في حضرة الشموع/علي قوادري

الاستاذ الكبير علي قوادري



لم نلحظ ونحن في غيبوبة الحلم هجمة الزمن نحونا لكننا تفاجئنا بأثره بعد ان عبر جلودنا تجاعيدا يتعثر فيها عبوره ذات قدوم.
أكان لا بد من وقت بحجم عمر لنعلم اننا انتظارنا كان محض وهم؟؟؟؟؟
لكن الشعلة تفوق الشمع كلما زاد انصهاره


نص رائع سلم مدادك

قراءة مميزة جدا للتفاصيل المهملة
الراقية أماني.
شكرا جزيلا.
تقديري.

استعاراتك رائعة أخي
وتعابيرك جميلة جدا
ونثرك ممتع

شكرا لك

بوركت

رسالة الادب الامتاع والمؤانسة ألراقية نداء
لذلك توجب علينا أن نقدم الأجمل للمتلقي ..
شكرا جزيلا.
تقديري.

لك ذائقة مميزة وأنت تلوك حروف الولاء ... راسمًا وجه الضوء.


حنانيكَ ..

الراقي خليل
لحضورك بساتين لاتذبل
شكرا جزيلا.
تقديري.

لغة جميلة
وصور واستعارات رائعة
أشكرك

ممنون لمرورك الراقية لانا
شكرا جزيلا.
تقديري.

نص حداثي الأسلوب واللغة حد النخاع وبذات المفردات والصور المنحصرة المستهلكة بهذا الأسلوب.

هناك بعض هنة أو هنتين شابتا النص ، ووددت لو ركزت على المضمون وتماسكه بدل الإغراق في تركيب الصور المتنافرة.

تقديري

الأديب الراقي د.سمير
سعيد بمرورك المميز وبملاحظاتك الهافة والموضوعية
ربما النص اعتمد تقنية المقاطع لذلك بدا مشتتا نوعا ما..
شكرا جزيلا.
تقديري.