(( رسالة قصيرة إلى قلمي ))

أحب أن أنوه في البداية بدون مجاملةٍ مبدعنا القدير إلى أن قلمك الذي خاطبته من أجمل وأبهى الأقلام الشابة التي قرأتها بلاغةً وأصالةً وتألقا
ثم أناشدك ألا تقسو عليه بعد أن قدمت له نعومة أناملك وروعة معانيك وبوحك الجميل وطبعته بجميل حرفك فهو يستحق الرعاية
ذكرتني بنثريتي التي خاطبت بها صديقي المداد ( يا صديقي)
رائعة ماتعة بليغة فلك الشكر على بديع ما تتحفنا به دومًا
محبتي وكثير تقديري وكل عامٍ وأنت بخير

نحاوره ونحايله ونشكوه إليه
لكنه إن عصى أحال ميادين صولات إبداعنا بيداء صمت وموت
وغلف بالعجز بوحنا فخرست الحروف وأن بياض الأوراق

بديع ما قرأت هنا بنيّ
جميل بكل ما فيههلا بك في واحتك

تحاياي

**(( ولن تجفّ الأقــــلام مــادام هناك قلبٌ ينبض فيسقيها ، وفكــرٌ سابقٌ بالمعارف يُغشيها ، وقرائـــحٌ تصـــفو فتستقصي أمانيها !!! كل عام وأنت وقلمك بــألف خير وعافية ))**

وكل عام وأنت بألف خير وعافية أخي الشاعر الحبيب رياض ، يسعدني حضورك الشاعري دوما ، لله أبوك

تحياتي

صاحب السليقة من عنده حظ من الإلهام وهو الذي يأتي بعرش الذوق من قلب القارئ قبل أن يرتدّ إليه طرف فهم من قراءة
بورك قلمُك أستاذنا الفاضل : ربيع السملالي

القلم كقلب المرأة. قد يتمنع قليلا، لكنه مدرار ساعة العطاء.
بوركت أخي ربيع.
دمت بخير.

كثيرا ما يتمنع هذا الصاحب الوفي و يلوذ بالصمت وحسبنا أنه حينما يُعطي يُرضي كما فيه هذا العـتاب . بورك هذ القلم وصاحبه تحياتي لك أستاذ ربيع وكل عام و أنت بخير.

بارك الله في سعيك أستاذة غصن ، سعدت بإطلالتك الجميلة ، وتعليقك الهادف لله درّك

دمت بخير

تحياتي

رائعة كلاماتك أيها الأخ عزيز دام قلمك يخط أحلى الكلمات ويظلل بكتابته علينا شكرا

نصيحتي لك أيها العزيز : لا تتسرّع في شطب بعض الكلمات والعبارات التي لم تَرُقْكَ ، كما كنتَ تفعل في الأيّام السّالفة ، فقد تكونُ تلك الكلمات بيتَ القصيدِ

السلام عليكم
رسالة من القلب للقلم حين يحرن
بكلام ملؤه العتاب والجمال والصحة
القلم يعني اللسان
ويقول المثل لسانك حصانك
والحصان يلزمه اللجام والرسن كي لا يجمح ويأخذنا في طرق أخرى غير طريقنا الذي نريد
لذا فلا أنصح بنصيحتك لقلمك
دمت بألف خير أخي ربيع وقلمك الجميل
ماسة

وعليكم السلام أختنا الكريمة فاطمة ، كم هو رائع تعليقك ، وباذخ ، راق لي ..

دمت ناضجة كما عهدناك أيتها الأصيلة ..

تحياتي لك ومودّتي

أحب أن أنوه في البداية بدون مجاملةٍ مبدعنا القدير إلى أن قلمك الذي خاطبته من أجمل وأبهى الأقلام الشابة التي قرأتها بلاغةً وأصالةً وتألقا
ثم أناشدك ألا تقسو عليه بعد أن قدمت له نعومة أناملك وروعة معانيك وبوحك الجميل وطبعته بجميل حرفك فهو يستحق الرعاية
ذكرتني بنثريتي التي خاطبت بها صديقي المداد ( يا صديقي)
رائعة ماتعة بليغة فلك الشكر على بديع ما تتحفنا به دومًا
محبتي وكثير تقديري وكل عامٍ وأنت بخير

أي شرفٍ هذا الذي غمرتني به أخي الأستاذ وليد ، سعدت وتشرّفت بكلامك أيها الكريم ، بارك الله فيك ..أسأل الله أن أكون عند حسن ظنّك


دمت موفقاً

تحياتي

نحاوره ونحايله ونشكوه إليه
لكنه إن عصى أحال ميادين صولات إبداعنا بيداء صمت وموت
وغلف بالعجز بوحنا فخرست الحروف وأن بياض الأوراق

بديع ما قرأت هنا بنيّ
جميل بكل ما فيه هلا بك في واحتك

تحاياي

حضورك وتعليقك الرائعين الأجمل أستاذتي ربيحة ...

أشكرك جزيل الشكر أيتها الكريمة

تحياتي ومودتي