هو قالها.... لن أعــــــــــود

السلام عليكم صديقتي العزيزة عبلة
العقل يقول ,,,
والقلب يقول ,,
وما بين العقل والقلب تتمزق العاطفة
ولا بد من فرصة أخرى,, فإن فشلت, نرجع لصوت العقل ولا نعود بعدها أبدا
نصك جميل عزيزتي
استمتعت به
سلمت يدك
ماسة

وعليكِ السلام ورحمة الله والاكرام غاليتي فاطمة...

ما أشدّ فرحتي إذ بتُّ صديقتك...
هو ذاك يا غالية... و بعد انقطاع كلّ السُّبل نحو النّبض... يكون طريق العقل هو الأسلم
دمتِ بحفظ الله
مساؤكِ زنبق
محبّتي

أحاسيس تستحق أن يقف عندها يراع إبداعك، لتنثال الحروف في صوغها نصا أدبيا جميلا
بلغة قويمة وتمكن يسر الخاطر

شكرا لروعة حرفك وألق حضورك أديبتنا

تحيتي

وددت اقتباس النص كاملا ً!!

بديع ان نجد من يستطيع كتابة فصول حكايتنا نيابة عنا بحروف

كان مدادها الدمع و دم قلب نازف طُعن لما عاناه من صراع

و كان نصك يكتب الكثير من حكاياتنا ..... و ددت لو كان العنوان

هي قالتها لن يعود ........ استنزف كل فرصه بالعودة لقلب كان له وطناً

قدم له امتيازات كبيرة لكنه لم يستحقها فأصبح وطناً مُحرما عليه و وضع اسمه على قائمة الممنوعين

من الدخول ليقف خارجه مرتعد الاوصال برداً ..

نص رائع كما عودتنا
تحاياي

غااااليتي الّتي أشتاق حدّ النّزف....

كم وددتُ لو أنّي قلتها قبلا... لن أعود... لكنّ السبق كان له

رائعةُ البوح عزيزتي... قويّة القرار....

هلّا أطللتِ عليّ.... فالقلب تألق فقدا

مساؤكِ الودّ أينا حللتِ...

إن القرارات الصادرة قبيل مجيء الموعد دوما قابلة للنظر ، دوما يعاد البحث في كيفية تطبيقها أو استمراريتها ،
لا نقول نعود أو لا نعود إلا إذا تأكدنا من موطن آخر يحتوينا ،


قوافل زهر يا عذبة الحروف ، و غابات صنوبر ،

قد قرر ألّا يعود بعد أن كان اللّقاء واستحال لا...
و قررتُ ألّا يكون لي وطنا بعد الساعة..
و لن أختار وطنا بعد اليوم كي لا يخون بنوّتي و انتمائي له، سأكون وطن نفسي
و أحتضنني كلّ مساء
و ستكونون لي نعم الخليل والرّفيق
دمتم لي يا غالية

باقات زنبق لقلبك النّديّ

لا...لا أريد لك رجوعاً... فلستُ أقوى على خيبةٍ أخرى تشلُّ صوتي فلا أمشي بِهِ حيثُ السّماء.... لا أُريدُك....
و الرّوحُ تصرخُ بي: دعِـــــــــــيه يعود...
و أنا أبادرُها بدمعي: لن يعـــــــود....!!!

الأستاذة عبلة الزغاميم
صورت بروعة فائقة
هذا التردد بين أمل لقاء تمني به النقس
و بين واقع هجر من عقل واع لمجريات الحياة
و ذلك بحوار شيق بينك و بين أناك
استمتعت بقراءة النص
تحياتي

كان قلمك هنا ...! وفي الحقيقة دائما ...إنه مقص من الضوء ..وكان الليل عبارة عن قطعة قماش داجية , فما كان من قلمك إلا وقص قطعة الليل ..حين مررنا على هذه الصفحة انزلقت بنا بواعث الضوء الى ردهات النور .
ذلك من فعل قلمك وما أجمله يزرع الفجر في حقول الدجى.

أحاسيس تستحق أن يقف عندها يراع إبداعك، لتنثال الحروف في صوغها نصا أدبيا جميلا
بلغة قويمة وتمكن يسر الخاطر

شكرا لروعة حرفك وألق حضورك أديبتنا

تحيتي

بل شكرا لحضوركِ الأنيق ربيحة..
أتشرف بكِ دوما
مساؤكِ الودّ

الأديبة الكبيرة عبلة
إنها خواطر باذخة
وبها من الألق ما يكفي لتبهرقرّاءها
تقديري

بوح حالم جميل تهادى عذوبة وانسجاما , لولا أن شابه بعض المباشرية ,
و هذا المزج لا يكون هنا .

أبدعت أديبتنا عبلة , و حرفك ممتع .

دمت بخير و ود

لا...لا أريد لك رجوعاً... فلستُ أقوى على خيبةٍ أخرى تشلُّ صوتي فلا أمشي بِهِ حيثُ السّماء.... لا أُريدُك....
و الرّوحُ تصرخُ بي: دعِـــــــــــيه يعود...
و أنا أبادرُها بدمعي: لن يعـــــــود....!!!

الأستاذة عبلة الزغاميم
صورت بروعة فائقة
هذا التردد بين أمل لقاء تمني به النقس
و بين واقع هجر من عقل واع لمجريات الحياة
و ذلك بحوار شيق بينك و بين أناك
استمتعت بقراءة النص
تحياتي

كثيرا ما تبادرنا النّفس بالخضوع لمنطق القلب... فهنيئا لمن كان له عقلٌ يحكم قراراته
تحيّاتي أختي الرّائعة عايدة عبدالله...
كوني بخيرٍو سلامٍ و رضى
صباحُكِ كما كلّ أنفاسِكِ الزّنبق