض الوطن.
نرتب حقيبة غربتنا ظنا اننا سنرتديها ونخلعها وقت نشاء
فإذا بها ترتدينا حد الاختناق
اشتقت الى رائحة امي ارتشفها مع ساعات الصباح وفنجان قهوة
حروف رقيقة
مودتي واحترامي
أسعد الله مساءكِ أختي العزيزة الأستاذة نادية
أشكر لكِ دعاءكِ وثناءكِ .. ولكنْ
كل ما حولي من نباتاتِ وزرع ِ الله - هنا - لا رائحة له ! حتى الخيار والبانجان .. كأنها بُذرت ببذور من البلاستيك !
أما الأم والإخوة والأحباب ؛ فنقصوا كثيراً دون أن نراهم ! عسانا نراهم في يوم قريب !!
تحياتي
وكل عام وأنتم بألف خير
أختي الفضلى ، الأديبة الشفيفة خلود
أسعد الله أوقاتك
صدقتِ بتعبيرك الجميل ..
تعاهدتُ مع صديقين في أول سنة أتينا بها إلى الغربة ألا نجدد الإقامة الأولى بعد أن تنتهي ، وكانت خمس سنوات
ثم خفرنا بعهدنا ثلاثتنا ! وها هو العمر في خريفه .. والغربة ما زالت ( ترتدينا حدّ الاختناق ) !!
شكري وتقديري
وكل عام وأنتم بخير