أعنيكَ أنت... فهلّا التفتّ؟؟؟!

انتظار في أمكنة أحسنت اختيارها تعبيرا عن ازدحام اللّقاءات ... ومن هنا نبعت جماليّة هذا الانتظار!
بوركت وجمال تعابيرك
تقديري وتحيّتي

هو في كلّ أمكنتي يا غالية
يزدحم بي كما أزدحم به... لذا كان و مازال شيء روحي
....
مساؤك اشتياقي يا رائعتي
كوني بخير

أختي عبلة الزغاميم

نص جميل امتعتني قراءته وداعبت مشاعري صوره وحروفه

شكرا لك اختي

بوركت

نداء يا جميلتي
تمتعين عيني ببصمتك حيث أضع حرفي
تقبلي مودّتي خالصة
مساؤك اللّيلك

الاستاذة علبلة الزغاميم

كيف له ان يغوص لاعماقك العبيدة ليدرك انه المعنيُّ؟
ربما تراهنين على فطرة القلوب المحبة

رائعة جدا
سلمت يداك

رقيــــــــــــــــقتي
هو يدرك تمام الإدراك لأنّه أنا... و لأنّي هو...
هو قدَرُه أن أكون أخته و كيانه كاملا كما هو لي
أراهن على نبضي الّذي يتخلّل مسامه و كفى يا غالية
مساءاتك اشتياق و ألق

أنتظرك هنا، و هناك... و بين الممرّات المزدحمة بنا في تخوم الذّاكرة،
و أعاود رسم وجهِكَ بين ذرّات المطر، و في التماع الشّبابيك،
في دُخان الأنفاس ذات برد، و فيّ ذات كلّ شيء،
ها أنتظر...


السلام عليكم صديقتي عبلة
بوح صادق من قلب يتعبه الفراق ويؤلمه
نص مشحون بالإنتظار واليأس والأمل
جميل نصك عزيزتي ومشحون بالمشاعر والشعر
أتمناك بكل الخير
ماسة

يا راقية القدر و الحضور فاطمة
كم أشتاقك... و أعاتب نفسي بالابتعاد كثيرا حيث حرمتكم هنا
الجميل حضورك ماسةَ على جيد أحرفي يا جميلة
مساءاتُك حقل أقحوان
كوني بخير

نص راقي وباذخ أخيتي
يكفيك منه عنوانه فهو وحده خاطرة
راق لي جدا
دمت رائعة أخيتي كما أنت
تحياتي لك

و يكفيني الألق بحضور قلمك لديّ عزيزتي نور
مودّتي و التّقدير
مساءاتُك بيلسان

رغم كل ما يمكن ان يوصف به الانتظار من بشاعة
حلّق بنا هنا على أجنحة الجمال
ونسجَ من بديع المفردة وروعة الحس في التصوير والتجسيد
شراعات تبحر بالمتلقي الى ازمنة وامكنة ، تلامس روحه
وتداعب في بواطنه الذكريات

جميلة بحق وغريبة بحق
هذه المعزوفة

بوركت انامل البوح وسماءات الاحاسيس


دمتِ والغمام

نص جميل يحمل صورا مميزة وأخيلة عميقة ومشاعر رقيقة.

لا فض فوك أديبة مميزة!

هذا وننتظر دوما تفاعلك ومشاركاتك المائزة مع مواضيع الأدباء في الواحة.

دمت بكل الخير والرضا!

وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير!


تحياتي