السيد عبدالله المحمدي
ينتابني العجر في كل مرة اقرأ لك ردا
اجدني اتوه وتتقاذفني تيارات الجمال باتجاهات متعاكسة قيضيع بينها المعنى . وعبثا احاول اللحاق به والقبض عليه
كأنما زئبقا يلمع دون أن يمسك
تسرني جدا تأملاتك لمتواضع حرفي
شكرا لجمال حضورك
تقديري واحترامي