أعنيكَ أنت... فهلّا التفتّ؟؟؟!

أختي عبلة الزغاميم

نص جميل امتعتني قراءته وداعبت مشاعري صوره وحروفه

شكرا لك اختي

بوركت

الاستاذة علبلة الزغاميم

كيف له ان يغوص لاعماقك العبيدة ليدرك انه المعنيُّ؟
ربما تراهنين على فطرة القلوب المحبة

رائعة جدا
سلمت يداك

رائعه يا العبله..وقلم يحسب له ألف حساب.‏
محبتي والتقدير أخيه‎

أستاذي ماهر يونس
أشكر مرورك الجميل دوما على حروفي...
و اعذر تقصيري في الرّدّ و في متابعة إبداعك
تحيّاتي و التّقدير
مساؤك الرّضى

أنتظرك هنا، و هناك... و بين الممرّات المزدحمة بنا في تخوم الذّاكرة،
و أعاود رسم وجهِكَ بين ذرّات المطر، و في التماع الشّبابيك،
في دُخان الأنفاس ذات برد، و فيّ ذات كلّ شيء،
ها أنتظر...


السلام عليكم صديقتي عبلة
بوح صادق من قلب يتعبه الفراق ويؤلمه
نص مشحون بالإنتظار واليأس والأمل
جميل نصك عزيزتي ومشحون بالمشاعر والشعر
أتمناك بكل الخير
ماسة

نص راقي وباذخ أخيتي
يكفيك منه عنوانه فهو وحده خاطرة
راق لي جدا
دمت رائعة أخيتي كما أنت
تحياتي لك

لست أضيف إن قلت شيئًا في مقدراتك فرأيي في قلمك معروفٌ ولكني سأعلن استمتاعي بكل حرفٍ تخطه أنامل إبداعك
مودتي التي تعلمين وتقديري أيتها المبدعة

الرّااااااااائع وليد الرّشيد....
تخجلني دوما بالجمال الذّي يتقاطر من ظلال حروفك...
تحاياي و مودّتي كما تعلم و ينبغي يا رائعي
مساؤك الطّيب

أعيش أمام نصوصك ذلك الغوص الذي أعيشه بين ألوان اللوحات السوريالية، ترحل بي بعيدا في اعماق قراءات تفتح لي أبوابها فانساق معها في مدى بلا حدود

جميل ما يخط يراعك حلوتي

أهلا بك في واحتك

تحاياي

المبدعة ربيحة الرفاعي...
نحن بحاجة لإبحار دائمٍ بما يناسب مقدرتنا على السباحة و الغوص... و هذا هدف القراءة الحقّة
أتمنّى لك إبحارا يسيرا جميلا في مياه الحروف
مساءاتُك ألق و زنبق

و كم سأذرعُ كي أفتّش عنك في الزّوايا... و أقلامُ الفحمِ تُعبّدُ الطّريق حتّى لا تطولهُ يدُ الاحتمالات؟!
أنت أديبة وحكيمة وشاعرة يا عبلة الزغاميم
تروق لي نصوصك المضمّخة بعبير الخيال الخصب ، وقلمك المطواع ، وفكرك النّير
بارك الله فيك وفي أدبك الرفيع ، وزادك من فضله ...
سأنتظر جديدك أختي عبلة
دمتِ مُثمرةً
تحياتي

أخي السّامق الرّبيع
بعض ما لديكم من الحكمة و الشاعريّة و الأدب... أعتذر جددددا لابتعادي طويلا
لكنّ في القلب خيطا يصلني بجمال الواحة حيث الرّقيّ و الجمال
أبتهج جدا حين تطلّ على حرفي
مساؤك الرّضى
دمت بودّ

الأديبة الكبيرة عبلة
سعدت بما قرأت من إبداع باذخ المعنى هنا
أسجل إعجابي والكثير من التقدير

الجميلة بشرى
حتّى اسمك يبعث على الأمل عزيزتي
أشكر مرورك العطر النّقي
مساؤكِ الزّنبق

السامقة عبلة،
نصوصك تنتظر عنايتك!
أتمنى أن تكوني بخير ..
محبتي والتقدير أخية

أخي ماهر...
رغما رغما ابتعد
عذرك أرجو و العفو منك... و من جميع رائعيّ في الواحة
مساءاتُك الرّضى و الطّيب...